الاثنين، 5 فبراير 2018

تعليقات الباحث 2017 (5)




تعليقات الباحث 2017 (5)

الأنباء 30/7/2017
دراسة: المخدرات تقتل غريزة الأمومة في دماغ النساء
شفت دراسة جديدة أن المخدرات تسحق غريزة الأمومة في النساء، وأبدى باحثون من كلية "بايلور" للطب وجامعة "إيوا" قلقهم من هذا الاكتشاف، خاصة وسط تفشي إدمان المخدرات في المجتمعات الحديثة.
وبحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، قام فريق من أطباء التوليد بدراسة صور أشعة الرنين المغناطيسي لـ36 أمًا عانين من إدمان المخدرات.
كما قاموا بتصويرهن أثناء التفاعل مع أطفالهن البالغين من العمر 5 أشهر.
وبالمقارنة مع مجموعات الأمهات غير المدمنات، شهدت هذه الأمهات استجابة عاطفية أضعف بكثير تجاه ابتسامة أطفالهن.
وقالت الدكتورة "سوهيه كيم" الأستاذة المساعدة في قسم أمراض النساء والتوليد في "بايلور"، إن جميع الأمهات الـ36 شعرن بأن أطفالهن أكثر إرهاقًا لهن وأقل إسعادًا مقارنة بالأمهات الآخريات.
وأضافت الدكتورة كيم: "على عكس العديد من الأمهات اللاتي يجدن التفاعل مع أطفالهن كتجربة فريدة ورائعة ومرضية، فإن الأمهات المدمنات، حتى بعد الإقلاع عن المخدر، كن أقل قدرة على الاستجابة بشكل مناسب لإشارات أطفالهن".
وفي الدراسة، خضعت المشاركات لعملية التصوير بالرنين المغناطيسي بعد 6 أشهر من الولادة أثناء النظر إلى صور وجوه أطفالهن الرضع وهم سعداء وحزينون.
واكتشف الباحثون أن الأمهات المدمنات لديهن نشاط دماغي أضعف من المعتاد عند رؤية ملامح أطفالهن السعداء.
وقالت الدكتورة كيم: "نتائجنا جديرة بالملاحظة بشكل خاص ؛لأنها تشير إلى أن الإدمان يعيق قدرة الأمهات على تلبية احتياجات أطفالهن بشكل دائم، ما قد يعرض الأطفال إلى خطر القسوة والإهمال".
تعليق:
أقول أن إدمان على المخدرات له تأثير على الدماغ مثل إدمان استخدام الأجهزة المحمولة الذي يؤدي إلى إهمال  الوالدين رعاية الأطفال حيث أني قرأت خبراً قبل سنة عن وفاة طفل رضيع بسبب الجوع نتيجة ممارسة الزوجين الألعاب الالكترونية .
>>>>>>>>>>>>>>>>>>> 
الأنباء 29/7/2017
لعبة «الحوت الأزرق» تخترق بيوت الأسر وتقود المراهقين لارتكاب ممارسات خطيرة
ينظر البعض للألعاب الإلكترونية على انها وسيلة للتسلية والمتعة في حين ان لعبة «الحوت الأزرق» تحولت إلى كابوس بعد اختراقها بيوت الأسر في مختلف دول العالم وقيادتها للمراهقين والشباب إلى ارتكاب ممارسات خطيرة أودت بحياة العديد منهم.
تلك اللعبة التي ينتهي معها المراهق في اليوم الخمسين من ممارستها إلى الانتحار عبارة عن فخ نصبه مبتكر اللعبة للإيقاع بضحاياه، إذ انتشرت التحذيرات حولها أخيرا من الحكومات والمتخصصين ووسائل الإعلام.
وحذر متخصصون وأكاديميون في مجال أمن المعلومات والجرائم الإلكترونية ومن كلية العلوم الاجتماعية في جامعة الكويت من خطورة تلك اللعبة كونها تستهدف فئة المراهقين تحديدا عن طريق اتباع أسلوب التحدي والجذب واستخدام الأساليب النفسية المعقدة لاستدراجهم إلى الانتحار.
وأشاروا في لقاءات متفرقة مع «كونا» إلى أهمية الدور الذي يقع على كاهل الأسرة في متابعة سلوكيات أبنائها ومد جسور الصداقة معهم إلى جانب مسؤولية المؤسسات المعنية في بناء شخصية الشباب وتوعيتهم بما يضرهم وينفعهم.
وقال مستشار أمن المعلومات والجرائم الإلكترونية رائد الرومي: ان لعبة «الحوت الأزرق» تعتمد في طريقة لعبها على غسل دماغ المراهقين وشحنهم بالأفكار السلبية مثل الضياع والكره وبث الإحساس بعدم جدواهم وعدم أهميتهم في الحياة وأن الحياة مملة عبر 50 سؤالا توجه اليهم يوميا.
وأوضح الرومي وهو عقيد متقاعد في هذا المجال ان مخترع اللعبة يتحكم بالمراهقين بشكل مباشر عن طريق الحوار عبر برامج التواصل الاجتماعي وتكليفهم بعدد من المهام الغريبة مثل مشاهدة أفلام الرعب والاستيقاظ في ساعات الفجر والعمل على إيذاء النفس بصورة بشعة والوقوف على الأسطح العالية وشق الشفتين والرجلين والأيدي ورسم صورة الحوت على الجسم بآلة حادة وعقب استنفاد قواهم في نهاية اللعبة يطلب منهم الانتحار في السؤال الأخير.
وأضاف انه في حال قرر الطفل الانسحاب من اللعبة أو عدم تنفيذ أمر الانتحار يتم تهديده بإيذاء أسرته، ما يجعله يستسلم لطلب اللعبة ويقتل نفسه تحت وطأة الضغط المستمر وحفاظا على أسرته من الإيذاء.
وكشف ان اللعبة تسببت في انتحار أكثر من 130 شخصا في روسيا خلال الفترة 2015-2016 مبينا انها سميت بهذا الاسم نسبة إلى ظاهرة انتحار الحيتان التي توجد نافقة على الشاطئ.
وذكر انه استنادا الى ما نشرته مواقع إخبارية أجنبية فإن مخترع اللعبة الروسي فيليب بوديكين (21 عاما) اتهم بتحريض نحو 16 طالبة شاركن في اللعبة وأقر بالجرائم التي تسبب بحدوثها، معتبرا إياها «محاولة لتنظيف المجتمع مما أسماه بـ «النفايات البيولوجية التي قد تلحق الأذى بالمجتمع».
وقال: ان الأجهزة الذكية التي أصبحت من أساسيات الحياة الحديثة يمكن استخدامها في أمور أخرى ضارة وهدامة في بعض الأحيان خاصة لدى الأبناء في مراحل المراهقة، مشددا على انها «مراحل خطرة وذات تأثير قوي على شخصية الإنسان ومسيرة حياته».
وأوصى الرومي الآباء بضرورة مراقبة أجهزة وهواتف أبنائهم والاطمئنان الى سلوكياتهم عبر الكثير من البرامج المخصصة لذلك، مضيفا ان «هذه الرقابة قد تثير حفيظة بعض الأبناء وتخلق مشكلات مع أولياء الأمور، ما يستلزم نوعا من الوعي عند التعامل مع هذا الأمر من أجل الوصول إلى علاقات سليمة بين الآباء والأبناء وبالتالي خلق الثقة بينهم».
من جانبه، قال أستاذ علم النفس في جامعة الكويت د.خضر بارون لـ «كونا» انه غالبا ما يبحث المراهقون عن الإثارة والتسلية واستخدام قدراتهم العقلية في أشياء يعتقدون أنها ترفع من مستواهم وقدراتهم.
وأضاف انه لذا يندمج المراهقون في تلك الألعاب وصولا إلى مرحلة انغماس الذات مستدلا على أنه في كثير من الأحيان نشاهد اندماج البعض عندما يتفاعل مع لعبة إلكترونية بالحديث والصراخ وهو جالس وحده.
وذكر ان هذه النوعية من الألعاب توجه مستخدميها إلى تنفيذ أوامر معينة عبر أسلوب التحدي والإغراء على سبيل المثال «تقول له اللعبة إذا كنت بطلا أو رجلا أو ناجحا أو غيرها من الصفات الحميدة عليك أن تؤدي هذه الأوامر».
وقال: ان هذه اللعبة عبر مراحلها والأوامر التي توجهها للمستخدمين تعمل على تنويمهم مغناطيسيا وتقودهم إلى الانتحار»، موضحا ان أكثر فئة مستهدفة هم الأطفال والمراهقون الذين يسعون الى بناء شخصياتهم.
وتابع انه غالبا ما يتساءل هؤلاء المراهقون عن حقوقهم وواجباتهم وكيفية إثباتهم وجودهم في مرحلتي الطفولة والمراهقة، مشددا على ضرورة إعطائهم الاهتمام الأسري والاجتماعي لكي لا يصبحوا منعزلين عن أسرهم او ضحية لهذه الألعاب.
ولفت في الوقت ذاته الى أهمية الدور الذي تؤديه كذلك المدرسة ومؤسسات الدولة ووسائل الإعلام في غرس القيم الحميدة وتوعية النشء وتشجيعهم على استثمار طاقاتهم عبر إشراكهم في الأندية الصيفية والنشاطات التنافسية والأعمال التطوعية لملء أوقات الفراغ وتحصينهم من الوقوع في المحظور.
وقال ان الكويت أولت اهتماما كبيرا بتعليم الطفل وتنشئته منذ نعومة أظفاره من أجل خلق جيل قادر مستقبلا على تطوير وتنمية هذا البلد، مشددا على ضرورة الدفع باتجاه ترسيخ القيم الحميدة في نفوس الأبناء ودعمهم لتأدية دورهم المنوط بهم مستقبلا.
من جانبه، قال أستاذ علم الاجتماع والانثروبولوجيا في جامعة الكويت د.محمد الحداد ان الانتشار الواسع للألعاب الإلكترونية وزيادة الساعات التي يقضيها الأطفال والمراهقون أصبح مصدر قلق، لاسيما ان بعض هذه الألعاب تشكل تهديدا خطيرا لحياتهم.
وأضاف ان هذه الألعاب تتضمن رسائل مشفرة يهدف المرسل من خلالها إلى تحقيق أغراض وغايات ثقافية وسياسية ودينية وسيكولوجية، موضحا ان قواعد اللعبة تفرض على اللاعب الانغماس في حرب فكرية أو ثقافية أو إيديولوجية.
