الاثنين، 5 فبراير 2018

تعليقات الباحث 2017 (6)






تعليقات الباحث 2017 (6 )

جريدة الجريدة 29/9/2017
كتب محمد العويصي
 " ما نحب المدرسة "
في 14 سبتمبر 1998م قام وزير التربية الأسبق الدكتور عبدالعزيز الغانم بجولة على المدارس الابتدائية في أول يوم دراسي، خلال جولته دار حوار غريب وظريف بين المعلم وتلاميذه في أحد فصول الصف الأول الابتدائي في مدرسة ملا راشد السيف الابتدائية بنين، وكان الحوار كالتالي:
المعلم: هل تحبون الكويت؟
التلاميذ: نعم نحب الكويت.
المعلم: هل تحبون المدرسة؟
التلاميذ: لا، لا، لا.
الوزير الغانم: "هذي الصجية".
إجابة صريحة صادقة صادرة من قلوب أطفال أبرياء في عمر الزهور، أطفال لا يعرفون فن المجاملات والنفاق والرياء ومسح الجوخ مثل "بعض الكبار"، ما نحب المدرسة استوقفتني وجعلتني أفكر ملياً في معرفة أسباب عدم محبة هؤلاء التلاميذ للمدرسة؟ وما الخبرات المؤلمة التي اكتسبوها في مرحلة رياض الأطفال التي أدت إلى عدم محبتهم للمدرسة.
هذا الحوار الغريب الظريف ذكرني بموقف حصل مع أولاد وزير تربية في فترة التسعينيات والذي يروي الموقف هو الأخ الكبير للوزير، وإليكم الموقف: أولاد وزير التربية يدرسون في مدرسة أجنبية نموذجية، في يوم من الأيام عمل هؤلاء الأولاد فوضى وإزعاج وشجار في بيتهم، فقالت لهم أمهم عقابكم هو الحرمان غداً من الذهاب إلى المدرسة، الأولاد عندما سمعوا تهديد أمهم لهم قاموا فوراً بتقبيل رأسها ويدها، وأخذوا يرجونها ألا تحرمهم في الغد من الذهاب إلى المدرسة!
تصور عزيزي القارئ لو أن أمّاً قالت لأولادها الذين يدرسون في مدرسة حكومية غداً سأحرمكم من الذهاب إلى المدرسة، كيف سيكون موقفهم؟ أكيد سيفرحون ويمرحون ويرقصون، يا ترى ما السر في ذلك؟ السر يكمن في أن المدارس الأجنبية تعرف كيف تكسب قلوب التلاميذ، وتعاملهم معاملة حسنة وراقية، مما جعلهم يحبون المدرسة، بعكس تلاميذ المدارس الحكومية الذين يفرحون ويمرحون لأي عطلة رسمية، ويغيبون قبلها وبعدها، وهذا دليل على عدم حبهم للمدرسة.
وإذا أردنا أن يحب تلاميذ المدارس الحكومية مدرستهم فعليكم بكسب قلوبهم أولاً، ومعاملتهم معاملة حسنة راقية، و"الدين المعاملة" كما قال عليه الصلاة والسلام.
تعليق:
 مضى على الحادثة أكثر من (15) سنة وأمام بصر وسمع وزير التربية أنذاك ولكن لم يتغير أي شيء بل إذا كان هؤلاء التلاميذ الصغار لا يحبون المدرسة بسبب عدم وجود معاملة حسنة و (راقية ) للتلاميذ  كما جاء في المقالة فأن الطلبة الكبار في المتوسطة والثانوية ويشاركهم الطلبة الصغار لا يحبون الدراسة المدرسية الآن لماذا ؟ اطلع على دراستنا : عزوف طلبة المدارس عن الدراسة أسباب ونتائج وحلول 2012 ودراستنا الألعاب الالكترونية وعزوف الأولاد عن الدراسة 2013  .
تغريدة :
للأسف قضية العزوف عن الدراسة قضية قديمة لم تتناول أسبابها إلى الآن لماذا ؟ نحتاج إلى علاج المشكلة في عصر الانترنت  


تعليقات الباحث 2017 (5)

جريدة الكويتية 28/9/2017
أكدت مديرة قطاع التعليم لمنطقة الشرق الأوسط في البنك الدولي صفاء الكوقلي اليوم الخميس ان تطوير التعليم في الكويت يسير وفق المنهج الصحيح ويساهم في تحقيق التنمية لمستقبل البلاد.
وقالت الكوقلي في لقاء مع الصحفيين نظمه البنك الدولي (مكتب الكويت) ان زيارتها الحالية للبلاد تأتي في ختام جولة قامت بها في منطقة الشرق الأوسط لمقابلة المسؤولين التربويين والوقوف على احدث التطورات في خطة التعليم الجديدة التي تسير عليها البلاد ضمن خططها التنموية المستقبلية.
وأوضحت ان الزيارة تهدف الى مناقشة برنامج التعليم في الكويت والشرق الاوسط والنظر الى تقرير التنمية للعام 2018 الداعي الى زيادة قياس مستوى التعلم والتحرك بناء على الأدلة والمناهج التي تسير عليها البلدان لتحقيق الدور المنتظر من التعليم.
ولاحظت وجود تطور كبير لدى عدد من المدارس الحكومية التي قامت بزيارتها مقارنة مع زيارة سابقة للمدارس نفسها قبل عامين مشيدة بما شاهدته من اندماج بين الطلبة والبيئة المدرسية الكويتية.
ووصفت الكوقلي المناهج الكويتية الحديثة التي وضعت من قبل الخبراء الكويتيين ب"الممتازة" وانها تشجع الطفل على التفكير وتختلف عن التعليم القديم الذي يعتمد على الحفظ.
وشددت على ان تلك المناهج الحديثة ركزت على اهمية التعليم وتطويره لتحقيق التنمية المستقبلية في الكويت.
وذكرت ان البنك لا يضع المناهج لكنه يعمل مع 188 دولة حول العالم لمساعدتها في تطوير التعليم وقياس التطور التعليمي بعد تطبيق المناهج الجديدة.
واعربت عن فخرها للمستوى المتطور الذي حدث في المناهج والدورات التي تلقاها المعلمون بمرحلتي الابتدائي والمتوسط مشيرة الى أنها بداية صحيحة لمعلمين قادرين على إيصال المعلومة الى الطالب والتفكير بشكل غير تقليدي لايصال المعلومة.
ومن جهته قال مدير مكتب البنك الدولي في الكويت الدكتور فراس رعد ان المناهج الجديدة "كويتية" لكن يتم الاستعانة بالخبرات الموجودة عند البنك الدولي لقياس التطور في التعليم لتحقيق التنمية المستدامة التي تسعى اليها الكويت في خطتها الاستراتيجية المستقبلية.
واشار رعد الى ان تعاون البنك الدولي مع الكويت تعاون قديم لكن التعاون بالتعليم بدأ قبل عامين مع تطبيق وزارة التربية المنظومة التعليمية الجديدة في مرحلتي الابتدائي والمتوسط بهدف تطوير المناهج لابراز دور المعلم مع توفير بيئة دراسية مناسبة للطالب.
وقال "نحن شركاء في دفع هذا البرنامج ومساعدته بالتقنيات الفنية الموجودة في البنك الدولي" مؤكدا ان سعي الكويت لتطوير التعليم خطوة مهمة تساند خطط التنمية الاخرى في البلاد.
 تعليق:
إذا رجعنا إلى تصريحات بعض التربويين والمعنيين من معلمين وغيرهم بقضية تطوير التعليم بالكويت نجد أن هناك معوقات تواجه عملية التطوير  في مجال التعليم وبالتالي نصدق من المسئولة بالبنك الدولي أم هؤلاء التربويين والمعلمين خاصة وأن طريقة الحفظ والتلقين موجودة وأن الطالب يحفظ ويصب ما حفظه في ورقة الامتحان ومع ذلك ننتظر بعد حلول عام 2018 لنرى ماذا يقول البنك الدولي وماذا يقول أهل الميدان ( التربويين) .
تغريدة :
إذن لماذا هذه الضجة بان التعليم يواجه عقبات وطريقة الحفظ والتلقين سائدة وليس هناك طريقة التفكير لدى الطلبة
........................زز
القبس  28/9/2017
عندما بلغت «دانا» بوابة المدرسة للمرة الأولى، راودها الشعور بألم فراق المنزل والأسرة، فقد حدث تغيير في جغرافيا المكان، وصاحبه ظهور بشر جدد في حياة «دانا» مثلها كباقي الطلبة المستجدين، وقد يكون سبب ذلك أنّ الجسر ما بين المدرسة والأسرة لم يدخل مرحلة التأسيس بعد، رغم أوراق المؤتمرات وصفحات الدراسات وإرشادات التربويين والمتخصصين في العالم التربوي، التي ما زالت تؤكد أهمية العلاقة ما بين الأسرة والمدرسة، وأثرها الإيجابي في العملية التعليمية والتربوية.
إن حلقات التعليم الثلاث «المُعلم والمُتعلّم والمنهاج»، قد لا يكفي ارتباطها معاً لبناء منظومة تعليمية فعّالة، فلا يمكن إغفال دور الأسرة، وخصوصاً في المراحل التعليمية الأولى، حيث إن المنظومة التعليمية الصحيحة لا بد أن تكون رباعية الشكل لا ثلاثية كما كانت في السابق.
تعليق:
كلام جميل عن تعاون البيت مع المدرسة ولكن مع  أن هذا التعاون قديم زمناً لكن فاعلية هذا التعاون لم تثمر إلى الآن خاصة وأن اللقاءات بين أولياء الأمور والمعلمين بعد استخراج نتائج الامتحانات الفصلية تأخذ وقتاً قصيراً بسبب كثرة عدد المواد والطلبة وأولياء الأمور كذلك نأمل لكي نفعل من تعاون البيت والمدرسة أن نستعين بمواقع التواصل الاجتماعي وإنشاء كل مدرسة موقعاً خاصاً بها كي يستمر هذا التعاون طوال السنة الدراسية ، أليس كذلك  ؟