وأوضح ان خطورة اللعبة تكمن أيضا في إمكانية تقريب اللاعب بين الخيال والواقع إلى درجة أنه يحاول تطبيق مضامين هذه الألعاب في حياته اليومية مما يعني تنميط السلوك على النحو الذي يرغب فيه صانعو هذه الألعاب.
وبين «أن أكثر ما يؤرق أولياء الأمور في وقتنا الحالي هو كيفية حماية أولادهم أثناء استخدامهم مثل هذه الألعاب فمع كل ما تحمله هذه التكنولوجيا من فوائد جمة ومزايا عظيمة إلا أنها تحمل بين طياتها أخطارا داهمة ومشاريع كارثية».
وقال ان صناعة الألعاب الإلكترونية نجحت في جذب المستهلكين من فئة الأطفال والمراهقين خاصة ان التطور التكنولوجي جعل استخدام الأجهزة الذكية أسهل من السابق ولا يتطلب معرفة كاملة بالحاسوب، مضيفا ان هذه الصناعة نجحت لكونها وسيلة ترفيهية تتيح للأطفال الاكتشاف والتجريب دون خطر المسؤولية أو العقاب.
وأضاف د.الحداد انه على الرغم ما أشيع عن عدم وجود لعبة تحرض على الانتحار «فإنني أقف مع الرأي المخالف لوجود تحقيقات رسمية وإحصائيات تشير إلى تورط مخترع اللعبة الروسي بوديكين بتحريض بعض التلاميذ على الانتحار».
ورأى ان «الحوت الأزرق» ليست مجرد لعبة لأن الهدف الرئيسي من كل لعبة افتراضية أو واقعية هو التسلية وشغل أوقات الفراغ في حين انها تحولت إلى آلة لحصد الأرواح تعتمد على غسل دماغ المراهقين على مدى 50 يوما حتى تأمرهم بالانتحار.
وشدد على ضرورة مساهمة الوالدين في بناء صداقة ومصارحة مع الأبناء والتحدث معهم عندما يكونون منهمكين أمام اي لعبة إلكترونية لمعرفة أسباب تفضيله لها ومشاركته اللعب، لاسيما ان الأطفال والمراهقين لا يستطيعون التمييز بين ما هو مضر ونافع.
تعليق:
أجرينا دراسة عن لعبة الحوت الأزرق مع بداية انتشار خبر انتحار المراهقين نتيجة ممارسة هذه اللعبة  في شهر مايو ولكن للأسف هؤلاء الأكاديميين والباحثين وكذلك بقية المسئولين بالداخلية والتربية لم يطلعوا على هذه الدراسة خاصة وأننا تتتبعنا بعد الدراسة حالات الانتحار ( أربع حالات ) بالكويت وأكدنا على متابعة أولياء الأمور لأطفالهم هذا ولنا محاضرات في اليوتيوب عن سوء استخدام الأجهزة المحمولة وكذلك أسباب إهمال الوالدين لتربية الأطفال في العصر الرقمي مما يعني فشل مؤسسات التربية التقليدية ومنها الأسرة ( البيت ) في تربية طلبة المدارس بينما بدأت مواقع الانترنت في تغيير مفاهيم الأطفال والمراهقين والشباب كذلك تغيير سلوكياتهم التي تتعارض مع قيم الدين والمجتمع
............
الكويتية 29/7/2017
حرصت حشود من المعجبين، على مشاهدة أحدث أفلام عالم مارفل السينمائي "سبايدر مان: هوم كامينغ"، والذي يشهد انضمام شخصية الرجل العنكبوت إلى ذلك العالم الذي هيمن على شباك التذاكر العالمي طيلة سنوات.
وحضر الممثل البريطاني توم هولاند الذي يجسد شخصية الرجل العنكبوت، العرض الأول للفيلم رفقة ممثل آخر يرتدي الزي الكامل للرجل العنكبوت ويقوم بحركات استعراضية فوق سيارة للترفيه عن الحشود.
وصرح هولاند للصحفيين "بالنسبة لي أعتقد أنني أدركت مسؤولية أن أكون قدوة للأطفال الصغار في كل مكان"، وفق ما نقلت رويترز.
تعليق :
لا أدري ماذا يقصد  ما يسمى بالرجل العنكوبت أدركت مسئولية أن أكون قدوة للأطفال ،  ما هذه القدوة ؟ فهل هؤلاء الأطفال المساكين الذين يقلدون هذا الرجل لم يتعرض بعضهم لحوادث الهلاك والقتل والانتحار و... ؟ أن عالم الألعاب الالكترونية وأفلام الأطفال والرسوم الكرتونية و.. أين أصلت أطفال الأمس وشباب اليوم أليس بعضهم عزف عن الدراسة أليس بعضهم أصبح مجرماً أليس بعضهم نزيل دور إصلاح الأحداث أليس ..أليس ؟
.....................ز
الأبناء 26/7/2017
تداول رواد التواصل الإجتماعي مقطع فيديو زعم أنه في الكويت أقدم خلاله "حدث " الاتصال برقم الطوارئ التابع لوزارة الداخلية طالبا الإسعاف بحجة وجود فأر ميت لديه، ووثق فعلته بمقطع فيديو تم تداوله، مما دعا بالجهات الأمنية للتحرك للقبض عليه.
وعندما تشاهد الفيديو يستدعى ذهنك ما كنت تقوم به صغيراً ومشاغباتك مع الأغراب عبر الهاتف، إلا ان الأمر في بعض الأحيان قد يتعدى مرحلة الطرافة والفكاهة ويصطدم بالقانون والتعدي على السلطات ويبلغ نتائج لا تحمد عواقبها .
وأظهر مقطع الفيديو الحدث يطلب الطوارئ الكويتية (112) ليتم تحويله على الإسعاف، ليبلغهم بأن لديه فأرا ميتا، بشكل يستهزئ بهم.
من جهتها، قامت الجهات الأمينة إثر تداول المقطع المصور وطريقة الاستهزاء التي بدت على الحدث للإبلاغ عن فأر ميت بتتبع رقم الهاتف، الذي تبين أنه يعود لمواطن كويتي يستخدمه أحد أبنائه، فتم استدعاؤه، موجهين له تهمة إساءة استخدام هاتف وإزعاج سلطات، وجارٍ استكمال الإجراءات القانونية بحقه.
ولم يتثنى لنا التأكد من مدى صحة المقطع الصوتي المتداول وفق ما نشره موقع مزمز
تعليق :
بغض النظر من أن الحداث صحيح أو غير صحيح ولكن ماذا نفسر كثرة الحوادث التي أبطالها جيل الانترنت وهم يوثقون سلوكياتهم غير المسئولة عبر مواقع التواصل الاجتماعي من أجل الشهرة أو حب الظهور أو حب المغامرة بهدف الاستهزاء والسخرية من الناس كذلك ألا يعني ان نشر مثل هذه المقاطع عبر هذه المواقع الاجتماعية وفي الصحف الالكترونية تصبح مادة محاكاة وتقليد للأطفال والمراهقين والشباب ؟
...............ز
الأبناء 26/7/2017
تلقى رجل صيني علقة ساخنة بعدما حاول فض شجار بين زوجين أمام ابنتيهما، حيث فوجئ برد فعل عنيف من زوج المرأة.
وظهر أب في مقطع فيديو يدخل مصعد أحد المباني برفقة زوجته وطفلتيه قبل أن يتشاجر مع زوجته ويعتدي عليها بالضرب.
ويبدو أن رجلاً آخر رفض إهانة الزوجة أمام ابنتيها والموجودين، وحاول فض الشجار، لكن الزوج بدأ بلكمه وركله، ولم يتوقف الشجار إلا بخروج الزوج وعائلته من المصعد، والغريب أنه استمر في ضرب زوجته.
تعليق :
 هناك ما يعرف بدور المارة أو شهود العيان في فض النزاع بين الناس وقد أشارت دراسات عديدة بالغرب إلى هذا الدور كذلك عقد دروات تدريبهم للمارة لا سيما طلبة المدارس وبالتالي نحتاج نحن في الدول العربية إلى مثل هذه الدورات  لتفعيل دور المارة في فض النزاعات والخلافات في أي مكان وأظن أن هذا الصيني فشل في دوره لأنه لم يتعرف على استراتيجيات فض النزاع بين المتخاصمين وأخيرا هل بوزارة التربية والتعليم بالدول العربية إدخال مثل هذه الاستراتيجيات في مناهج المدارس والجامعات لإعطاء أهمية ودور فعال للطلبة المارة كذلك بث برامج عبر أجهزة الإعلام المرئية والمسموعة بشان هذه الاستراتيجيات لتوعية الناس المارة .
تغريدة :
شل الصيني في فنض النزاع بين الزوجين لعدم معرفته باستراتيجيات فض النزاع هذا وقد اهتمت المدارس بالغرب في عقد دورات للطلبة لتفعيل دور المارة .
.....................ز
الكويتية 21/7/2017
أعلنت الحكومة الصينية، عن هدفها بأن تصبح رائدة عالميا في مجال الذكاء الاصطناعي لأكثر من عقد، ما يضع قوتها السياسية خلف نمو استثمارات الشركات الصينية في تطوير السيارات ذاتية القيادة وغيرها من وسائل التقدم.
وذكر بيان صادر عن الحكومة الجمعة، أن القادة الشيوعيين يعتبرون الذكاء الاصطناعي عاملا رئيسا لجعل الصين "قوة اقتصادية".
كما دعت إلى تنمية المهارات والبحوث والموارد التعليمية لتحقيق "اختراقات كبرى" بحلول عام 2025، وجعل الصين رائدة عالميا في هذا المجال بحلول عام 2030.
والذكاء الاصطناعي واحد من المجالات الناشئة، إلى جانب الطاقة المتجددة والروبوتات والسيارات الكهربائية، حيث يأمل القادة الشيوعيين في أخذ زمام المبادرة في وقت مبكر والمساعدة على تحويل الصين من دولة عمال مصانع ومزارعين، إلى دولة رائدة في مجال التكنولوجيا.
تعليق :
نحتاج إلى همة الصينيين كدول عربية تفكر في تطوير الإنسان قبل الآلة وأقصد تعليم الإنسان كيف ينمي ذاته قبل أن يسهم في تنمية بلده وتنمية الذات عبارة عن أن يكون هذا الإنسان له هدف في الحياة وأن يثقف نفسه ولا يضيع وقته في المقاهي الالكترونية والواقعية وأن يربي أولاده على أن يكونوا أنفع الناس في خدمة الناس ووطنهم و.......

.................ز
الوطن 19/7/2017
قال المدير العام للمنطقة وليد العومي لوكالة الأنباء الكويتية (كونا) اليوم الأربعاء إن وزارة التربية عموما والمنطقة خصوصا تسعى إلى إيجاد أنشطة وبرامج هادفة تحقيقا لتوصيات وثيقة (الكويت تسمع) سريعة التنفيذ الصادرة عن المؤتمر الوطني للشباب 2013.
وأكد العومي الحرص على تحقيق الأفضل لنمو المجتمع الطلابي وتعزيز دور الطلبة في خدمة بلدهم عملا بتوجيهات سمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح بضرورة الاهتمام بهذه الفئة المهمة في المجتمع.
ولفت إلى وجود ثلاثة مشاريع قيمية على علاقة بأنشطة الطلاب والإدارة المدرسية والتعليمية ككل أولها مشروع المدارس الصديقة للبيئة وتتولاه مجموعة من موجهي ومدرسي العلوم وقد حقق نجاحا طيبا منذ انطلاقته والمنطقة مستمرة في تطويره.
وأوضح أن المشروع يهدف بالدرجة الأولى إلى تثقيف الطلبة والتعرف على رؤاهم في تحويل المدرسة إلى صديقة للبيئة من خلال صناعة السماد العضوي حيث يتم دفن أوراق الأشجار المتساقطة والنواتج عن تقليم الأشجار وتركه مدة شهر تقريبا بعد وضع المياه عليها ليتحول الى سماد عضوي.
وبين أنه بذلك يتحقق عدد من الأهداف منها إيجاد سماد طبيعي غير مكلف وخال من الروائح يستخدم في تشجير المدرسة وزرع أشجار من البيئة المحلية الكويتية كالسدر وأشجار الأعشاب الطبية مقابل اقتلاع الأشجار الضارة.
وأشار العومي إلى أن ذلك يساعد في غرس قيم العمل التطوعي في نفوس الأبناء تحقيقا لأحد أهداف الوثيقة المعنية بشؤون الشباب المتطوع والفرق التطوعية في مجال البيئة منوها في الوقت نفسه بجهود محافظ الأحمدي الشيخ فواز الخالد الصباح على رعايته ودعمه وحرصه لمشروع المدارس الصديقة للبيئة.
وأوضح أن المشروع الثاني هو تشكيل فرق عمل تطوعية من الطلبة من خلال إنشاء فريق تطوعي على سبيل المثال للمحافظة على الممتلكات العامة من خلال عمليات الترشيد والمحافظة على خفض استهلاك الكهرباء والماء بمختلف الوسائل المتاحة.
وذكر أن هناك فرقا تطوعية أخرى لحل النزاعات فيما بين الطلبة بهدف الانضباط العام إلى جانب فرق شرطة المدارس لمساعدة الاخصائي الاجتماعي في حل المنازعات وفرق أخرى تهدف الى غرس روح العمل التطوعي.
وقال العومي إن المشروعين الأول والثاني انطلقا العام الماضي وحققا نجاحا كبيرا وتجري حاليا دراسة نتائجهما ومحاولة تطويرهما وتعزيز نتائجهما الإيجابية واستحداث أفكار أخرى تحقق الأهداف المرجوة لخلق جيل واع يقدر المسؤولية ويحافظ على ممتلكات الدولة.
وأوضح أن المشروع الثالث والأخير الذي يتم طرحه للمرة الأولى في مدارس المنطقة هو مشروع المدارس المعززة للصحة والمنبثق عن الهدف الاستراتيجي الأول المستدام لوثيقة الشباب المتمثل في التماسك الاجتماعي الذي يتضمن الصحة والترويح والمواطنة ومنظومة القيم والأسرة والمجتمع إضافة إلى العمل الإنساني والتطوع.
وقال إن المشروع يتضمن التأكد من وجود العيادات المدرسية في جميع المراحل والتأكد من القيام بعملهم كما ينبغي وحسب الأصول ومن توفر الاشتراطات الصحية بالتعاون مع وزارة الصحة ممثلة في إدارة الصحة المدرسية وشعبة الصحة المدرسية في منطقة الأحمدي التعليمية.