..........................
الأنباء 28/9/2017
أصبحت الحقيبة المدرسية تشكل خطراً محدقاً على أطفال المدارس وتهدد مستقبلهم الصحي، فمتطلبات الدراسة غالباً ما تزيد وزن الحقيبة المدرسية إلى أكثر من وزن حاملها ، وقد حذّر خبراء صحة الأطفال من وجود خطر على المدى الطويل على صحة الطلاب، في حال كان وزن الحقيبة أكثر من 15 بالمئة من وزن الجسم. فعلى سبيل المثال إذا كان وزن الطفل 30 كغ، فيجب ألا يتجاوز وزن حقيبته 5 كيلوغرامات.
وأكّد الأطباء بأنه يمكن أن يصاب العمود الفقري للطفل الذي لا يزال في طور النمو بضرر دائم في حال حمل حقيبة مدرسية ثقيلة لفترات طويلة، ناهيكم عن أوجاع الرقبة والأكتاف حتّى الركبتين. خصوصاً أن معظم الطلاب يحملون حقائبهم بطريقة خاطئة للغاية، مثلاً على كتف واحد أو عبر الأكواع مما يضع ضغطاً كبيراً على العمود الفقري.
تعليق :
للأسف نسمع عن هذه التحذيرات منذ فترة طويلة لكن دون أن تدرس وزارة التربية ظاهرة أثر الحقيبة المدرسية على صحة وبدن الطالب بل يستغرب بعض الملاحظين للطلبة في الذهاب والعودة من المدارس  ان تلاميذ الابتدائية والمتوسطة حقائبهم المدرسية أثقل وزناً من حقائب طلبة الثانوية ،
نغريدة :
هل تدرس وزارة التربية أثر ثقل الحقيبة المدرسية على أجسام الطلبة أم تحاول الاستغناء عن الكتب المدرسية ؟
.......................زز
الراي 27/9/2017
"درّسني»... أول منصّة ذكيّة تصل الطلبة بمدرسين مؤهلين
إطلاق التطبيق الذي جاء ثمرة عمل دؤوب لرائدة الأعمال الكويتية نور بودي التي قادت فريقاً متخصصاً في مجالات التصميم والتقنية والتربية .
أطلق رسمياً أمس في العديد من أسواق منطقة الشرق الأوسط تطبيق «درّسني» كأول منصة ذكية تصل الطلبة بمدرسين مؤهلين في عدة مواد دراسية، حيث تم تطوير التطبيق ليفتح آفاقاً جديدة للتواصل بين الطلبة والمدرسين، كونه المنصة الأولى من نوعها في العالم العربي المعتمدة على طريقة تواصل فورية وتفاعلية بين المدرسين من جهة، والطلبة من جهة أخرى؛ ليشكل بذلك بديلاً أكثر كفاءة وأقل تكلفة للدروس الخصوصية.
ويتيح تطبيق «درّسني» لطلبة المدارس والجامعات طلب خدمة الدعم التعليمي لإنجاز مهامهم وواجباتهم، وتحس ين مهاراتهم، في مواد الرياضيات واللغة الإنكليزية واللغة العربية؛ بالإضافة إلى مواد أخرى سيتم إطلاقها في المستقبل القريب، وذلك من خلال إيصالهم بمدرسين معتمدين ومتاحين من خلال التطبيق.
والتطبيق عبارة عن نتاج عمل دؤوب لرائدة الأعمال الكويتية الشابة نور بودي، والتي قادت فريقاً من مختلف الاختصاصات والكفاءات في مجالات التصميم والتقنية والتربية خلال عملية تطوير التطبيق والتي استمرت لمدة عام. وذلك بهدف إيجاد حل بديل ومبتكر، يمكن للعائلات والطلبة استخدامه في أي وقت ومن أي مكان، للتواصل مع المدرسين وتلقي خدمات دعم تعليمي تلبي احتياجاتهم الفردية، ليكون البديل الأكثر كفاءة، والأقل تكلفة، مقارنةً بالدروس الخصوصية التقليدية.
وحول الإطلاق الرسمي، قالت المؤسسة التطبيق والرئيسة التنفيذية نور بودي «إن مستقبل التعليم مرتبط بشكل كبير بالتقدم التكنولوجي والرقمي الذي يشهده العالم، وقد بدأت فكرة التطبيق من الحاجة الماسة في الدول العربية، لتوفير خدمات تعليمية ذكية ذات جودة عالية وبأسعار مقبولة»، موضحة أن «الدروس الخصوصية المنزلية باتت مكلّفة وليست في متناول العديد من الأسر، ما يترك العديد من الطلبة من دون الدعم والإرشاد المطلوبين، خصوصاً عند التعامل مع الواجبات المنزلية والأسئلة التي تحتاج إلى شرح، وهنا يأتي دور التطبيق، ليكون البديل الأمثل من حيث الوقت والتكلفة للحصول على دعم تعليمي ومساعدة فورية خلال ثوانٍ معدودة..
وأضافت بودي أن «جميع المدرسين الذين يتم اختيارهم لتقديم الدعم التعليمي عن طريق التطبيق، حائزون على شهادات جامعية، ويتم توجيههم من قبل فريق من المشرفين الحاصلين على درجة الدكتوراه في مجالات تخصصهم. حيث يخضع جميع المرشحين لاختبارات معرفية دقيقة ومحكمة، بالإضافة إلى مقابلات وامتحانات شخصية للتأكد من كفاءتهم، بحيث يتم قبول 5 في المئة فقط من مجموع المتقدمين»، وأضافت أن «جميع المدرسين الذين ينجحون في المرحلة الأولى من عملية التوظيف، يخضعون لبرنامج تدريبي شامل، قبل أن يحصلوا على الاعتماد النهائي للبدء بالعمل كمدرسين في (درّسني) .

وخلال الفترة التجريبية للتطبيق والتي استمرت 12 شهراً، تم استقطاب عدد كبير من أكثر المدرسين كفاءةً من جميع أنحاء الوطن العربي، ووصل عدد الجلسات التي أجريت عبر التطبيق إلى أكثر من 100 ألف جلسة حضرها نحو 70 ألف مستخدم نشط من الطلبة، جاءت غالبيتهم من دولة الكويت والمملكة العربية السعودية والإمارات بالإضافة إلى مملكة البحرين وسلطنة عمان والعراق. وقد تم تسجيل إقبال متزايد من الطلبة، ونمو متسارع في عدد الجلسات بشكل شهري خلال الفترة التجريبية , من جانبه ،قال الرئيس التنفيذي للتكنولوجيا في تطبيق «درّسني» عمر المدني «يشكل التطبيق نقلة نوعية في عالم التعليم المتنقل والمتاح في جميع الأوقات، حيث عملنا بجد لتكوين فريق من الكفاءات يشمل مصممين وتقنيين وخبراء في مجال التعليم، لتوفير المنصة الافتراضية الأولى من نوعها للمساعدة على التعلم، حيث يقدم التطبيق تجربة شخصية قائمة على المحادثة النصية، والتي أثبتت نجاحها خلال الفترة التجريبية، باعتبارها وسيلة مناسبة لتقديم الدعم والإرشاد التعليمي للطلبة ،
ويعتمد تطبيق «درّسني» على الطريقة الاستكشافية للتوصل للإجابة، وليس على تزويد الطلبة بأجوبة جاهزة لأسئلتهم، كما يتم تسجيل كل المحادثات بين الطلبة والمدرسين بغرض المراجعات الدورية لها من قبل المديرين المختصين لضمان جودة الخدمة، كما وتشمل الوسائل المستخدمة للمحافظة على مستوى نوعية الخدمة المقدمة على نظام تصنيف وتقييم المدرسين، والذي يساعد المشرفين على تحديد المدرسين ذوي الأداء الأفضل ومكافأتهم والاستغناء عن المدرسين ذوي التقييم المنخفض.
وقد تم تصميم تطبيق درسني بإمعان متناهٍ ليوفر للمستخدمين طريقة الدفع حسب الدقيقة، بمعدل 3 دنانير كويتية للساعة الواحدة (أي نحو 10 دولارات)، والتي تعد أقل بكثير من متوسط تكلفة الدروس الخصوصية المنزلية التي تتراوح بين 13 و15 دينارا كويتيا في الساعة الواحدة (أكثر من 40 دولارا)، كما ويستخدم التطبيق بوابات دفع عالمية معروفة وآمنة للمستخدمين مثل Knet، Visa، MasterCard، وOneCard.
استكشاف بتكلفة منافسة
يعد تطبيق «درّسني» أول منصة ذكية في منطقة الشرق الأوسط والتي تصل الطلبة بمدرسين مؤهلين في عدة مواد دراسية بهدف تلقي دعم تعليمي فوري وتفاعلي يعتمد على الطريقة الاستكشافية وبتكلفة منافسة.

3 مواد دراسية قابلة للزيادة
ويتيح تطبيق «درّسني» لطلبة المدارس والجامعات طلب خدمة الدعم التعليمي لإنجاز مهامهم وواجباتهم، وتحسين مهاراتهم، في مواد الرياضيات واللغة الإنكليزية واللغة العربية؛ بالإضافة إلى مواد أخرى سيتم إطلاقها في المستقبل القريب، وذلك من خلال إيصالهم بمدرسين معتمدين ومتاحين من خلال التطبيق.

التواصل محادثات نصية
تعتمد فكرة التطبيق على تواصل الطلبة عبر محادثة نصية مع المدرسين، والذين يقومون بدورهم بتقديم الشرح عبر خطوات متسلسلة وتفاعلية تمكن الطالب من اكتساب المفاهيم والمهارات اللازمة للتوصل للحل أو الجواب الصحيح.

أين نجد التطبيق؟

يمكن تحميل التطبيق باللغتين الإنكليزية والعربية عبر كل من «آبل ستور» و«جوجل بلاي ستور».