ولفت إلى أن المشروع يشمل متابعة الحالة الصحية العامة للطلبة إضافة إلى نظافة المدرسة وتهيئة الأجواء الصحية السليمة في كل المرافق وصيانة المكيفات دوريا لضمان دخول هواء نظيف صحي ونقي كذلك خزانات المياه والفلاتر الخاصة بها حفاظا على صحة الأبناء.
وذكر أن مهمة المشروع الذي سينطلق العام الدراسي المقبل أيضا هي معالجة الظواهر الطبية الطارئة عبر تشكيل فرق التدخل السريع في المدارس وذلك استجابة لقرارات مجلس الوزراء في التأكيد على حب العمل التطوعي في التعليم وتنشئة الأبناء عليه.
تعليق:
هذه المشاريع التعليمية مفيدة للطلبة ولكنها تحتاج إلى لجنة متابعة وتقويم لهذه المشاريع خاصة التي تنفذ على أرض الواقع ومهام هذه اللجنة دراسة مدى تحقق الأهداف التي رسمت لهذه المشاريع  كذلك معرفة الإيجابيات والسلبيات لكل مشروع  ، بالمناسبة أجرينا دراسة   تفعيل دور رجل الشرطة بالمدارس وهي دراسة مقترحة ( مارس 2017 )  بهدف الحد من السلوكيات العدوانية لعند طلبة المدارس وأعتقد أن فرق شرطة المدارس المكونة من الطلبة حسب الظاهر قد لا تنجح طالما هناك مجاملات وتحيز إلى بعض الطلبة المشاغبين ولكن رجل الشرطة الذي اقترحناه في دراستنا والذي يشرف على عدة مدارس و  النتائج المتوقعة من الدراسة المقترحة  :
سن تشريع بمسمى شرطة الطلبة / صديق الطلبة وبيان وظائفه بالمدرسة .
توظيف خريجي الجامعة  ذوي بعض التخصصات بتعيينهم بالمدارس  بمسمى " ضابط اتصال / صديق الطلبة " .
زيادة التعاون بين وزارة التربية والداخلية وغيرهما في علاج المشكلات الطلابية  .
إزالة الشعور بالخوف من رجال الشرطة في نفوس الطلبة  .
تنمية غرس واحترام القوانين واللوائح المدرسية في نفوس الطلبة .
تفعيل دور الشرطة في المجتمع بشكل عام  لا سيما الشرطة المجتمعية  .
تنمية مسئولية الطلبة للتصدي والحل للمشكلات التي تواجههم بالمدارس .
الحد من معدلات العنف والتسلط وغيرها من المشكلات في المدارس.
الاستعانة  برجل الشرطة أو صديق الطلبة في المؤسسات الإصلاحية للأحداث .

................
الراي 16/7/2017
معالجة الفجوة في المهارات والتعليم في المغرب
مثل الشباب العربي فرصة كبيرة لتجديد الاقتصادات المتراخية وإعادة تركيزها، ولكن تحديات التعليم والبطالة لا تزال تلوح في الأفق بالنسبة للكثيرين. تتناول أليشيا بولر مبادرة في المغرب تهدف إلى التغلب على تحديات إعطاء شباب المملكة انطلاقة أفضل في الحياة.
وتعتبر ظاهرة البطالة من المشاكل الهيكلية، فالزيادة السريعة في عدد السكان تفوق ببساطة قدرة الاقتصاد على خلق فرص العمل. وفي هذا الصدد، يقول عدنان عديوي، مؤسس المركز المغربي للابتكار وريادة الأعمال الاجتماعية: «لا يوجد ما يكفي من فرص العمل اللائقة في القطاع الخاص. كما أن عدم ملاءمة المهارات الناتجة عن النظام التعليمي تُعد عقبة رئيسية أمام دخول الشباب إلى سوق العمل».

وتدعم الأبحاث المستقلة مخاوف عديوي. فوفقاً لدراسة أجراها استشاريو شركة ماكنزي آند كومباني، يعتقد 20 في المئة فقط من أصحاب العمل المغاربة أن موظفيهم الذين تم تعيينهم أخيراً تم إعدادهم بشكل كافٍ من خلال تعليمهم أو تدريبهم. ونتيجة لذلك، فإن ما يقرب من واحد من بين كل ثلاثة شباب مغاربة لا يمكنه إيجاد عمل في الوقت الراهن.

وحسب ما ذكره عديوي، فإن «60 في المئة من السكان المغاربة أميون ونحو 80 في المئة من الأشخاص الذين ينهون الدراسة الثانوية لا يلتحقون بالجامعة. وترجع معدلات البطالة المرتفعة للغاية إلى وجود عيوب في النظام التعليمي. كما تعاني غالبية الجامعات من نقص التمويل وعدم القدرة على توفير ما يلزم للطلاب».

تتمثل مهمة المركز المغربي للابتكار وريادة الأعمال الاجتماعية في النهوض بريادة الأعمال الاجتماعية في المجتمع المدني، بما في ذلك إصلاح النظام التعليمي وتحسينه وتطويره. وقد أطلقت المؤسسة برنامج «تمكين» في عام 2012، وهو برنامج يهدف إلى غرس ثقافة ريادة الأعمال في المدارس. ويذكر عديوي أن المبادرة تهدف إلى معالجة أوجه القصور في مناهج التعلم القائمة على الحفظ في المغرب. وصرح قائلاً: «التعلم [بالتلقين] قضية ضخمة، فالطلاب لا يفهمون الموضوع رغم أنهم قد تعلموه عن ظهر قلب».

ويضيف رجل الأعمال البالغ من العمر 32 عاماً والذي يعمل في الرباط: «في هذا الجزء من العالم، هناك العديد من الأفكار المتصلبة المحيطة بالتعليم. فالناس لا ينخرطون في تعلم المواد، كما أن المدرسين غير مؤهلين جيداً في الوقت نفسه، ولذلك فمن الصعب جعل التلاميذ يذهبون إلى المدرسة ويحبونها. ويتمثل خط الأساس بالنسبة لنا في (كيف يمكننا أن نمنح الطلاب الفرصة لتطوير أنفسهم؟)».

يرغب عديوي بصورة رئيسية في «محاولة إصلاح النظام المدرسي من داخل المدرسة نفسها». ويقدم برنامج «تمكين» دورات تدريبية لمدة ثلاثة أشهر وفترة «حضانة» للمتابعة لطلاب يتم اختيارهم من أجل التوصل إلى أفكار تحسن دراستهم المدرسية. بعد ذلك، يتم عرض هذه الأفكار في مسابقة عامة. ويتمثل الغرض من ذلك في التركيز على الحلول الإبداعية للمشاكل اليومية ومساعدة الطلاب على تطوير الملكات الحيوية والتفكير الإبداعي. ولقد ضمت المشاريع الطلابية حتى الآن نظام اغتسال مستدام يستخدم المياه المعاد تدويرها وتوربينات تعمل بالطاقة الشمسية ومكتبات مستدامة صديقة للبيئة مصنوعة من حاويات الشحن.

وتتيح الموارد الحالية للمؤسسة تدريب 10 طلاب من كل مدرسة سنوياً على المهارات اللازمة لريادة الأعمال الاجتماعية. وتغطي الدورة عناصر مثل التنمية الشخصية وتأكيد الذات والمشاركة المجتمعية والإدارة المالية وتخطيط الأعمال.

ويتم تنفيذ برنامج «تمكين» حالياً في 60 مدرسة في ثماني مدن في كل أنحاء المغرب، كما يشهد مشاركة ومساعدة 16 منظمة غير حكومية. وقد شارك أكثر من 1000 طالب و60 معلماً في إنشاء أكثر من 50 مشروعاً. وتظهر الدراسة الأولية للآثار الناتجة وجود مستويات رفيعة المستوى من دعم الوالدين وتغير أنماط التفكير.

إن الهدف الأساسي لعديوي ليس المشاريع نفسها، بل خلق تغيير دائم في المدارس. فقد ينتقل الطلاب في مسيرتهم ولكن يبقى المعلمون والإداريون كما هم.

ويقول عديوي: «سيصبح لدى العالم العربي قريباً 100 مليون شاب يبحثون عن وظائف. فإذا تمكنا من تحويل هؤلاء الشباب إلى مستكشفين للحلول وعوامل تمكينية، عندها يمكننا أن نعيش بالتأكيد في عالم أفضل يشهد مشاركة كاملة للجميع. ونحن بحاجة إلى أن نكون قادرين على توسيع نطاق هذه الأفكار قدر الإمكان، ومن ثم تزويد المجتمعات المحلية بالحلول التي تحتاجها لنفسها».
تعليق :
فعل نحتاج إلى  مبادرات مثل مبادرة " تمكين " بالمغرب ولكن للأسف هذه المبادرات تحتاج إلى من يفكر بها ويتعرف على أهدافها ويؤمن بتنفيذها ولكن في ظل التعليم " التلقيني - الحفظ للامتحان لا تنجح هذه المبادرات ، وبالمناسبة كنا في فريق عمل للإدارة المدرسية والقيادة  ضمن المؤتمر الوطني لتطوير التعليم بالكويت عام 2008 وقد قدمنا مشروع " المدارس ذاتية الإدارة " وله أهداف مثل مبادرة " تمكين " بالمغرب إلا أن هذا المشروع أشمل ومن خلال تطوير الإدارة المدرسية واستقلاليتها التي ترتكز على إنشاء وحدات إدارية وفنية للبحوث والتدريب والتقويم والقياس اطلع على مشروعنا هذا في موقعنا المسار للبحوث التربوية والاجتماعية تحت قضايا تربوية
...............
الأنباء 15/7/  2017
وجدت دراسة جديدة أجرتها جامعة ” إكستر ” فى لندن، أن ممارسة الصبية والمراهقين لرياضة كرة القدم يعمل على تحسين نمو عظامهم ،  وقال الدكتور لويس جراسيا ماركو استاذ العظام فى جامعة ” إكستر ” فى بيان صحفى: ” أن مرحلة المراهقة هى الوقت الرئيسى لنمو العظام، وعندما يصل الإنسان لسن البلوغ، فإن السنوات الخمس التالية لها أهمية حيوية فى هذا الصدد ” .
وقد قامت الدراسة – التى نشرت فى عدد يوليو من مجلة ” بحوث العظام والمعادن ” – بمقارنة 116 صبيا تراوحت أعمارهم مابين 12 – 14 عاما، من لاعبى كرة القدم والسباحين وراكبى الدراجات من الصبية والمراهقين ، مع مجموعة أخرى من الصبية و المراهقين ممن لا يمارسون الرياضة.. وقد وجد أن الصبية والمراهقين الذين يمارسون رياضة كرة القدم تمتعوا بعظام أفضل بعد عام واجد من ممارستهم الرياضة .
و قال ديميتريس فلاشوبولوس رئيس قسم العلوم الصحية فى جامعة ” إكستر ” : ” تبين أبحاثنا أن لعب كرة القدم يمكن أن يحسن من نمو العظام مقارنة بالسباحة و ركوب الدراجات .. وعلى الرغم من أننا ركزنا على المراهقين الذين لعبوا ما يصل إلى 9 ساعات فى الأسبوع، ولعب الكرة لمدة 3 ساعات فى الأسبوع قد يكون كافيا لإحداث تأثير كبير ” .
وأشارت المتابعة إلى أنه بعد مرور عام واحد، ارتفعت الكتل العظمية بين لاعبى كرة القدم بنسبة بلغت 7% فى العمود الفقري و 5% أعلي الفخذ، بالمقارنة بالسباحين .
تعليق:
قدمنا بترجمة عدة مقالات أجنبية بشأن أهمية النشاط البدني للأطفال حتى السن (18) و تحديد وقت استخدام الأجهزة المحمولة كي لا تؤثر سلباً على نموهم البدني والعقلي وهذه بعض المقالات مثل : عشرة أسباب لماذا يمنع الأطفال تحت (12) سنة من استخدام الأجهزة و يحتاج الأطفال إلى وقت أقل للشاشة و ما زال صغيراً في استخدام التكنولوجيا و هل الأجهزة اللوحية والهواتف الذكية هدايا مناسبة للأطفال ؟ و رفع الأطباء الراية الحمراء : يجب تجنب الأطفال استخدام الأجهزة اللوحية و أصبح الأطفال الصغار مدمنين باستخدام الآيباد ويحتاجون إلى العلاج و أثر التكنلوجيا على تنمية الطفل الحسية والحركية و تأثير التكنولوجيا على نمو الطفل وهذه المقالات منشورة في موقعنا المسار للبحوث التربوية والاجتماعية
تغريدة :
يحتاج أطفالنا اليوم إلى تمارين بدنية يومية بعد أن تعلقوا بأجهزة التكنولوجيا تعلقا شديداً إلى درجة أثرت على نموهم البدني والعضلي

.................زز
الأنباء 2/7/2017
في أسلوب جديد من أساليب السرقة، قام شاب بتوثيق لحظة قيامه بخداع بائع بقالة وسرقته لكرزي دخان وتمكن من الهرب بنجاح.
حيث قام الشاب بسؤال البائع عن قيمة كرزي الدخان، ثم بعدها طلب من البائع ان يجلب له موز، وبمجرد التفات البائع التقط الشاب كرزي الدخان وهرب بها نحو سيارة جاهزة في الخارج.
تعليق:
ذكرنا في تعليقات كثيرة أن مقاطع الفيديو التي تبين السلوكيات الخاطئة يتأثر بها الأطفال والمراهقون سلباً ويقلدونها ، وأن تذكر مع هذه المقاطع نصائح وتوجيهات كي لا يقلدها هؤلاء الفئة العمرية وما العواقب القانونية  ضد من يرتكبها ولكن للأسف لم تؤخذ تعليقاتنا بعين الاعتبار ولهذا كثرة السلوكيات الخاطئة بين أوساط الأطفال والمراهقين والشباب نتيجة عرض هذه السلوكيات في مواقع التواصل الاجتماعي ، وجدير بالذكر أن التقاط المراهق صورة له وهو يرتكب السلوك السيء  دليل على حب الشهرة بعد نشرها في مواقع الانترنت .

..............................
الأنباء 19/8/2017
سلطت صحيفة "الجارديان" البريطانية على أول حضانة "ديمقراطية" فى ألمانيا، وقالت إن حضانة "دولى إينشتاين هاوس" تسمح للأطفال باتخاذ قراراتهم المتعلقة بكل شئ من الطعام المفضل إلى تغيير الحفاضات من خلال التصويت.
وأوضحت الصحيفة أن الحضانة التى تم اعتمادها كأول حضانة "ديمقراطية" فى وقت سابق من العام الجارى، تهدف لاختبار كيفية تطوير عمليات صنع القرار لمن هو دون السادسة، وذلك عن طريق منحهم حق التصويت على كل شئ لتعلم كيفية اتخاذ القرار واحترام أراء الآخرين.
وأضافت "الجارديان" أنه بعد ثلاث سنوات ونصف سنة من التجربة، اكتشف القائمون على المشروع أن الأفكار الديمقراطية ليست فقط معدية بشكل مدهش حتى فى عصر الانتعاش الشعبوى، وإنما اكتشفوا كذلك أن الحلول الوسطية غالبا ما تكون أكثر تحديا للبالغين من الأطفال.
ويروى المختصون بالتوعية فى مركز الرعاية النهارية فى شمال ألمانيا قصة بيا التى تبلغ من العمر ست سنوات، والتى رفضت مؤخرا طلب والديها بالذهاب إلى النوم من خلال الاستشهاد بـ"دستور" رياض الأطفال، والذى يتم عرضه بشكل بارز في كل غرف الحضانة قائلة "يمكننى أن أقرر عندما أذهب إلى الفراش. أنه حقى " .
تعليق :
للأسف الغرب يحاول ان يتمرد على كل ثوابت المجتمع (  العادات والتقاليد والأخلاق الموروثة ) بحجة تطبيق مباديء الديمقراطية وهذا يعني أن الغرب الذي أصبح علمانياً بعد سنوات مديدة من محاربة تعاليم الكنيسة بحجة الفساد وتصرف رجال الكنيسة بحياة الناس وهذا الأمر أي انحراف الدين على رجال الكنيسة لا يمنع من الإيمان برب الكون وبتعاليمه التي جاءت من أجل صلاح البشر ولكن كما قلنا العلمانية تحاول أن تتخلى عن قيم السماء وأن الإنسان هو يقرر مصيره في كل شيء ولعل هذه الحضانة تتبنى مباديء العلمانية .
..............
الأنباء 12/8/2017
يعلم الوالدان جيدًا أهمية القرآن الكريم في شؤون الحياة كافة، ولكن ثمة إستراتيجيات وخطوات لغرس احترام القرآن في نفس الطفل، وفي هذا الإطار تعدد معلمة القرآن الكريم مها أبو حميد، رئيسة اللجنة التحضيرية النسائية لجائزة الأمير سلطان بن سلمان لحفظ القرآن الكريم الخطوات الأساسية التي يجب أن تمارسها الأم لتكون السلم التعليمي لأطفالها.
يبدأ ذلك عندما يبلغ طفلك سن 5 أو 6 سنوات، ففي تلك المرحلة العمرية يكون له قدرة كبيرة على الاستيعاب والفهم والمحاورة والاقتناع بما يتلقاه، وبخطوات بسيطة ومتقنة يتم زرع مفهوم ما هو القرآن وأهميته بصورة تدريجية في نفسه، وستنتج عن ذلك أمور عدة، على أن تركز الأم على  الآداب :
آداب التلاوة :الطهارة والجلوس التموضع الصحيح والاستعاذة والترتيل والحفظ والبعد عن الشدة والوعيد : إذا لم تحفظ ستدخل النار
تعليق:
القرآن كتاب هداية وتربية وتوجد مناهج قرآنية لتربية الإنسان تربية متكاملة وهذه المناهج للأسف توضع في الأدراج بينما مناهجنا المدرسية خالية من المنهج القرآني وبالتالي تربى الإنسان  العربي على الخضوع للإنسان الغربي لأنه متفوق علمياً لهذا أصبح العرب من الأمم المتخلفة والنامية .
تغريد :
  ما أحوجنا إلى المنهج القرآني المتكامل كي نرفع من شأن الأمة العربية والإسلامية إلى مصاف الدول المتقدمة .
............ز
الراي 23/8/2017
بهذه الكلمات دافع مراهق عن نفسه أمام رجال المباحث، مبرراً سلوكه العدواني عندما «تعنتر» على طفل، وصفعه على وجهه في مجمع تجاري - وفقا لما نشرته «الراي» قبل بضعة أيام - موثقاً اعتداءه بتصويره في مقطع فيديو، أثار سخطاً كبيراً بين رواد المواقع على الشبكة العنكبوتية حينذاك، حيث توصل المباحثيون إلى هويته، وتمكنوا من ضبطه، وأخضعوه للتحقيق، قبل أن تخلي النيابة العامة سبيله.
تفاصيل القضية تعود إلى الأيام القليلة الماضية، عندما أثار مقطع فيديو لمراهق يعتدي على طفل بصفعه على وجهه، مثيراً في قلبه الرعب، داخل حمامات مجمع تجاري، قبل أن يقدِم على طرد الطفل الذي كان ينصاع له بخوف شديد، الأمر الذي أثار موجة عارمة من التعليقات الغاضبة في مواقع «السوشيال ميديا».
مصدر أمني أورد أنه لدى إخضاع المراهق للتحقيق لم يتردد في الاعتراف بفعلته، مبرراً إياها بقوله: «إن الطفل سب أمي، وهي مريضة بالسرطان، الأمر الذي جعلني أستشيط غضباً، ففقدت أعصابي وقمتُ بضربه»، وبعد التحقيق أحيل المراهق إلى النيابة العامة التي حققت معه بدورها، ثم أخلت سبيله مع بقائه على ذمة القضية.
تعليق:
هذه السلوكيات التي تصدر من الأطفال والمراهقين وتنشر في الصحافة الالكترونية لا يمكن التغاضي عنها خاصة في هذه القضية وبعد إخلاء سبيل المعتدي ، ذلك أن الأمر ينتشر ويظن الأطفال والمراهقون الذين يطلعون على هذا المقطع أن هذا السلوك محبب لديهم وذلك بعد إخلاء سبيل المعتدي ، لعدم وجود توعية وإرشاد مع هذا المقطع ولو  أن بعض التعليقات لم تؤيد فعل الجاني إلا أن الأطفال والمراهقين يقلدون هذه الأفعال بأية حجة ووسيلة ولذا ناشدنا كثيرا أن تخصص الصحافة الالكترونية التي تنشر هذه السلوكيات الخاطئة إرشادات ونصائح كي لا يتأثر هؤلاء الأطفال والمراهقون بهذه السلوكيات الخاطئة  .
.....................
القبس 4/9/2017
ماذا يحدث في الفردوس؟!
سؤال يطرح نفسه بعد وقوع أكثر من جريمة غريبة من قبل المراهقين، ففي الوقت الذي تعاني فيه المنطقة من ظاهرة الاستعراض بالمركبات، وتحديداً في الشارع الفاصل مع منطقة صباح الناصر، برزت على السطح جرائم تحتاج إلى تفسير وحلول ومواجهة.
آخر هذه الجرائم هي الاعتداء من قبل الأطفال على بائع «عربة الأيس كريم»، ما أسفر عن إصابته في رأسه ولاذ المعتدون من الأحداث بالفرار، وقبل أيام ظهر مقطع فيديو لأطفال «مغامرين» استطاعوا تسلق خزانات المياه، وتم تصويرهم وهم يتراقصون، معرضين أنفسهم للخطر!
ويتساءل مصدر مطلع عن سبب منع باصات النقل من دخول المنطقة إلا في أوقات محددة، وهل تعجز الجهات المعنية عن منع الأطفال من هواية تكسير الباصات أثناء مرورها في الشارع؟!
ويضيف المصدر: هناك جرائم أخرى ترتكب بحق المرافق العامة، ومنها تكسير الحدائق وألعابها، إضافة إلى مشهد هروب المركبات من قبل الدوريات الذي بات متكرراً.
وقال المصدر: هناك تساهل كبير في المنطقة من قبل بعض الأهالي، حيث تترك السيارات للمراهقين فيذهبون بها إلى الجمعية رغم عدم حيازتهم رخص قيادة، كما ان البعض يستخدمها للاستعراض، ومن ثم تعريض الأرواح للخطر، ويجب أن يكون هناك تكاتف حتى تصبح الفردوس «اسماً على مسمى».
تعليق :
تكثر حوادث وجرائم الأحداث ( أي طلبة المدارس من أعمار 7-17 سنة ) في عطلة الصيف وهذه الفرضية تشير إليها الدراسات بهذا الشأن ، وقد حرر " المحرر الأمني " بالجريدة هذا الخبر ذاكراً جرائم الأحداث حتى أنه ذكر عجز رجال الدوريات في ضبط المستعرضين لسياراتهم ، ولا أدري مدى صحة هذا القول ولعل فيه صحة خاصة لا يمكن نقد رجال الأمن على أي حال إلا عند قصورهم طبعا مع تقديم الأدلة لهذا القصور ، وبدورنا نطالب تعاون الداخلية والتربية والشئون وغيرها من الوزارات المعنية بدراسة وضع ودراسة هذه الجرائم خاصة في فصل الصيف ( عطلة المدارس ) .
تغريد : نأمل تعاون الجميع بدراسة جرائم الأحداث (الطلبة )دراسة وافية وتفعيل دور الأقران في حل هذه المشكلة
.....................................................ز
جريدة الجريدة 3/9/2017
يعيش المساعدون الاجتماعيون والاختصاصيون النفسيون في اليابان حالة استنفار بالتزامن مع استئناف العام الدراسي، إذ يشهد هذا الموسم سنوياً ارتفاعاً كبيراً في حالات الانتحار لدى الأطفال.
وينهي نحو 500 قاصر دون سن العشرين حياتهم سنوياً في الأرخبيل، خصوصاً في مطلع سبتمبر مع استئناف السنة الدراسية التي تنطلق في أبريل وتتوقف خلال استراحة الصيف.
وقال مدير المركز الياباني لتدابير الوقاية من الانتحار يوتاكا موتوهاشي، إن أحد الأسباب الرئيسية التي عبر عنها الأطفال الراغبون في الانتحار هو الشعور بالضيق في كل مكان، سواء في المنزل، أو في المدرسة، أو في أي مكان آخر.
وأضاف موتوهاشي أن "كثيراً لا يشعرون بأي أدلة على المحبة من أهاليهم الذين يبخلون بها في كثير من الأحيان"، موضحاً أن "عائلات يابانية كثيرة تفتقر للتواصل الكافي بين أفرادها".
ويعاني التلاميذ أحياناً ضغوطاً في المدرسة، حيث يشعرون بإلزامية النجاح للتماشي مع تطلعات المجتمع.
تعليق :
أسباب انتحار المراهقين ولا سيما طلبة المدارس قد تحدثنا عنها سابقا في تعليقات لنا عن قضية انتحار المراهقين  منها أثر العنف والتسلط على الضحية ووجود سلاح بالمنزل كما في الولايات المتحدة وتناول جرعة زائدة من الأدوية وهي موجودة بالمنزل أو جردة زائدة من المخدرات والمشكلات النفسية من القلق والاكتئاب والاضطراب والإحباط والأرق والعزلة وممارسة لعبة الحوت الأزرق إلى جانب ما ورد في الخبر بسبب الضغوط والأعباء التي تأتي من المدرسة لا سيما إلزامية النجاح والتفوق وأخيراً لا ننسى العزوف عن المدرسة بعد إدمان ممارسة الالعاب الالكترونية وكراهية المدرسة والمعلمين ، ولعل على المسئولين في كافة الدول خاصة في مجال التربية والتعليم أن يدرسوا ظاهرة وأسباب انتحار المراهقين .
تغريد :
 تناولنا أسباب انتحار المراهقين في تعليقات لنا بسبب العزوف الطلبة عن الدراسة وتعلق المراهق بالهواتف المحمولة إلى درجة الإدمان
.......................................زز

الراي 3/9/2017
استجابةً لنداء المواطنين الذين عبّروا عن انزعاجهم من تصرفات بعض المراهقين والمعاكسين في المتنزهات جنوب البلاد، في اليومين الأولين للعيد، ألقى رجال الأمن العام القبض على عدد من المطلوبين والمستهترين، واقتادوهم إلى الجهة المختصة.
مصدر أمني ذكر «أن النداءات والبلاغات التي تقدّم بها عدد من المواطنين، خصوصا العائلات، لتخليصهم من المستهترين من المراهقين والمعاكسين الذين أفسدوا عليهم فرحة العيد أثناء وجودهم في المتنزهات جنوب البلاد، استنفرت رجال الأمن العام بقيادة الوكيل المساعد لشؤون الأمن العام بالإنابة اللواء إبراهيم الطراح، الذي أمر بنشر وتوزيع الدوريات في الأماكن المُبلَغ عنها، للتصدي لأي ممارسات سلبية خلال عطلة الأعياد "
وأكمل المصدر «أن الانتشار الأمني أسفر عن ضبط عدد غير قليل من المطلوبين والمعاكسين، إضافة الى بعض المستهترين، وفرض الأمنيون هيبة الأمن في المكان، واقتادوا المضبوطين إلى الجهات القانونية لاتخاذ الإجراءات القانونية بحقهم .
تعليق:
حضرت إحدى المحاضرات لمؤتمراً نظمته وزارة الداخلية بخصوص حماية طلبة المدارس من مخاطر مواقع التواصل الاجتماعي في بداية 2017 ، وقال المحاضر أن من حلول لمشكلات الطلبة الاستعانة بالشباب من اعمارهم ليكوموا بدور النصائح والإرشاد لأن الشاب والمراهق يستمع إلى من في عمره ويتأثر بكلامه ، هذا وقد أجرانا دراسة عن  برامج شبابية للحد من العنف التقليدي والالكتروني في موقعنا المسار للبحوث التربوية والاجتماعية 2014 ، لذا نهيب بالمسئولين بالداخلية الاستعانة بهذه البرامج من أجل علاج المشكلات المرتبطة بالمراهقين بدلاً من تحويلهم إلى مراكز رعاية الأحداث دون أن يتدربوا على هذه البرامج .
.................................
القبس 13/9/2017
يوجه اختصاصي التغذية العلاجية وطب الأسرة الدكتور بشار الحشاش، في حلقة اليوم من برنامجه «القبس كلينك»، رسالة إلى المعلمين، عن وجود مشكلة في صعوبة القراءة لدى بعض الأطفال الصغار، مؤكدا أنها ليست مرضا عقليا، ومن الممكن أن يكون هؤلاء الأطفال أذكياء جدًا  ، وطالب الحشاش المعلمين بمساعدة الطلبة، التي تعاني من تلك المشكلة.
تعليق:
لا بد من وجود اختصاصي في النطق والكلام يزور بعض المدارس لرصد الأطفال الذين يعانون من ضعف القراءة أو صعوبة في استخراج الحروف والكلمات خاصة مع بداية السنة الدراسية  .
.....................................................
الأنباء 11/9/2017
تسعى جامعة كامبردج إلى إلغاء الكتابة باليد في الامتحانات باستخدام القلم والورقة، بسبب تدهور كتابة الطلاب وخطهم.
ونظراً لازدياد اعتماد الطلاب على الأجهزة الإلكترونية فإن كتابتهم أصبحت أسوأ، وغير مقروءة بحسب أكاديميين.
وبعد 800 عام من تأسيس الجامعة البريطانية، يبدو أن طريقتها التقليدية في كتابة الامتحانات ستتغير لأول مرة، بسبب تفاقم مشكلة الخط.
الدكتورة سارة برسيل المحاضرة في كلية التاريخ بالجامعة صرّحت لصحيفة "ذا تلغراف" إنهم كهيئة تدريس كانوا قلقين لسنوات حول مشكلة تراجع خط اليد.
وقالت "يوجد اتجاه تنازلي بالتأكيد، إنها مشكلة بالنسبة للطرفين، الطلاب والأساتذة، مع ازدياد صعوبة قراءة النصوص".
وأوضحت أن الأساتذة عندما لا يستطيعون قراءة النصوص، هذا يعني أن هناك عدداً متزايداً من الطلاب عليهم العودة إلى الجامعة في فترة الصيف، ليقرؤوا إجاباتهم بصوت مرتفع أمام الإدارة.
وقد أطلقت الجامعة رؤيتها حول هذه القضية، كجزء من إستراتيجية التعليم الرقمي، بعد أن قادت امتحاناً على هذا النحو في قسم التاريخ والكلاسيكيات في وقت باكر هذا العام.
وقد أثارت هذه الخطة الجدل حول نسيان الطلاب الكتابة باليد نهائياً، علاوة عن فوائدها في رفع مستوى الفهم والإدراك وتثبيت المعلومات.
تعليق :
كما توقعنا فأن جيل الانترنت سيفرض نفسه في تغيير معالم التربية بالمستقبل القريب ، وبما أن الطلبة يكتبون عبر الهواتف والأجهزة المحمولة فان خطهم باليد سيتدهور أي يصبح خطاً غير مقروء لذا اشتكت الجامعة البريطانية العريقة من سوء خط يد الطلبة ، لا بأس بالاطلاع على دراستنا : رؤى مستقبلية في معالم تربية الجيل الرقمي .
..................زز
القبس 8/10/2017

(كونا) – أكدت مراقبة العلاقات العامة ومراقبة الإعلام البترولي بالإنابة في وزارة النفط الكويتية الشيخة تماضر خالد الأحمد الصباح، سعي لجنة الثقافة البترولية في الوزارة إلى ادخال مقرر دراسي خاص بالثقافة البترولية.
وقالت الشيخة تماضر الصباح في بيان صحفي صادر عن الوزارة اليوم الأحد، بمناسبة مرور 15 عاما على مشروع الثقافة النفطية بالوزارة، إن إدخال الثقافة البترولية إلى المناهج الدراسية يهدف إلى غرس الأسس السليمة لاستغلال الثروات والتعرف على عناصر استثمارها مستقبلا.

تعليق :
بما ان الكويت دولة نفطية فلا بد من أن تدخل مقررات عن صناعة النفط ومشتقاته وتجارته وتسويقه
.................ز
الراي 4/10/2017
كد مدير المركز الوطني لتطوير التعليم الدكتور صبيح المخيزيم الحرص على تطوير أداء المعلم ودعمه ومساندته لأداء رسالته السامية بما يخدم جودة التعليم باعتباره ركنا أساسيا للنظام التربوي، وأعرب عن الأمل في إنجاح دور المعلم لأداء الرسالة السامية المكلف بها عبر توفير البيئة المناسبة لهذا النجاح من خلال تفريغ المعلم للمتعلمين وعدم تشتيته في مهام خارج نطاق الدور الرئيسي المطلوب منه.
حول ما يقوم به المركز في الوقت الراهن من مشاريع خاصة بالمعلم، قال المخيزيم إن المركز يعمل حاليا على خمسة مشاريع معتمدة ضمن خطة التنمية بدولة الكويت تنتهي في أبريل 2020 من بينها مشروعان معنيان بالمعلم.
وذكر إن المشروع الأول المعني بالمعلم هو إعداد المعايير الوطنية للتعليم ويتضمن معايير خاصة بالمعلم، لافتا الى أن المركز بصدد تطبيقها خلال العام الدراسي الحالي ومنها معايير التقييم الذاتي للمعلم.
وبين أن المشروع الثاني هو مشروع رخصة المعلم الذي يتضمن اختبار الكفايات الأساسية للمعلم إذ تم اعتماده منذ تأسيس المركز.
وأوضح أن مركز تطوير التعليم يعمل على إعداد الإطار العام للتنمية المهنية المستمرة التي تم الانتهاء من المسودة الثانية له ضمن مشروع رخصة المعلم.
وتابع إن هناك العديد من الدورات الخاصة بالمعلمين يتم تقديمها من البنك الدولي عبر مجموعة لا تقل عن 20 مدربا في مشروع المناهج، مبينا أن المدربين يقومون بتدريب المكلفين بإعداد الكتب الدراسية.
وأوضح أن هناك خبيرا لكل مادة دراسية يقوم بإعداد المدربين الأساسيين لينقل لهم آليات تطبيق المنهج ليقوموا بدورهم بنقل تلك الآليات الى الميدان التربوي في الكويت.
تعليق :
لم نعرف بقية المشاريع التعليمية لعلها مرتبطة بالمنهج والإدارة المدرسية والطالب ، وقد وضعت وزارة التربية بالكويت عام 1987 معايير :
1-           مراعاة حاجات ومقتضيات النمو ومراعاة الفروق الفردية للطلبة .
2-           مراعاة حاجات المجتمع لربط التعليم بالتنمية والالتزام بالقيم الاخلاقية والوطنية .
3-           مراعاة خصائص المعرفة الانسانية وطبيعتها ( المنهج ) .

هذا وقدمنا ورقة عمل بعنوان " معايير وآلية تقويم المعلم " ضمن فعاليات المؤتمر التربوي التاسع والثلاثين لجمعية المعلمين الكويتية مار 2010 وتضمنت الورقة رخصة المعلم وهي من معايير تقويم المعلم وكذلك التقويم الذاتي للمعلم وهو ضمن أدوات تقويم المعلم وهذه الورقة منشورة في موقعنا المسار للبحوث التربوية والاجتماعية تحت قضايا تربوية

هناك تعليق واحد:

  1. مرحبا هل أنت رجل أعمال وسياسي وموسيقى وطالب وتريد أن تكون غنيا وقويا ومشهورا في الحياة يحتاج إلى القوة لتحقيق أحلامهم. يمكنك تحقيق أحلامهم من قبل عضو المتنورين. مع كل أحلامك ورغباتك في القلب التي يمكن أن تتحقق بالكامل إذا كنت تريد حقًا أن تكون عضوًا في الأسماء الرائعة للمضيء ، فأنت
    يمكن الاتصال مع illuminatistar74@gmail.com
    أو مراسلة السيد فرانك على Whats-app +2348100367800
    شكرا لك..

    ردحذف