ولمعرفة المزيد عن «درّسني»، يمكن زيارة الموقع الإلكتروني www.darisni.me
تعليق:
نأمل أن تكون طرق التدريس طرق متميزة كي يتفاعل الطالب مع المعلم أكثر ، كذلك تقييم المعلم بحيث تختلف طريقة التقييم عن طريقة تقييم أداء المعلم التقليدي الموجود في النظام التعليمي بالكويت وغيرها ، وأهم من ذلك صياغة بنود تقييم للطالب يقيم المعلم ومدى تفاعله معه وفهمه لمادته ، ونأمل أن يستفيد الطالب من التطبيق أيضا كيف يستذكر دروسه ويراجع المادة التي سيمتحن بها
تغريد :
 @AlraiMediaGroup   نأمل أن يستفيد الطلبة من التطبيق لا سيما يرغبوا بالدراسة والتعلم الذاتي بالاستذكار وحل الواجبات والاستعداد للامتحان
..........................ز
الأنباء 27/9/2017
بثّت صحيفة "اليوم السابع" المصرية صورة طريفة على موقعها لمدير مدرسة بمحافظة سوهاج جنوبي مصر، وهو يجلس على السور وبيده عصا لمنع الطلاب من الهروب ، وحسب "اليوم السابع"، فقد أرسل الصورة أحد القرّاء  للنشر عبر قسم "صحافة المواطن" بالجريدة ، وكتب صاحب الصورة: مدير مدرسة "الإعدادية القديمة" بمركز البلينا بمحافظة سوهاج، يجلس أعلى سور المدرسة؛ لمنع الطلاب من الهروب ، وأضاف القارئ في رسالته أنه التقط الصورة صباح اليوم الإثنين، وكان المدير يجلس أعلى السور، بعد هروب عدد كبير من الطلاب، في اليوم الثاني للعام الدراسي الجديد .
تعليق:
للأسف لم يسمع مسئولي التربية أو تعليقاتنا  بشان دراسة جيل الانترنت دراسة وافية حيث أن هذا الجيل يجب أن يعالج وإلا يجب أن نلبي كل رغباته ومنها عزوفه عن الدراسة وكرهه للمدرسة وأساليبها التعليمية التقليدية و....... هذا وقد أجرينا دراسة جيل الانترنت صفاته ..أخلاقياته ، سبتمبر 2015 المنشورة في موقعنا المسار للبحوث التربوية والاجتماعية 
...........................
ج يدة الشاهد 18/9/2017 
وقالت الإدارة العامة للعلاقات والإعلام الأمني بوزارة الداخلية إنه وبالتعاون مع وزارة التربية تم إعداد وتجهيز لوحات ثابتة «رول آب» تحمل عبارات توعية مرورية مختلفة وتم توزيعها على المدارس بجميع المراحل الدراسية.
وأشارت إلى أنه تم برمجة اللوحات الالكترونية التابعة لوزارة الداخلية والمنتشرة في الشوارع والطرق الرئيسية بنصائح توعوية وإرشادية وتحذيرية، لافتة إلى أن هذه اللوحات الإلكترونية تساهم بدور فعال في انسياب الحركة المرورية والحد من الازدحام، كما أنها تنمي الثقافة المرورية لقائدي المركبات.
وقالت إن تواجد ضباط الإدارة بين طلبة المدارس يساهم بشكل إيجابي ومباشر في التوعية المرورية، إضافة إلى تقديمهم هدايا للطلبة تحمل في مضمونها الثقافة المرورية وإيجاد بيئة مرورية صالحة.
وأوضحت إن الحملة التوعوية انطلقت تحت شعار «عيالنا بعيونا» قبل بداية العام الدراسي عبر وسائل الإعلام المختلفة ومواقع التواصل الاجتماعي وقد لاقت استحسان أولياء الأمور والطلبة وتفاعل الجميع مع شعار الحملة.
وأشادت الإدارة العامة للعلاقات والإعلام الأمني بالتعاون مع القطاعات الخاصة في الحملات التوعوية، لافتة إلى أنها آتت ثمارها وحققت كثيرا من الإيجابيات.
واختتمت بأن البرنامج الزمني الذي تم إعداده بالتعاون والتنسيق مع الجهات المعنية بوزارة التربية لإلقاء المحاضرات والندوات التوعوية والإرشادية مستمر على مدار العام الدراسي وبجميع المراحل التعليمية من «روضة-ابتدائي-متوسط-ثانوي» لتحقيق الهدف المنشود بأن يكون الطريق دائماً طريق السلامة.
تعليق:
مع تأييدنا لحملة " عيالنا بعيونا " وغيرها من الحملات التثقيفية بالمدارس إلا أننا نأمل أن يكون دور رجل الأمن أو الشرطة أكثر فاعلية خاصة ونحن قد اقترحنا دراسة تفعيل دور رجل الشرطة ( صديق الطلبة ) وهي منشورة في موقعنا المسار للبحوث التربوية والاجتماعية ، أن فكرة مسمى " ضابط الاتصال أو صديق الطلبة قد ظهرت لدى الباحث بعد تزايد معدلات المشكلات بالمدارس على الرغم من تعاون وزارتي الداخلية والتربية في حملات توعية الطلبة بمخاطر العنف التقليدي والعنف الالكتروني ومواقع التواصل الاجتماعي من خلال إلقاء المحاضرات والندوات ودعوة المشاهير – أهل الفن والرياضة –
................زز
القبس 13/10/2017
كشفت دراسة حديثة أن مهارات الحساب والإملاء والاستماع تدهورت على نحو ملحوظ لدى تلاميذ الصف الرابع الابتدائي في ألمانيا، خلال الأعوام الخمسة الماضية. وتبين من خلال الدراسة التي أجراها معهد تطوير كفاءة التعليم «آي كيو بي»، وأعلن نتائجها مؤتمر وزراء التعليم في ألمانيا ببرلين، أن مهارات القراءة لدى هؤلاء الطلاب ظلت العام الماضي في المقابل على المستوى نفسه الذي تم رصده لدى تلاميذ المرحلة نفسها عام 2011. وترصد الدراسة مستوى طلاب الصف الدراسي الرابع الابتدائي في اللغة الألمانية والحساب. (برلين- د ب ا)
تعليق :
يتبين أن تدهور مستوى الطلبة بدول العالم مستمر سواء الدول المتقدمة والنامية والمتخلفة ومع أن الخبر المنشور لم يذكر أسباب هذا التدهور إلا أن من بينها انشغال الطلبة بالأجهزة المحمولة وبالذات ممارسة الألعاب الالكترونية والتفكير فيها أثناء شرح المعلم لمادته اطلع على دراستنا دراسة عزوف طلبة المدارس عن الدراسة أسباب ونتائج وحلول - دراسة مكتبية ، مارس 2012 ، المنشورة في موقعنا المسار للبحوث التربوية والاجتماعية .
...............................
القبس 24/10/2017
نددت السيدة الأميركية الأولى، الاثنين الماضي، بالمضايقات التي يتعرض لها الأطفال في المدارس، خلال زيارة قامت بها الى مدرسة في ديترويت. فقد ناصرت ميلانيا ترامب علنا قضية مكافحة التنمّر المدرسي، حتى لو من شأن خطوة كهذه اثارة ردات فعل سلبية، نظرا إلى أن زوجها معروف بميله إلى مهاجمة الأفراد، وكيل الإهانات الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي وخارجها.
وفي إطار الشهر الوطني لمكافحة التنمّر، زارت السيدة الأولى مدرسة «أورتشرد لايك ميدل سكول» في إحدى ضواحي ديترويت (ولاية ميشغان الشمالية) حيث قالت للتلاميذ «أظن أن من المهم أن نختار اللطف والتعاطف». وأردفت «أحثكم على إقامة صداقة جديدة. واسألوا صديقكم الجديد عما يحب وعن هواياته، كي لا يكون أحد تعيسا او مضغوطا وكي يشعر الجميع بالتآلف». (شيكاغو- أ. ف. ب)
تعليق:
يعد شهر أكتوبر شهر مكافحة العنف التقليدي والالكتروني وتحاول الولايات المتحدة في توعية طلبة المدارس بنبذ العنف وأشكاله في المدارس وخارجها ولكن هل زيارة السيدة الأولى للولايات المتحدة لإحدى المدارس تساعد على الحد من مشكلات العنف وعلى الرغم من أن زوجها وكيل الإهانات الشخصية كما جاء في الخبر إلا أن زيارة واحدة وفي هذه المناسبة لا تكفي حيث ان الباحثين والأكاديميين قدموا  الكثير من النصائح والتوصيات في الدراسات ولكن أكثرها لا يفعل بسبب ما تقدمه وسائل الإعلام الورقي والالكتروني وغيرها من مظاهر العنف وأشكاله التي يحاكيها الأطفال والمراهقين والشباب على أرض الواقع ( البيت والمدرسة والحي والمجمعات التجارية
تغريد :
زيارة السيدة الأولى لإحدى المدارس لا تحد من مشكلة العنف وأشكاله طالما هناك مظاهر للعنف في وسائل الإعلام .
....................
جريدة الكويتية 17/10/2017
جاء ذلك على هامش مشاركة الباحثة الباطني في المؤتمر الخليجي الخامس للتراث والتاريخ الشفهي الذي يحمل شعار (التربية الأخلاقية تراث خليجي أصيل) ويختتم فعالياته اليوم الثلاثاء في العاصمة الاماراتية ابوظبي.
وشددت الباطني على دور القصص الشعبية في صقل القيم الروحية والسلوك الايجابي للطفل لما تحتويه من معان وعبر سامية خصوصا في ظل مخاطر الاقتداء بالصفات الدخيلة من خلال قنوات الاتصال الحديثة ووسائل التواصل الاجتماعي.
تعليق :
كلام جميل ولكن ليس له موقع في واقع حياتنا العملية والاجتماعية بمعنى أن قراءة الكتب والقصص تكاد تكون معدومة بين الكبار والصغار فكيف يقتدي الأطفال بوالديه في القراءة طالما لم يجد القدوة ؟ كذلك امتلاك طفل أقل من سنة فما فوق بالأجهزة المحمولة  يحرمه من تعلم المفردات والكلمات اليومية بسبب انشغاله وعبثه  بهذه الأجهزة لذا حبذا لو طرح المؤتمر الخليجي الخامس للتراث الشعبي في توصياته برامج وخطط عملية لتفادي الوالدين وأطفالهم عن سلبيات الأجهزة المحمولة وتعويد الأطفال على الاستماع إلى القصص وقراءتها .
..................ززز
الأنباء 7/11/2017
قررت أم بريطانية أن تلقن ابنها المراهق، ذا الـ13 عاماً، درساً قاسياً في الاعتماد على الذات، ورأت أن هذه الطريقة ستساعدها في تهذيبه بعد أن بدأ يتعامل معها بتدنٍ أخلاقي وأصبح رافضاً لكل القواعد التي وضعتها لتربيته، فالابن في بداية سن المراهقة بدأ حالة من التمرد يصعب على الأم التكيف معها، مثل آباء كثيرين حول العالم.
وكتبت الأم خطاباً لابنها، حسب صحيفة «إندبندنت» البريطانية، تخبره أنه لابد أن يتعلم كيفية الاعتماد على الذات، فإذا كان من حقه أن يصيح في وجهها ويرفض كل توجيهاتها، فعليه أن يتحمل مسؤولية حقيقية تتناسب مع رغبته في الاستقلال، لذا، قررت الأم أن تتوقف عن أي خدمة تقدمها لابنها وطلبت منه أن يعتبر نفسه شريكًا في المنزل، ومن ثم عليه دفع مقابل لكل الخدمات التي يتلقاها، ووضعت له قائمة بأسعار الكهرباء والإنترنت وإيجار لشقة والطعام أيضاً، كما طالبته بمهام محددة في تنظيف المنزل وحددت له جدولًا للقيام بذلك.
كما قامت الأم بمصادرة جهاز الكمبيوتر والهاتف الجوال وبعض مقتنيات حجرة ابنها، لأنها التي اشترت كل هذا، وحان الوقت أن يعتمد على نفسه ويعيد شراء ما يريد بماله الخاص، خاصة أنه هددها من قبل أنه قادر على كسب الأموال بدونها.
وفي النهاية، قالت الأم لابنها إنه أصبح شريكها في المنزل وإنه إذا أراد أن يعود ابنها مرة أخرى يمكن التفاوض على ذلك بشروط.
ويبدو أن هناك آلاف الآباء يعانون من المشكلة مع أبنائهم المراهقين، لذا شهد خطاب الأم مشاركة كبيرة من قبل الآباء بعد أن نشرته على «فيسبوك»، وأخذ الخطاب ينتشر بشكل لم تتصوره الأم إطلاقاً.
وتابعت الأم بنشر تفاصيل رد فعل ابنها وقالت إنه ثار وغضب وترك المنزل في البداية، لكنه عاد وهدأ، وأكدت الأم أن طريقة معاملته اختلفت تماماً بعد أسبوع واحد من أصداء طريقتها الصادمة.
تعليق:
 في عصر الانترنت يشعر الأطفال والمراهقين بالتمرد والعصيان وعدم قبول النصائح نتيجة تأثرهم بما في مواقع الانترنت ولعل هناك مواقع تحاول أن تصيغ أفكار وسلوكيات الأطفال والمراهقين بل والكبار بحيث لا يتأثروا بقيم الدين والمجتمع وأخلاقيات توارثها الأجيال بعد أجيال ، على أي حال أسلوب عقد اتفاقية مع الأطفال قد انتشر كثيراً في بعض المواقع الاجتماعية من أجل تربيتهم وقد تجد هذه الاتفاقية في المقالات المنشورة في موقعنا : المسار للبحوث التربوية والاجتماعية مثل : 12 طريقة ليصبح الأب أكثر وثاقة / مصداقية وعقد الانترنت وعقد الهاتف المحمول للأسرة .
تغريد :
إبرام عقد مع الأطفال أسلوب جديد من أساليب التربية الأبوية في عصر الانترنت .

...........................
القبس 29/10/2017
إصلاح التعليم وتصحيح مسار العمل التربوي لا يحتاجان إلى «عصا سحرية»، على حد تعبير الأخ الفاضل الدكتور محمد الفارس وزير التربية والتعليم العالي (القبس 15 ــ 10 ــ 2017)، وإنما يستوجب توافر جرأة القرار وصلابة العزيمة في إبعاد المنظومة التعليمية عن الأهواء الشخصية والاجتهادات الشعبوية غير العلمية والهيمنة السياسية على الميدان التربوي.
«منهج الكفايات وتطوير مهنة المعلمين، من خلال إقرار رخصة المعلم»، كما ورد في حديث الأخ الوزير الفارس هما من الركائز الأساسية لتطوير التعليم، التي نأمل في ان يتمكن الوزير من تطبيقهما، فمنهج الكفايات الجديد من شأنه أن ينقل أساليب التعليم التقليدية من التلقين والحفظ إلى أسلوب علمي قائم على صقل وتطوير مهارات التلميذ في تلقي محتويات المناهج بشكل إيجابي وتفاعلي، علاوة على أن اعتماد رخصة المعلم، من شأنه أيضا ضمان توافر المهارات الأساسية المطلوبة للتدريس الناجح بالاعتماد على منهج الكفايات.
تعليق  :
لا أدري هل وزير التربية لم يسمع عن تطوير التعليم سواء المؤتمر الوطني لتطويرالتعليم لعام 2008  الذي كلف الوزارة ملايين الدنانير وقد اشتركنا في المؤتمر ضمن فريق الإدارة والقيادة المدرسية وقدمنا مشروع " المدارس ذاتية الإدارة " لتطوير الإدارة المدرسية ، كذلك هل لم يسمع الوزير عن فعاليات المؤتمر التربوي التاسع والثلاثين مارس 2010 ، وقد قدمنا ورقة عمل بعنوان :" معايير وآلية تقويم المعلم " حيث ركزنا على رخصة المعلم وتطوير جهاز التوجيه الفني ، وأخيراً هل لم يطلع الوزير على توصيات المؤتمرات التربوية السابقة او الدراسات التي اجراها إدارة البحوث التربوية بالوزارة وكذلك جامعة الكويت وكلية التربية الأساسية كنا نتمنى أن يشكل الوزير لجنة تدرس هذه التوصيات ويقدمها الوزير للبنك الدولي أليس كذلك ؟
تغريد :
هذا صحيح ولكن لماذا لا تستفيد وزارة التربية من الخبرات الوطنية في عملية الإصلاح التعليمي ؟


.................زز
الأنباء 28/10/2017
أعلنت وزارة التربية عن سحب أجهزة «التابلت» من طلبة مدارس المرحلة الثانوية فور انتهاء العقد وإرجاع الأجهزة الى الشركة المختصة.
وقالت الوزارة في كتابها إلى الشركة ان عقد «التابلت» سينتهي في تاريخ 21 سبتمبر 2018، ولذلك سيتم سحب أجهزة «التابلت» من جميع الطلاب مع تاريخ انتهاء العقد وتسليمها للشركة.
وكشفت مصادر تربوية ان وزارة التربية لديها توجه بعدم تجديد العقد خاصة ان هناك الكثير من المدارس لم تستخدم «التابلت» لعدم تطبيقه بالطريقة الصحيحة.
وأوضحت المصادر ان المطلوب من الوزارة إرجاع 80 ألف جهاز «تابلت» بعد انتهاء العقد الذي كلف ما يقارب 28 مليون دينار، مشيرة إلى ان «التربية» ستتحمل تكاليف وثمن الأجهزة المفقودة والأخرى التالفة.
تعليق :
هل وزعت اجهزة " التابلت " على طلبة الثانوية فقط أم وزعت على طلبة المتوسطة أيضا ؟ وإذا كانت الوزارة قد رأت أن أكثر المدارس لم تستخدم هذه الأجهزة لماذا لم تسحبها من الطلبة  مع بداية  السنة الدراسية الحالية  كي تقلل من تكاليف وثمن الأجهزة المفقودة والتالفة ، وأخيراً حبذا لو اتبعت وزارة التربية سياسة الدول الأخرى في الاستعانة بأجهزة الطلبة في عمليتي التعلم والتعليم أو ما يسمى برنامج " اجلب معك جهازك ، BYOD " حيث أننا نعلم أن غالبية الطلبة يمتلكون الهواتف المحمولة ، لا بأس بالاطلاع على موقعنا المسار للبحوث التربوية والاجتماعية بشأن الاستعانة بالأجهزة المحمولة  وكذلك الألعاب الالكترونية في التعليم  .
..................ز

الراي 27/10/2017
مقطع فيديو ( تحدث أحد المحامين وأحد الأمنيين ) المخدرات تخترق أسوار المدارس

تعليق :
كلام جميل في اليوتيوب ولكنه مكرر ولا يؤثر للأسف صحيح أن الجهات الأمنية تقوم بدورها وكذلك المدارس تراقب الوضع ووسائل الإعلام لا سيما التلفاز والراديو والصحافة تقوم بدورها ولكن لماذا المشكلة تستفحل البعض يلقي اللوم على الأسرة فماذا فعلنا كجهات رسمية كي نوعي الأسرة وأولادها فهل تكفي الندوات والمحاضرات ؟ طبعا لا لذا أجرينا نحن دراسة انتشار حبوب مخدرة بمدارس الكويت .. واقع ..حلول نوفمبر 2016 وكذلك اقترحنا ملخص تفعيل دور رجل الشرطة بالمدارس - دراسة مقترحة مارس 2017 وهي منشورة في موقعنا المسار للبحوث التربوية والاجتماعية .
................ززز
الراي 8/11/2017
سيطرت إدارة مدرسة ثانوية على شغب طلابي أثناء الفرصة الأولى، دعا له عدد من الدارسين لتعطيل اليوم الدراسي، اعتراضاً على الإدارة المدرسية.
وفي التفاصيل فإن عدداً من طلاب الصف الثاني عشر في مدرسة ثنيان الغانم الثانوية الكائنة في منطقة العارضية وجهوا لزملائهم دعوة للتمرد عبر مقطع فيديو ساخر تضمن صوراً لأعضاء الهيئة الإدارية في المدرسة وأغاني ساخرة، فاستجاب عدد قليل للنداء خلال الفرصة الأولى وتجمهروا، إلا أن الفضول دفع بقية زملائهم إلى التجمهر وإحداث فوضى بين أروقة المدرسة.
إدارة المدرسة سارعت إلى التدخل والتعامل مع الموقف بكل هدوء ورصدت أسماء المشاغبين وامتصت طاقتهم بأسلوب تربوي، وعلى الرغم من السيطرة على الشغب إلا أن ذلك لم يمنع من استدعاء دوريات الأمن التابعة لمحافظة الفروانية، كإجراء احترازي لتطور عملية الشغب.
وقال مصدر أمني إن «دوريات الأمن تواجدت خارج أسوار المدرسة خلال نهاية اليوم الدراسي من دون أي مستجدات، فيما ينتظر بأن يتم اتخاذ الإجراءات القانونية ضد مفتعلي عملية الشغب والداعين إليها، والتي قد تصل إلى الشطب الدراسي من جميع المدارس، خصوصاً وأن ملفهم الدراسي حافل بالسوابق».
تعليق:
الشغب الطلابي يوجد في كل المدارس خاصة المتوسطة الثانوية ولو أنه يبدأ بشكل فردي من قبل الطلبة المشاغبين ومن لهم سوابق إلا
أنه ينتشر بين أوساط طلبة المدرسة خاصة في ظل الأجهزة المحمولة ، وهذا يدعونا إلى دراسة هذا الخبر ولو أنه حصل في مدرسة واحدة ولكن الدراسة تعني ما سبب هذا الشغب الطلابي ؟ وكيف يستفيد الطلبة من الأجهزة المحمولة في السخرية من المعلمين والعاملين والطلبة ؟ وكيف يمكن علاج هذا الشغب بالطرق التربوية  .
تغريد :
هل حاولت وزارة التربية دراسة هذا الشغب الطلابي خاصة الاستفادة من الأجهزة المحمولة في التجمهر؟

........................ز
الأنباء 8/11/2017
بدأت تكنولوجيا الواقع الافتراضي في الانتشار، خاصة في مجال الألعاب، ولكن المهتمين بمجال التعليم بدأوا الاهتمام بهذه التقنية التي تعتبر نقلة كبيرة في عالم التعليم، حيث إن الطالب سيكون داخل تجربة تعليمية تشغل معظم حواسه، فهو يرى ويسمع وقد يلمس؛ وهو ما يعزز من تجربة التعلم ويثريها.
و"تكنولوجيا الواقع الافتراضي"، تعني خلق بيئة افتراضية أو تخيلية تشبه الواقع من خلال سماعة رأس متصلة بهاتف جوال أو حاسوب، يرى من خلالها المستخدم ويعيش تجربة فريدة في واقع افتراضي أو تخيلي مشابه للواقع، يكتسب منها خبرات تشبه الخبرات المكتسبة في الواقع.
معظم الشركات الكبرى -مثل سامسونغ وإتش تي سي- أنتجت نظارات الواقع الافتراضي الخاصة بها والتي ترتبط بتطبيقات تلائمها، حيث يتم تحميل هذه التطبيقات على الهاتف الجوال والذي يستخدم مع سماعة الرأس، وتعتبر نظارة الواقع الافتراضي التي أنتجتها شركة جوجل Google cardboard والمصنوعة من الورق المقوّى أكثرها انتشاراً في الأوساط التعليمية، حيث تتميز برخص سعرها نتيجة قلة تكلفة الإنتاج.
واستخدام تقنيات الواقع الافتراضي بالتعليم يعني تغيير كبير في طرق وأساليب التعلم، وذلك ضمن نطاقات تشمل الآتي:
1- محاكاة بيئات وأنظمة يصعب الوصول إليها
مثل التجول على سطح المريخ أو التجول داخل جسم الإنسان أو زيارة أماكن في بلدان بعيدة، أو تلافي الأخطار مثل زيارة المفاعل النووي أو البراكين.
2- تقليل النفقات
عن طريق إنشاء فصول تخيلية يتفاعل من خلالها المعلم/المدرب مع الطلاب في أماكن وأزمنة تختلف عنه، فلا يحتاج للسفر لإلقاء محاضرة أو درس، كما أن تكرار الخطأ للتعلم لا يزيد التكلفة؛ فهي بيئة افتراضية.
3- كسر الصورة النمطية للتعلم
منذ عهد الثورة الصناعية وإنشاء المدارس، بأن المعلم هو المصدر الأساسي للتعلم، وأن الطالب متلقٍّ فقط. باستخدام الواقع الافتراضي، سيتعلم الطلاب من خلال المعايشة الواقعية وسيكون لهم دور تفاعلي، فبدلاً من أن يشرح المعلم عن الحضارة الرومانية، يمكن للطلاب أن يتعايشوا مع الحضارة الرومانية ويرونها كأنها حقيقة من خلال نظارات الواقع الافتراضي.
4- التعلم سيصبح في أي وقت وأي مكان
لن تضطر إلى الالتزام بوقت معين، إن كنت تكره الاستيقاظ مبكراً، ولن تضطر إلى زيارة الجامعة إن كانت بعيدة عن بيتك. باختصار، تستطيع أن تتعلم ما شئت وقتما شئت وحيثما شئت.
5- منافسة أقل.. تعلُّم أكثر
حيث أصبح التنافس سمة أساسية في التعلم وطغى على التعلم، فاكتساب الدرجات والمراتب أهم من التعلم نفسه.. من خلال الواقع الافتراضي، فإن الطالب بإمكانه أن يدرس تبعاً لميوله وقدراته بعيداً عن التنافس.
6- استخدام الهاتف الجوال في سماعة الواقع الافتراضي
من خلال هذا الاستخدام، فإن الطلاب لن يكون لديهم الفرصة للانشغال بالهواتف.
إن كان لديك سماعة الواقع الافتراضي وتريد استغلالها في التعلم، فعليك بزيارة هذه المواقع:
Alchemy VR
وهي من الشركات التي بدأت مبكراً إنتاج تطبيقات الواقع التخيلي، ولقد تشاركت مع كبرى الشركات المنتجة لنظارات الواقع الافتراضي ومتاحف شهيرة، وأنتجت العديد من البرمجيات الرائعة للواقع الافتراضي.
Immersive VR
أنتجت فصولاً وقاعات افتراضية للتعلم، مما يتيح للطالب التعلم في أي وقت وأي مكان بالعالم في هذه القاعات التي يضاف إليها المادة العلمية، سواء كانت صوراً أو أفلاماً.
كما تتميز بالقفازات التفاعلية التي تمكّن المستخدم من التفاعل مع البيئة الافتراضية، فيتمكن من رفع وخفض وحمل أشياء داخل الواقع الافتراضي.
Unimersiv
تتميز هذه الشركة بإنتاجها برامج وتطبيقات الواقع الافتراضي والواقع المعزز بصورة منتظمة شهرياً.
Discovery VR
قناة ديسكفري أنتجت تطبيق الواقع الافتراضي الخاص بها والذي يمتلئ بالعديد من برامجها الممتعة والشائقة.
EON Reality
تختلف هذه الشركة في أن التطبيق الخاص بالواقع المعزز تفاعلي، فيمكن للطلاب والمعلمين أن يقوموا بمشاركة ملفات عرض الشرائح Power point، وملاحظات وأصوات وأفلام.
تعليق:
لقد تنبأنا في تغير معالم التربية في عصر الانترنت وذلك  ما بين  30-50 السنوات القادمة ، من خلال دراستنا ملخص " رؤى مستقبلية في معالم تربية الجيل الرقمي  " أغسطس 2016 وهي منشورة في موقعنا المسار للبحوث التربوية والاجتماعية ، ومن هذه الرؤى المستقبلية هي اختفاء الكتب المدرسية الورقية والاعتماد على الأوراق الالكترونية عبر مواقع الانترنت واختفاء المباني المدرسية واختفاء بعض المقررات  الدراسية لا سيما كتب الأخلاق والدين  ، على أي حال المواقع الالكترونية التي تعرض تطبيقات تعليمية وترفيهية لا تكون متخصصة في مجال التعليم وأهدافه وبالتالي مهما تعلم الطفل شيئا جديدا قد لا يمت بأهداف التعليم المدرسية بصلة . 
.....................زز
الراي 5/12/2017
كشف المطوع في تصريح للصحافيين خلال اجتماع عقده امس مع الشركات الـ15، عن تشكيل «لجنة بين وزارة التربية والشركات المشار إليها، الهدف منها تطوير عمل المقصف داخل المدرسة وتغيير النمط الغذائي السائد حالياً»، مؤكداً أن «معظم الاغذية الموجودة في المقاصف غير مدروسة، ونهدف إلى تغيير السلوك الغذائي غير الصحي، الذي أدى إلى انتشار السمنة بين عدد كبير من الطلاب». مبيناً أن الشركات هي من يقع عليها مسؤولية تعديل السلوك الغذائي داخل المدرسة.
تعليق :
تغيير النمط الغذائي لدى الطلبة لا يتم فقط بما تقدمه المدارس لطلبتها عبر المقاصف المدرسية ولكن عندما نريد من نحقق الهدف للحد من السمنة لدى طلبة المدارس لا بد من وضع آلية وتتمثل في :
توعية الطلبة عبر المناهج المدرسية للنظام الغذائي .
توعية أولياء الأمور بمخاطر الوجبات السريعة على أطفالهم عبر المحاضرات والدورات .
توعية الطلبة بالمدارس عبر إلقاء المحاضرات والدورات بفوائد النظام الغذائي الصحي .
متابعة شركات التغذية التي تمول المقاصف المدرسية بالغذاء .
الضغط على شركات الوجبات السريعة بتقليل الدهون والسكر وغيرها في الوجبات والأطعمة
تغريد :
مشكلة السمنة لا تحل بتقديم غذاء صحي من قبل شركات التغذية وإنما تظافر الجهود بين البيت والمدرسة وتوعية الطلبة وأولياء أمورهم  عبر المناهج والمحاضرات . الضغط على شركات الوجبات السريعة بتقليل الدهون والسكر وغيرها في الوجبات والأطعمة .









 تعليقات الباحث 2017 (6 )
الأنباء 1/12/2017
تداول رواد موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، مقطع فيديو لمدرسة تشغل ساعة النشاط بملاحقة الدجاج في باحة احد المدارس بالسعودية.
وأظهر الفيديو أحد المعلمين وهو يطلق "دجاجة" كان يضعها في صندوق ، ومن ثم يطلب من الطلاب ملاحقتها.
وأثار الفيديو سخرية واسعة بين النشطاء، من الطريقة الغريبة التي تتبعها المدرسة لشغل ساعة النشاط حتى لا تفرض عليها عقوبات.
تعليق:
للأسف لا نعرف ما الهدف من  ملاحقة دجاج حيث لم يتكلم المعلم وهل فعلا هذه حصة نشاط أم لا ؟ وكذلك أضيف هنا أن أكثر المقاطع ليس لها أهداف واضحة سوى السخرية والاستهزاء أو .. ولعل هذا المقطع يدخل ضمن الاستهزاء بالتعليم وبالمعلمين و... وبالتالي نحث مسئولي نشر مقاطع الفيديو عدم نشر أي مقطع إلا بعد معرفة هدف نشره .
تغريد :
يجب تحري الدقة بنشر مقاطع الفيديو وعدم التسرع في إصدار الحكم او التعليق صحيح هناك الكثير من المقاطع لا تستحق النشر وأن كان هدفها السخرية والاستهزاء بالآخرين .
.................
الأنباء 27/11/2017
ألقت الشرطة المغربية القبض على مراهق يبلغ من العمر 17 عاما، بعدما اعتدى على معلمته وهاجمها بأداة حادة.
ألقت الشرطة المغربية في مدينة الدار البيضاء، القبض على طالب يبلغ من العمر 17 عامًا اعتدى على معلمته، بعد أن اعترضها في الطريق، ووجه لها ضربات على وجهها بأداة حادة. بحسب "إرم نيوز"
ووفقًا للشرطة، تم الاحتفاظ بالمشتبه فيه تحت المراقبة، تمهيدًا لتحويله إلى القضاء، عقب استكمال التحقيقات اللازمة في القضية لكشف ملابساتها، والأسباب التي دفعت الطالب للاعتداء على معلمته.
يشار إلى أن مجموعة تربويين في المغرب حذرت من ظاهرة اعتداء الطلبة على معلميهم، مشددة على ضرورة أن تنتبه السلطات لذلك، لكونها باتت تهدد ظروف التعليم في المؤسسات وخارجها، وتثير خوف المدرسين وأولياء الأمور.
تعليق :
نحتاج إلى تخصيص مقرر أو مادة عن كيفية حل النزاع بين الطالب وغيره سواء اكان معلماً أو طالباً أو غيره بالمدرسة وخارج المدرسة ، وأظن ان تعليم الطلبة المهارات : كيفية حسن التصرف وحل المشكلات والنزاعات وإدارة الغضب ومنع النزاعات كطرف ثالث ( المارة أو شهود العيان ) وغيرها هي عبارة عن  مهارات لهذا المقرر .
تغريد :
ما رأيكم بتخصيص مقرر دراسي للطلبة في جميع المراحل التعليمية يهدف المقرر إلى حسن التصرف وإدارة الغضب وحل النزاعات والتدخل في النزاع او فض النزاعات ..

................ز
القبس 25/11/2017
الأناضول)- أعلنت هيئة رقابية بريطانية، أن الألعاب والأجهزة المتصلة بالإنترنت يمكن أن تعرض خصوصية الأطفال وسلامتهم للخطر، لأن بعضا منها يعاني من ضعف شديد في الحماية.
وذكرت هيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي»، اليوم السبت، أن مكتب مفوض المعلومات البريطاني حذر من أن القراصنة يستغلون الأجهزة المتصلة بالإنترنت، كوسيلة لاختراق شبكات المنازل.
وقال ستيف وود، نائب مدير مكتب المفوض، إن «كثيرًا من تلك الألعاب لا يتمتع بأنظمة حماية قوية، ويسهُل تخمين كلمات مرورها، كما لا يمكن تحديثها لإصلاح هذا الخلل ".
ومع الإقبال على شراء الأجهزة الذكية لتقديمها كهدايا في عيد الميلاد، حث «وود» الآباء على توخي الحذر.
وقال وود «أنتم لن تقدموا، عن دراية، لعبة خطرة لأطفالكم، فلماذا تخاطرون بشراء شيء لهم يمكن للغرباء اختراقه بسهولة "
وأضاف أنه «يتعين على من يفكر في شراء لعبة أو أجهزة تتصل بالإنترنت فحصها بعناية، لمعرفة ما إذا كانت لها سمعة جيدة أو سيئة في ما يتعلق بحماية البيانات التي تتعامل معها
وتابع أنه على نحو مثالي، يجب أن يختبر الآباء الألعاب أو الأجهزة والتعرف على إعدادات الخصوصية جيدا قبل تقديمها كهدية في يوم عيد الميلاد.
وقال إنه «إذا رفضت الزبائن منتجات لا يمكنها توفير الحماية لهم، فإن المطورين والبائعين سيفهمون الرسالة .
من جانبه، قالت نيك فيني، من شركة مكافي المتخصصة في تطوير برامج مكافحة الفيروسات، إن «على الناس إدراك قيمة بياناتهم بالنسبة لمجرمي الإنترنت، وألا يتجاهلوا مخاطر اتصالهم بالإنترنت قبل فوات الآوان».
وأضافت فيني «بعد أن تزيل الأسر أغلفة الهدايا الشهر المقبل، يجب عليهم أن يفحصوا للحظة ما إذا كانت الهدايا محمية بالقدر الكافي .
وجاء تحذير المسؤول البريطاني بعدما حظرت هيئة ألمانية لمراقبة البيانات بعض الساعات الذكية المخصصة للأطفال.
وصنّفت وكالة الشبكة الاتحادية في ألمانيا عددا من الساعات الذكية التي يمكن استخدامها لتتبع الأطفال كـ«أجهزة تجسس .
وقالت الوكالة إن «الساعات انتهكت قوانين المراقبة الصارمة المعمول بها في البلاد».
تعليق :
يفهم من الخبر أن الدول المتقدمة مثل بريطانيا وألمانيا قد عجزتا في حماية الأطفال من هجمة القراصنة وسرقة البيانات الشخصية فكيف نحمي أطفالنا منهم ، لذا يستحسن ألا يستخدم الأطفال الأجهزة المرتبطة بالانترنت كذلك على الجهات الأمنية أن تراقب المواقع الالكترونية وتقيد استخدامات الناس لا سيما طلبة المدارس للانترنت .
..................زز
الراي 24/11/2017
 تحت عنوان : مطالبات بتكويت التعليم بعد تراجع الكويت في مؤشر «جودة الابتدائي» من قبل جمعية المعلمين الكويتية ، مع استطلاع " الراي " الناس  لم يكن هناك رضا للناس .
عرضت الراي مقطع فيديو  لترتيب الدول العربية حسب مؤشر جودة التعليم الابتدائي :
عالميا الكويت الترتيب " 103 " وعربيا الترتيب " 9 " كما قال المنتدى الاقتصادي العالمي
تعليق :
لا أدري ما مصير توصيات المؤتمر الوطني لتطوير التعليم بالكويت لعام 2008 حيث شكلت فرق عمل منها فريق عمل لجودة التعليم وكذلك هناك ندوات ومؤتمرات وغيرها بشان تطوير التعليم بالكويت عامة وجودة التعليم خاصة هل استفادت وزارة التربية منها وإذا لم تستفد فلماذا تنفق الأموال هدرا إذن ؟
...................:,
القبس 23/11/2017
هاني الحمادي|

قرع متحدثون في ندوة «مدارس آمنة بلا عنف» ناقوس الخطر من انتشار ظاهرة العنف في المجتمع بشكل عام، وبين الطلاب بشكل خاص، مؤكدين أن المعالجة تقع على كاهل جميع الفئات المجتمعية، بداية من الأسرة، مروراً بالمدرسة، وانتهاء بالوزارات والهيئات الحكومية ومؤسسات المجتمع المدني.
وأشاروا، خلال الملتقى التوعوي، الذي أقيم أمس في روضة الحزم التابعة لمنطقة الفووانية التعليمية،وبإشراف الموجهة الفنية للخدمة الاجتماعية منى الديحاني، إلى عشرات القضايا الجنائية التي تسجل شهرياً في مخافر البلاد ضد أحداث، وهم الفئة العمرية الأقل من 18 عاماً، مبينين على سبيل المثال أن 14 جناية يرتكبها الأحداث في الفروانية شهرياً، وتسجل بها قضايا في المخفر.
وأكدوا أن ظاهرة العنف موجودة ولا يمكن إخفاؤها أو إنكارها، وتحتاج الى تسليط الضوء عليها، كما أنها أصبحت سلوكاً لا ينعكس على الفرد فقط، إنما على المجتمع بأكمله، وهدفنا الارتقاء وإظهار القيم التي تحد من السلوكيات غير المرغوبة.
وأفاد مدير عام أمن الفروانية، اللواء صالح العنزي، أن الادارة العامة المتخصصة في الاعلام الأمني لها دور مهم في التوعية تجاه العنف، وعليها تحديد أنواع العنف، الذي يحصل في المدارس، والعمل على التعامل معه، فهناك العنف اللفظي او العنف باستخدام الأسلحة البيضاء.
وأوضح العنزي أن رجال الأمن حريصون على الطالب، ويهتمون بقضايا العنف، التي تقدم لديهم، وبين أنه من الضروري حلها في البداية من خلال الإدارة المدرسية، واذا لزم الأمر يلجأ الطالب للأمن، وذلك لأن هذا البلاغ يؤثر في سجل الطالب، ويترك بصمة سيئة في شهادة حسن السير والسلوك، مما يؤثر في مستواه الوظيفي مستقبلا.
بدوره، قال رئيس مخفر جليب الشيوخ، الرائد مشعل المطيري، أن وزارة الداخلية بجميع قطاعاتها متواجدة لحفظ الأمن، سواء داخل المدرسة او خارجها، لافتا الى ان هناك العشرات يتم احالتها الى الادارة العامة للمباحث الجنائية.
واضاف المطيري اننا نعمل على الحد من ظاهرة العنف، وحريصون على سلامة ابنائنا الطلبة من خلال الانشطة التوعوية والتثقيفية عن طريق ادارة الاعلام الامني بوزارة الداخلية.
وأكد مدير إدارة الخدمات الاجتماعية والنفسية، فيصل الاستاذ، أنه لا يوجد مجتمع بلا عنف، بل يوجد مجتمع متسامح ومتحاب، وهذا ما تسعى إليه المدارس، مشيرا إلى أن مكاتب الخدمات الاجتماعية والنفسية تسعى إلى بث ثقافة التسامح والديموقراطية، وسماع الرأي الآخر، وتقبل أفراد المجتمع لجميع الآراء.
وأشاد بدور الجهات المشاركة في الحفل المقام، كوزارة التربية ووزارة الداخلية ووزارة الإعلام، وغيرها من الجهات الأخرى، مبينا أن ظاهرة العنف لا تقتصر فقط على المدارس، بل هي ظاهرة مجتمعية، وعلينا جميعا التعاون والتكاتف للقضاء عليها، وولي الأمر هو المسؤول الأول عن هذه الظاهرة، ثم المدرسة، والمجتمع، فهي عملية اجتماعية مشتركة.

خدمات نفسية

قال مراقب الخدمات الاجتماعية والنفسية في منطقة الفروانية التعليمية هاشم السيد، ان ظاهرة العنف لا يمكن اخفاؤها او إنكارها وتحتاج الى تسليط الضوء عليها، مشيراً الى دور ادارة الخدمات الاجتماعية والنفسية في التصدي لهذه الظاهرة، من خلال وضع استراتيجية وتفعيلها بالورش والمؤتمرات المهنية والتوعية على اعلى مستوى.

نشر قيم التسامح

حددت الموجهة الفنية للخدمة الاجتماعية في منطقة الفروانية التعليمية منى الديحاني، عدة نقاط لعلاج العنف المدرسي، في مقدمتها نشر ثقافة الإنصات والتواصل وقيم التسامح بين الطلاب، والمعلمين، وتنظيم اجتماعات ولقاءات مع أولياء الأمور، فهذه اللقاءات تحفز الاستماع إلى الطالب عن الحوار والتعبير عن رأيه، والاستماع إلى ملاحظات المعلمين حول الطالب ذاته.
تعليق:
كثيرا ما نسمع عن الندوات والمحاضرات الخاصة بالعنف المدرسي ونسمع الكثير عن أسباب هذا العنف وطرق العلاج ولكن أكثرها نظرية ، ومع أهمية بعض طرق العلاج لا يسعني إلا أن أقدم بعض المقترحات المفيدة للحد من العنف التقليدي والالكتروني:
يمكن الاطلاع على المقالات المترجمة وغيرها بشأن العنف وهي منشورة في موقعنا المسار للبحوث التربوية والاجتماعية  وتركز الاستعانة بالطلبة في الحد من هذا العنف .
مقالة مترجمة بعنوان : وثيقة المدارس الآمنة ومقالة المجتمعات الامنة – المدارس الآمنة وتحتوي على جداول او مقاييس بخصوص :لوائح التأديب ( الحد من العنف – تعديل السلوك ) وجدول كتابة تقرير عن العنف ( المدرسة ) وجدول الأمن والسلامة بالمدرسة وجدول وقائمة إدارة الأزمة بالمدرسة وجدول تقييم المخاطر التي يتعرض لها الطلبة .
...........................
الأنباء 6/12/2017
أثار مشهد صادم لطالب ياباني متمرد يدفع معلمه من الخلف داخل الفصل غضب رواد مواقع التواصل الاجتماعي.
وبين الفيديو الطالب وهو يضايق المعلم ويمشي خلفه قبل أن يركله عدة مرات بقوة وضربه، وضحك باقي الطلاب عندما حاول المدرس إيقافه بالصراخ في وجهه
تعليق :
لا أدري أن كان هذا المشهد حقيقي أم لا  ؟ حيث أن المعلم يواصل الشرح و الطالب يركله عدة مرات  دون أن يدافع عن نفسه ؟ وبين الحقيقة وغيرها نستفيد من المشهد عدة نقاط :
الكثير من طلبة المدارس ينتجون مقاطع الفيديو من قبيل هذا المشهد من أجل الاستهزاء بالمعلمين مثلاً .
قد يصبح هذا المشهد مادة تقليد لبقية الطلبة الذين يريدون الاستهزاء بالمعلمين أو عرقلة شرحهم .
وجود بعض المعلمين ضعيفي الشخصية أمام طلبتهم ولو أنها حالات نادرة ولكن هؤلاء المعلمين يجعلون بقية الطلبة يتمادون بالاعتداء على المعلمين سباً وقذفاً وركلاً وضرباً ..
تغريد :
هل هذا المقطع حقيقي أم لا ؟ الكثير من المراهقين يصورون هذه المقاطع من أجل السخرية من المعلمين والاستهزاء بهم أليس كذلك ؟
لكن الخطورة تكمن في ان بعض هذه المقاطع يقلدها الطلبة على أرض الواقع بالاعتداء على معلميهم .
...............زز
الوطن 12/12/2017
قررت وزارة التعليم الفرنسية حظر الهواتف الذكية في المدارس ابتداء من سبتمبر من العام القادم، وهي خطة كانت ضمن حملة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أيام الانتخابات الرئاسية الفرنسية.
وقال وزير التعليم الفرنسي، جون ميشيل بلانكيه، إن حظر الهواتف الذكية سيشجع الأطفال على اللعب في الخارج في أوقات الاستراحة والغداء، كما أن حظر الهواتف قد يقلل من ظاهرة "التنمر الإلكتروني".
وقال بلانكيه: "في يومنا هذا، الأطفال لا يلعبون في وقت الاستراحة كما في السابق، فكلهم مشغولون بهواتفهم، ومن ناحية تعليمية، هذا الأمر خاطئ"، حسبما ذكرت سكاي نيوز عربية.
وتمنع المدارس في فرنسا الأطفال من استخدام الهواتف المحمولة داخل الصفوف، ولكنها لا تمنع استخدام الهواتف في أوقات الغداء وبين الحصص.
وأضاف بلانكيه: "الهواتف قد تكون ضرورية في الحالات الطارئة، لذلك ستكون موجودة ولكن محظورة".
وسيشمل الحظر المدارس الابتدائية والإعدادية، فيما سيستمر السماح للأطفال باستخدام الهواتف في المدارس الثانوية.
تعليق:
من أسباب حظر استخدام الهواتف  لعب الطلبة أثناء فترة الاستراحة والغذاء وكذلك الحد من ظاهرة التنمر أو التسلط ، وبالتالي الحركة واللعب لطلبة المدارس مهم خاصة وأن مرحلة النمو التي يمرون بها تستدعي اللعب والحركة ، لقد ترجمنا عدة مقالات ل " Cris Rowan " وهي طبيبة أطفال مختصة بمرحلة نمو الأطفال تؤكد على سلبيات استخدام الأطفال الصغار والمراهقين للأجهزة المحمولة أو اللمسية وهذه المقالات منشورة في موقعنا : المسار للبحوث التربوية والاجتماعية تحت سلبيات التكنولوجيا ، والتوازن بين استخدام أجهزة التكنولوجيا وبين أنشطة خارج المنزل (الحركة، التفاعل، التواصل ، الطبيعة) ساعة واحدة  .
بدء أنشطة صحية لعائلتك بأكملها
ركوب الدراجات و النزهة في الحديقة  أو الغابة وقطع الخشب و الصيد والسباحة وزيارة العائلة والأصدقاء،  وإعداد وتناول العشاء مع أفراد العائلة  والطلاء والرسم والتلوين وقراءة الكتب والقصص وكتابة مقالة وشعر والقيام بأعمال المنزل و ......
..................زز
القبس 10/12/2017
(رويترز) – تشير مراجعة بحثية إلى أن الطلاب الذين يمارسون نشاطا بدنيا إضافيا ربما يزيد تركيزهم في الدراسة ويتحسن أداؤهم في مواد مثل القراءة والرياضيات.
وحلل فريق الدراسة بيانات من 26 دراسة نشرت من قبل وشملت أكثر من عشرة آلاف طفل تتراوح أعمارهم بين أربعة أعوام و13 عاما. وقاست كل الدراسات السابقة تأثير مجموعة مختلفة من برامج النشاط البدني على الأداء الدراسي.
وبحث معدو الدراسة أيضا ما إذا كان تأثير التدريبات يختلف باختلاف المواد الدراسية. وعلى الرغم من أن فوائد النشاط البدني كانت أقوى بالنسبة للرياضيات فإنها كانت أقل بشكل طفيف فقط بالنسبة لمواد أخرى مثل اللغات والقراءة مما يعني أن النشاط البدني يفيد التعلم في كل المواد الدراسية.
وقال إيفان كافيرو ريدوندو من جامعة قشتالة-لا مانتشا في قونكة بإسبانيا الذي شارك في إعداد هذه الدراسة إن «التدريبات تؤثر على المخ من خلال زيادة تدفق الدم إلى الدماغ وهو ما يزيد من إمداد الاوكسجين والعناصر الغذائية ويشجع على تكوين الشعيرات الدموية ويزيد من الاتصال العصبي من خلال تشجيع الوصلات العصبية وتوافر الناقلات العصبية. «وعلاوة على التفسيرات المتعلقة بالجهاز العصبي تشمل التدريبات عنصرا اجتماعيا مهما يعزز فوائدها للصحة النفسية».
وفي الوقت الذي تواجه فيه مدارس كثيرة صعوبة في تخصيص وقت لفترات الرياضة البدنية وسط حملة لتحسين نتائج الامتحانات الدراسية من خلال تخصيص وقت أكبر للدراسة تقدم النتائج أدلة جديدة على أن النشاط البدني أحد وسائل المساعدة في تحسين مستويات الطلاب.
وقال ريدوندو إنه عندما يحصل الأطفال على وقت خلال اليوم الدراسي لممارسة نشاط بدني فذلك يسهل عليهم التركيز على دروسهم وتحسين أداءهم في المدرسة.
تعليق :
في عصر الأجهزة المحمولة والادمان على استخدامها من قبل طلبة المدارس وحتى أطفال الرياض بات على الجميع وضع برنامج رياضي في المدرسة وفي البيت كي يحد هذا البرنامج سلبيات استخدام الأجهزة المحمولة لا سيما البدانة والادمان على استخدام هذه الأجهزة وضعف التحصيل الدراسي للطلبة ، توجد مقالات مترجمة لنا عن أهمية النشاط البدني للأطفال والمراهقين وهي منشورة في موقعنا المسار للبحوث التربوية والاجتماعية .
تغريد :
زادت أهمية وضع برنامج النشاط البدني في المدرسة والبيت بعد التحديات التي تواجه طلبة المدارس وأطفال الرياض نتيجة سوء استخدام الأجهزة المحمولة والإدمان عليها اطلع على المقالات المنشورة في موقعنا المسار للبحوث التربوية والاجتماعية .
................ززز

الوطن 18/12/2017
ذكر السبيعي أن اللجنة درست أيضا اقتراحا متعلقا بالدروس الخصوصية وغير صحيح ما ينشر أن (التشريعية) ترفض إبعاد المدرس الوافد الذي يضبط وهو يقدم الدروس الخصوصية، مؤكدا" إننا نحارب التدريس الخصوصي ومن يضبط سيبعد عن البلاد".
وبين أنه اللجنة رفضت اقتراحا لإنشاء مراكز للتدريس الخصوصي بالإجماع لأنها ستكون مراكز ظل وتشتت الوضع التعليمي وستقوم بأعمال أخرى وتضر بالعملية التربوية وهي فكرة لا تصلح من الناحيتين الدستورية والقانونية.
تعليق:
لا أدري ما هذا الاقتراح هو إنشاء مراكز للتدريس الخصوصي ومن اقترحه وكيف لا يعرف النواب أن هناك مراكز لتقوية الطلبة سواء بالمدارس بما يسمى " دروس تقوية " أو مركز الارتقاء بجمعية المعلمين الكويتية كذلك توجد معاهد بل ودور حضانة حسب علمي تخصص أماكن لتقوية الطلبة في المواد الصعبة عليهم ، ولكن مع ذلك نجد ان هذه المراكز قليلة لا تستوعب أعداد الطلبة الذين يحتاجون إلى تقوية في بعض المواد كذلك لا يعرف بعض أولياء الأمور عن هذه المراكز سواء الرسمية منها وغير الرسمية ، على أي حال نكرر القول أن وزارة التربية لم تجد حلاً للتغلب على ظاهرة الدروس الخصوصية ، وأظن أن رواج تجارة هذه الدروس قد يجعل بعض المعلمين يعتمد عليها ويتقاعس في عمله بالمدرسة بل ويطلب من طلبته الالتحاق بالدروس الخصوصية طالما يريدون النجاح .
............
الراي 18/12/2017
أكد رئيس اللجنة التشريعية والقانونية البرلمانية النائب الحميدي السبيعي أن اللجنة رفضت مقترح تنظيم الدروس الخصوصية بالإجماع، «لأنه غير دستوري».
تعليق :
للأسف لا أدري كيف تنظم الدروس الخصوصية وكيف لا يعرف بعض النواب ولعلهم من اللجنة التشريعية أن هذا التنظيم يتعارض مع اللوائح او البنود بالدستور ، على أي حال سواء اكان هذا يتعارض او لا يتعارض فأننا كتربويين نعرف ان هناك سلبيات كثيرة في عقد الدروس الخصوصية منها تقاعس المعلم في عمله كي يلجأ طلبته إليه من خلال هذه الدروس كذلك اتكال واعتماد الطالب على هذه الدروس وبالتالي لا يتفاعل في الفصل وقد يثير الفوضى ويعرقل عمل بعض المعلمين بالفصل كذلك إنفاق الأسر الملايين من الدنانير على هذه الدروس سنوياً ، لمعرفة المزيد اطلع على دراستنا :  دراسة : أثر الإنفاق على الدروس الخصوصية على ميزانية الأسرة الكويتية ، 2012 . المنشورة في موقعنا المسار للبحوث التربوية والاجتماعية .

.....................
الأنباء 14/12/2017
يشعر الأطفال بسعادة غامرة، عندما تغلق المدارس أبوابها بسبب الأحوال الجوية أو لأي سبب آخر، وهذا ما دفع هذا الأب البريطاني، إلى ابتكار وسيلة مميزة، لإخبار أطفاله أن المدرسة ستغلق أبوابها بسبب تساقط الثلوج بغزارة في بريطانيا.
وفي مقطع الفيديو الذي تناقلته مواقع التواصل الاجتماعي، يظهر داني ماكدونا من كانتي مايو في إيرلندا، وهو يعرض تسجيلاً لطفليه، يسرد أسماء المدارس التي ستغلق أبوابها بسبب الأحوال الجوية.
وسرعان ما انفجر الطفلان بالصراخ فرحاً، بعد أن أدركا أن مدرستهما من بين المدارس التي ستغلق أبوابها في ذلك اليوم، بحسب ما ذكرت صحيفة ميرور البريطانية.
وقالت السيدة تريسي والدة الطفلين: "تلقينا رسالة نصية عند الساعة السابعة من مساء يوم أمس، تخبرنا أن المدرسة ستغلق أبوابها بسبب الأحوال الجوية وإغلاق الطرقات، وقام داني بنقل الخبر إلى الطفلين بأفضل وسيلة ممكنة".
وأضافت تريسي: "عادة ما يستمع الأطفال إلى المذياع، لمعرفة أسماء المدارس التي ستغلق أبوابها عند تساقط الثلوج، وقام داني بإعداد تقرير إذاعي مزيف، جمع فيه أسماء المدارس التي لن تداوم في ذلك اليوم، وترك اسم مدرسة طفلينا لآخر التقرير".
يذكر أن العديد من المدارس الابتدائية والثانوية في بريطانيا أغلقت أبوابها أول أمس، بسبب الأحوال الجوية القاسية، والمخاوف بشأن سلامة الطلاب والمعلمين.
تعليق :
أظن أن الأطفال او الطلبة الذين أبدوا فرحتهم الشديدة بسبب غلق المدرسة أبوابها كشفوا عن حالتهم النفسية والقلبية وهي عدم الرغبة في الدراسة هذا وقد تناولنا في دراسة عزوف الطلبة عن الدراسة أسباب العزوف وهنا أود أن أنبه المسئولين في كافة الدول دراسة عزوف الطلبة عن الدراسة في عصر الانترنت وكما كنت اكرر دراسة نفسية جيل الانترنت الذي نتعامل معه في البيت والمدرسة وفي المجتمع ما رأيكم ؟  
.....................

القبس 30/12/2017
في فيلم «متنمّرون على الإنترنت» الذي بثته قناة الجزيرة الوثائقية، استغرق الأطفال معظم الوقت، سواء من ممارسي التنمّر أو من مورس عليهم، تحدث الكل عن معاناته، ظروف ودوافع من فعله ومن وقع عليه الفعل. بينما كانت للمتخصصين وأولياء الأمور مداخلاتهم، ولكن ليس على حساب أصحاب المصلحة الحقيقيين الذين تركت لهم وللحديث عن مآسيهم المساحة الأكبر. وهذا هو المعتاد في العالم الحر عند عقد المنتديات، وكذا الأعمال التي تنتج لمناقشة قضايا الأطفال وشؤونهم وشجونهم. وهو عكس ما نفعله عادة؛ إذ غالباً ما يسيطر الكبار على معظم المحاور.
بموجب المادة الثانية من القانون رقم 21 لسنة 2015 في شأن حقوق الطفل، فإنه يتوجب الاستماع لشكواه اعتباراً من بلوغه الرابعة، وأن يتم التحقيق فيها، وهو ما أكدته المادة السابعة والسبعون عندما ألزمت مراكز حماية الأطفال تلقي شكاواهم عند تعرّضهم لأي شكل من أشكال العنف والتعامل معها على النحو المناسب. كما دعت المادة الثانية أيضاً إلى الاستماع إلى رأي الطفل عند بلوغه السابعة والاعتداد به والعمل بموجبه كلما كان ذلك مناسباً. وقد ذهبت المادة الثالثة إلى تعميق هذا المفهوم عندما قررت حقه في الحصول على المعلومات التي تمكنه من تكوين آرائه والتعبير عنها، وأن يستمع إليه في جميع المسائل التي تخصه، حتى الإجراءات القضائية والإدارية منها في حدود القانون.
وتوفّر الأنشطة المدرسية عدة صيغ لتكريس حرية التعبير، منها برلمان الطالب رغم محاصرته في تقليد سنوي يتيم يقضي بتخصيص جلسة واحدة لهم في مجلس الأمة، وهو ما تجاوزتنا فيه دول عربية قطعت أشواطاً بإقرار لوائح وتفعيل آليات يمارس في إطارها هذا النشاط على مدار العام. وتشكل المناظرات التي تقام بين المدارس صيغة أخرى في المسار نفسه، ثم يرتقي الأمر إلى ممارسة حقيقية عند الانتقال إلى الجامعات والمعاهد العليا من خلال الاتحادات والروابط الطلابية، رغم الأسقف الاجتماعية والسياسية الشديدة الصلابة التي تقيدها في الميدان.
إن القابضين على مشهد حماية الطفل والدفاع عن حقوقه من مؤسسات رسمية وأهلية ومساهمين كثر مدعوون إلى إشراك الطفل من فئات عمرية مختلفة في التعبير عن مشاكله والاستماع إلى رأيه وإطلاق قدراته. والمجتمع الطلابي يوفّر معيناً لا ينضب من القادرين على القيام بهذه الأدوار، فبالإضافة إلى المنخرطين في برلمان الطالب ومجموعات المناظرات والاتحادات والروابط الطلابية، فهناك فرق الكشافة والمرشدات والقادة الرياضيون وغيرهم. امنحوهم الثقة والفرصة، فقط.
تعليق :
للأسف لم يسرد الكاتب طويلاً عن قضية " التنمر " أو العنف التقليدي والالكتروني لأن هذه القضية يجب  أن يركز عليها التربويون وصانعي القرار التربوي من أجل الحد من مشكلة العنف بنوعيه عن طريق فتح الحوار والنقاش مع الطلبة ومساهمتهم في علاج المشكلة ، وقد أصاب الكاتب كبد الحقيقة أن الكبار يتدخلون كثيرا في فرض آرائهم لعلاج مشكلات الطلبة ثم يلقون اللوم على الطلبة في استفحال المشكلة .
تغريد :

يجب توعية الطلبة على الحوار والنقاش في المدرسة وفي البيت وفي وسائل الإعلام وبالتالي هذه التوعية سوف تقلل المشكلات التي يرتكبها الطلبة ( العنف التقليدي والالكتروني ) وذلك بمساهمتهم في الحل وليس يفرض عليهم الحل من قبل الآباء والمعلمين و..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق