تعليقات قضايا تربوية 2018 (2)

تعليقات قضايا تربوية 2018 (2)

الوطن 12/11/2018

كونا -  - أعلنت وزارة التربية الكويتية عن مشاركة 40 في المئة من طلبة المدارس من مختلف المراحل التعليمية في مشروع تحدي القراءة العربي للعام الدراسي 2018/2019 والذي أطلقه الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم لتشجيع حب القراءة لدى الطلاب في العالم العربي.

وقال الوكيل المساعد للتنمية التربوية والأنشطة فيصل المقصيد لوكالة الأنباء الكويتية (كونا) اليوم ان تحدي القراءة العربي يعد أكبر مشروع لتشجيع القراءة لدى الطلاب في العالم العربي عبر التزام أكثر من مليون طالب بالمشاركة بقراءة 50 مليون كتاب في كل عام دراسي.

وأشار الى ما قامت به الوزارة لتحقيق الانجازات في هذا المحفل الدولي من خلال تجهيز وتزويد المكتبات بكل ما هو جديد من كتب وقصص ومراجع حيث عملت الوزارة على التجديد المستمر للمكتبات المدرسية التي أصبحت بيئة جاذبة وداعمة لكل مشروع ومبادرة تهتم بالقراءة.

ولفت الى اهمية المشروع في تنمية التفكير التحليلي والنقد والتعبير وتعزيز قيم التسامح والانفتاح الفكري والثقافي لدى الطلاب ورفع الوعي بأهمية اللغة العربية وإعادة إحياء عادة القراءة لدى الطلبة وتكريسها أسلوب حياة وخلق أجيال مثقفة.

وأشار الى انه تم اعتماد دليل المشاركين في المشروع حيث استعدت الوزارة للمشاركة في هذا المشروع للعام الرابع على التوالي لتحقيق الآمال والتطلعات بزيادة في اعداد المشاركين عن العام الماضي بلغت10 في المئة لمشاركة.

تعليق:

 المشاركة في مثل مشروع " تحدي القراءة "  شيء جيد لكن ما الاستعدادات التي اتخذتها وزارة التربية كي يحقق المشروع  أهدافه ؟ وهل أهداف المشروع نفسها هي أهداف القراءة بمقرر " اللغة العربية وفروعها " في مختلف المراحل التعليمية ؟ وإذا كان الجواب " نعم " فلماذا يعاني كثير من الطلبة ضعف في اللغة العربية لا سيما في التعبير والقراءة والإملاء .. لذا نرجو من توجيه اللغة العربية بالمراحل التعليمية الإجابة عن هذه الأسئلة ..

.................ز

القبس 5/11/2018

تربط الكثير من الأبحاث بين استخدام الهواتف الذكية وظهور مشكلات في الصحة العقلية، إلا أن دراسة جديدة اكتشفت أسوأ من ذلك.
ووفق ما ذكرت صحيفة «إندبندنت» البريطانية، فإن استخدام الهواتف الذكية قد يعود بالضرر على الأطفال، وبشكل خاص على المستخدمين الذين لا تتجاوز أعمارهم عامين.
وتقول الدراسة، التي نشرت في دورية «تقارير الطب الوقائي»، إن «استخدام الهاتف لساعة واحدة فقط قد يؤدي إلى إصابة الطفل والمراهق بخطر القلق والاكتئاب، بالإضافة إلى تقليل قدرته على ضبط النفس والاستقرار العاطفي».

ووجد باحثون أن المراهقين، الذين تتراوح أعمارهم بين 14 و 17 سنة، أكثر عرضة لهذه الآثار السلبية، مشيرين إلى أن «السلبيات تكون أسوأ حين يكون دماغ الطفل في طور النمو والتطور.
وتابعوا «الأطفال في الحضانة باتوا يستخدمون بشكل كبير الهواتف الذكية.. هذا الأمر قد يضعف قدرتهم على التحكم في هدوئهم وأعصابهم مستقبلا».
كما أن الأطفال الذين يتراوح عمرهم بين 11 و 13 سنة، ويمضون ساعة في اليوم على شاشات الهواتف، يفقدن فرصة «تعلم أشياء جديدة»، أو بالتحديد يفقدون «فضول التعلم»، حسب الدراسة.

 تعليق:

لا أدري ما موقف مسئولي وزارة التربية وأولياء الأمور بشأن نتائج هذه الدراسات وغيرها من النتائج التي تنشر في المجلات العلمية والتربوية والجرائد اليومية ، بمعنى هل  يهتمون بهذه النتائج وهم أيضا يسمعون أصوات الباحثين والمهتمين بسلبيات الهواتف المحمولة على طلبة المدارس ؟ اظن أن الجواب بالنفي في الغالب ، وذلك حسب خبرتي وتجربتي أكثر من ثمان سنوات من خلال كتابة المقالات وإجراء الدراسات وكتابة التعليقات في الصحافة اليومية إلى جانب عرض هذه التعليقات في فيسبوك وتويتر وإلقاء المحاضرات بهذا الشأن ، ولمعرفة المزيد اطلع على موقعنا المسار للبحوث التربوية والاجتماعية تحت سلبيات التكنولوجيا والانترنت ..

 تغريد:

للأسف لا اجد من يسمع أو يطلع أو يتفاعل مع نتائج هذه الدراسة وغيرها النتائج التي تنشر في المجلات العلمية والتربوية والجرائد اليومية  إلا القليل من أولياء الأمور حتى مسئولو التربية لا يعيرون الاهتمام لنتائج باحثي التربية بشأن سلبيات الهواتف المحمولة على طلبة المدارس   

..................

الأنباء 5/11/2018

فضول الاكتشاف والرغبة في التعلم ومعرفة ما يحيط بهم دوافع فطرية عند الأطفال، هذه الدوافع لا بد من تعزيزها بالقراءة المبكرة.. تلك القراءة التي ستنعكس على سلوك الطفل وتفكيره ومن ثم تحصيله العلمي.

الإدراك البصري للرموز المكتوبة لدى الصغار يسمح لهم بزيادة مساحة التخيل والتساؤل والتفكير.

القراءة تفتح أبواب اللغة، ويكون الطفل قادرا بشكل أسرع على نطق الكلمات وتركيب الجمل.

الأبحاث أظهرت أن قراءة القصص للطفل بصوت عال من أهم المقومات التي تساعده على القراءة الجيدة.

خاصة أن بعض الأطفال لا يجدون في عملية النظر إلى كتاب أمرا مسليا أو واضحا، لكنها مرحلة مؤقتة، فهذا التشتت ينجلي مع زيادة القراءة.

وبحسب دراسة لجامعة لندن، فإن الأطفال الذين يقضون أوقات فراغهم في ممارسة القراءة كهواية يظهرون تفوقا ملحوظا في علم الرياضيات والحساب واللغة مقارنه بأقرانهم الذين لا يقرأون.

أما مرحلة بداية حب القراءة عند الأطفال والتعلق بها فهي تتشكل بين السادسة والثانية عشرة عاما من العمر.

تعليق:

عادة القراءة الحرة مهمة لكافة طلبة المدارس بل تشير بعض الدراسات إلى أن الطفل في السن الرابعة قد يتعود على هذه القراءة خاصة قراءة قصص الأطفال المصورة ، وبالتالي على الوالدين مساعدة الأطفال على حب قراءة الكتب المدرسية وقراءة القصص والمجلات والجرائد اليومية من خلال أن يكون الوالدان قدوة في هذه القراءة كي يقلد الطفل أبويه .

توجد عوامل عديدة وراء عزوف الأطفال وغيرهم عن القراءة منها الانشغال بالأجهزة المحمولة وممارسة الألعاب الالكترونية ومشاهدة برامج التلفاز وأدى ذلك إلى عزوف الطلبة عن الدراسة وكره المدرسة ..

تغريد :

على الوالدين غرس حب القراءة في نفوس أطفالهم ، توجد عوامل وراء عزوف الأطفال وغيرهم عن القراءة منها الانشغال بالأجهزة المحمولة وممارسة الألعاب الالكترونية ومشاهدة برامج التلفاز وأدى ذلك إلى عزوف الطلبة عن الدراسة وكره المدرسة ..

................

الأنباء 1/11/2018

حالة من التنمر والعنف سيطرت على مجموعة من طلبة الصف التاسع في الأمارات ، ودفعتهم إلى الاعتداء بالضرب المبرح على زميلهم الذي نقل إثرها إلى المستشفى بعد تعرضه لنزيف داخلي وتهتك في الطحال.

فيما قررت المدرسة فصل 3 طلاب بعد سماع الشهود وبناء على لائحة توجيه سلوك الطلبة في المدارس. بدأت الواقعة في طرقات مدرسة خاصة شهيرة في أبوظبي عندما أحاط عدد من الطلاب بزميلهم وانهالوا عليه بالضرب قبل أن يتدخل أحد المدرسين وينقذه من بين أيديهم.

والد الطالب المصاب لم يعلم بالحادث من المدرسة وإنما فوجئ باتصال من والد زميل ابنه ليخبره بالواقعة، وفي اليوم التالي توجه إلى المدرسة ليتبين أن عدداً من الطلاب يتراوح عددهم بين 10 و15 طالباً اعتدوا على ابنه بالضرب المبرح ووجهوا له ركلات في جميع أنحاء جسده النحيل وطرحوه أرضاً واعتدوا عليه لفظياً من دون أن ينتبه إليهم أحد وبعد وقت من صراخه جاء من أنقذه من بين أيديهم قبل أن يتسببوا في قتله.

أعراض خطرة

وبعد يوم من الواقعة ظهرت أعراض صحية خطيرة على الطالب المعتدى عليه وتم نقله إلى المستشفى، ليتبين أنه مصاب بنزيف داخلي وتهتك في الطحال، حيث ظل 5 أيام في العناية المركزة في حالة خطيرة، وتم تزويده بـ 8 وحدات دم، وأجريت له عملية قسطرة لمعالجة الطحال، وبعد تحسن حالته ونقله من العناية المركزة، وضع تحت المراقبة الطبية.

وقد رصدت كاميرات المراقبة في المدرسة عملية الاعتداء، وتم إبلاغ الشرطة والقبض على الطلاب المعتدين، واستمعت جهات التحقيق إلى الطالب المصاب الذي تعرف إلى 3 منهم، وما زالت التحقيقات جارية، في انتظار تقرير الطب الشرعي والتقارير النهائية للمستشفى.

وخلال تواجد الطالب الضحية في المستشفى زاره وفد من إدارة المدرسة وعرضوا المساعدة، وخاصة أن بطاقته الصحية لا تغطي العلاج في مستشفى خليفة حيث دفع والده في اليوم الأول 3500 درهم وفي اليوم الثاني تسلم فاتورة بقيمة 8 آلاف درهم، وأخبرته إدارة المستشفى أنه سيتم إبلاغه بإجمالي تكاليف العلاج في وقت لاحق.

وتدخلت إدارة التعليم والمعرفة في أبوظبي لنقل الطالب المصاب وشقيقه الصغير إلى مدرسة أخرى، وخاصة أنه يعاني من مشكلات نفسية بعد الواقعة ولا يرغب في العودة إلى المدرسة.

ساحة المعركة

وبحسب إدارة المدرسة التي شهدت الحادث، فإن كاميرات المراقبة أظهرت واقعة الاعتداء الوحشي بوضوح، كما أظهرت أن المعلم المنقذ تدخل في وقت قياسي ووصل إلى ساحة المعركة بعد 7 ثوان فقط وأنقذ الطالب الذي تم نقله إلى العيادة بالمدرسة للتعامل مع الحالة، وفي اليوم التالي حضر الطالب المصاب بشكل طبيعي دواماً كاملاً، كما جاء والد الطالب إلى المدرسة.

وتم إجراء تحقيق في الواقعة وفصل 3 طلاب فوراً بعد سماع الشهود وبناء على لائحة توجيه سلوك الطلبة في المدارس.

تعليق:

للأسف هل يكفي فصل الطالب المعتدي عن المدرسة ونحن كتربويين نسمع عن هذه اللائحة منذ سنوات عديدة وظاهرة العنف مستمرة في المدارس ،  وآن الأوان أن تضع وزارة التربية خططاً لعلاج قضية العنف المدرسي ، هذا ولدينا مشروع بحثي بعنوان : استراتيجيات الحد من العنف والتسلط  بالمدارس وهو منشور في موقعنا : المسار للبحوث التربوية والاجتماعية / قضايا تربوية ، وتم إرسال هذا المشروع إلى مكتب الوكيل المساعد للتنمية التربوية والأنشطة الطلابية في 13/1/2018 و على الرغم من علمنا بتشكيل لجنة لدراسة المشروع كما أفاد الأستاذ فيصل مقصيد ولكن لم نتلق أي رد حتى هذه الساعة ، وأعتقد ان هذه الاستراتيجيات مهمة في الحد من العنف المدرسي التقليدي والالكتروني ( التسلط عبر الانترنت ) .

 تغريد:

ظاهرة العنف المدرسي ظاهرة عالمية تعجز المدارس من علاجها لكن توجد أفكار ومقترحات فعالة للحد من هذه الظاهرة منها مشروعنا البحثي : استراتيجيات الحد من العنف والتسلط بالمدارس المنشور في موقعنا المسار للبحوث التربوية الاجتماعية .

.......................

القبس 31/10/2018

المحرر القضائي – القبس الإلكتروني

قضت محكمة الجنح بحبس «أم» كويتية لمدة شهر مع الشغل والنفاذ لسبها وقذفها أبناءها أثناء تدريسهم ومراجعة دروسهم استعداداً للإختبارات.
وجاءت تفاصيل القضية في بلاغ تقدم به والد الأبناء إلى المخفر المختص بعد أن سئم من طريقة معاملة الأم لأبناءها، حيث أنها كثيرة الاعتداء عليهم قولا وفعلا خاصة أثناء تدريسهم، مما يؤثر على حالتهم النفسية، وكانت تقول لهم أثناء التدريس كلمات بذيئة جداً من بينها «إدرس يا حمار»، وفق ما يقوله الأب.
وحضر المحامي مصطفى ملا يوسف أمام دائرة الجنح وترافع مؤكدا أن: «أركان الجريمة بحق المتهمة وأيد دفاعه بأدلة الإثبات منها تصوير وتسجيل فيديو للأم وهي تسيئ لأبنائها بألفاظ قذرة وكذلك تحريات المباحث التي أكدت التهمة ولا سيما أقوال الأبناء ،  وأكد المحامي مصطفى على أهمية تطبيق القانون في منع كل إساءة تجاه الأبناء حتى وإن كانت تلك الإساءة من والديهم، وأن قانون الطفل الصادر في ٢٠١٥ يجب أن يطبق بحذافيره لمنع أي إساءة للأطفال .

 تعليق:

أعتقد أن عبء الوالدين زاد في متابعة أطفالهم دراسياً ، لعوامل كثيرة منها ضعف التحصيل الدراسي للطلبة وضعف عملية الاستذكار من قبل الطلبة ومن قبل الوالدين واتكالية الطلبة في كتابة الواجبات المنزلية على والديه واستذكار الدروس والاستعداد للامتحان و ....

على أي حال هذه العوامل ساهمت بدرجة وأخرى على جعل بعض الآباء والأمهات يتصرفون بعنف وقسوة اتجاه أطفالهم ، ولذا نحتاج إلى تدريب الطلبة على كيفية الاستذكار والمراجعة اليومية للدروس وكتابة الواجبات المنزلية عبر المناهج المدرسية , وكذلك توعية أولياء الأمور في كيفية متابعة أطفالهم دراسياً .

   

...................

الوطن 24/10/2018

أكد ملتقى الطفولة في عصر تكنولوجيا المعلومات الذي تنظمه الجمعية الكويتية لتقدم الطفولة العربية ان "للتكنولوجيا آثاراً إيجابية وسلبية بالغة على الطفل" مشددا على ان التهافت اليومي على استخدامات الهواتف الذكية اصبح من الامور التي تهدد الطفل في المستقبل .

قال رئيس الجمعية الدكتور حسن الابراهيم في كلمته خلال افتتاح الملتقى ان الأجهزة التكنولوجية تتمتع بخصائص تربط المستخدم بجهات ابعد منه واقعيا وتلبي متطلبات الحياة التي يحتاجها "وعلى الرغم من تلك الإيجابيات فإن لها سلبيات متعددة .

وقال الابراهيم ان الجمعية ارتأت أن تسلط الضوء على الموضوع وعلاقته بالمجتمع الكويتي عن طريق ملتقى يعقد لمدة يوم واحد ويكون بمثابة مرحلة اولى لمشروع يحدد مصادر الخطر من انتشار هذه الظاهرة .

وقال ان للمشروع ستة ابعاد اولها البعد الأخلاقي والذي يبين التأثير السيئ للأجهزة الذكية على سلوك الاطفال وثانيا البعد الاجتماعي الذي يتناول الحركة والتفاعل الاجتماعي الذي قل كثيرا بسبب الانجذاب الى استخدام الأجهزة .

وأضاف ان البعد الثالث يتعلق بالجانب الصحي والمخاطر التي تسببها هذه الأجهزة مثل تأخر مهارات النطق والمحادثة عند الأطفال الى جانب اضطرابات النوم وغيرها من المشاكل العصبية والصحية في الجسم أهمها مشاكل في العمود الفقري .

وذكر ان البعد الرابع هو القانوني الذي يهتم بمناقشة دور المؤسسات التشريعية لسن القوانين التي تهتم بمرحلة الطفولة واستخدامها لهذه الأجهزة وفي يتعلق الخامس بالبعد النفسي وما هي المشكلات النفسية التي تسببها هذه الأجهزة والإحساس بأنه هو من يجعلك تشعر بالأمن والأمان ولكن في حقيقة الأمر هذا نوع من أنواع الأمراض النفسية التي تعرف بالرهاب .

وقال الجعفر ان هذه هي أهم محاور الملتقى الأول الخاص بالطفولة في عصر تكنولوجيا المعلومات موضحا ان المرحلة الثانية للمشروع تختص بتناول مصادر الخطر لهذه الظاهرة كالأسرة والمدرسة والمجتمع باختلافاتها المتعددة .

وأفاد بان المرحلة الثالثة للمشروع تختص بالحلول ضمن نطاق الاسرة والمجتمع بمؤسساته العامة والخاصة المتنوعة مؤكدا ان هذا المشروع يتطلب تأسيس جهة للرصد تكون من مهامها المتابعة والأخذ بالنتائج للجهات المعنية .

 تعليق :

أن وسائل الإعلام لم تسلط الضوء الكافي على " ملتقى الطفولة في عصر تكنولوجيا المعلومات " حيث أننا تصفحنا بعض الجرائد المحلية ولم تتناول هذا الملتقى سوى هذه الجريدة ، وهذا أمر محزن ومؤسف لأن سلبيات الأجهزة المحمولة قد فاقت التصور وناهيك عن الدراسات وأكثرها أجنبية تناولت هذه السلبيات وكذلك وجود مواقع الكترونية في شبكة الانترنت وأكثرها أجنبية أيضا سلطت الأضواء بدراسة هذه السلبيات لا سيما على طلبة المدارس وقمنا بدورنا في إجراء دراسات وترجمة دراسات كذلك كتبنا مقالات وهي منشورة في موقعنا المسار للبحوث التربوية والاجتماعية ، هذا وتناولنا  الأبعاد التي تناولها هذا الملتقى مثل البعد الأخلاقي والاجتماعي والصحي والقانوني  والنفسي والتربوي  ، وكذلك الحلول لهذه السلبيات ونتمنى من مسئولي هذا الملتقى وكذلك غيرهم من المسئولين في الجهات التي تهتم بهذه السلبيات الاطلاع على موقعنا لمعرفة المزيد عن أثر هذه السلبيات على طلبة المدارس وكيفية التصدي لها  .

...................

الأنباء 23/10/2018

قام أحد تلاميذ مدرسة فرنسية في مدينة ” كريتاي ” بتهديد مدرسته بمسدس زائف، حيث طلب التلميذ من مدرسته أن تسجله في لائحة الذين حضروا أحد دروسها والحال أنه كان غائبا عنه.

ورفعت المدرسة شكوى قضائية ضد التلميذ وأحد رفاقه مما دفع إلى توقيفهما، وسيمثلان أمام القضاء.

وأكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون على أنه طلب من وزيري التربية والداخلية اتخاذ كل التدابير حتى يُعاقب مرتكبو مثل هذه الحوادث .

 تعليق:

نحن نستغرب أن يقوم طالب بتهديد بمسدس غير حقيقي لمعلمته وفي الفصل ، ألا يعني أن حالة التعليم في تدهور ليس فقط بالدول النامية بل وحتى في الدول المتقدمة ( فرنسا ) والتي تسودها القوانين ، وأقول يجب دراسة هذه الظواهر السلبية ولو لم تقع في مدارسنا ، أي على مسئولي التربية أن يدرسوا هذه السلبيات حيث أن معظم طلبة المدارس متأثرين بثقافة وسائل الإعلام الفضائية والالكترونية  التي تروج  قضية العنف والاعتداء على المعلمين وغيرها من المظاهر السلبية المنتشرة في المدارس والمجتمع ، مع أننا قدمنا مشروع بحثي بعنوان : استراتيجيات الحد من العنف والتسلط بالمدارس إلى أحد مسئولي التربية  13/1/2018 ونأمل تبني هذه الاستراتيجيات .

 تغريد :

 يجب وقف هذه السلبيات بالمدارس لأن ذلك يعكس تدهور حالة التعليم بدول العالم وعلى مسئولي التربية عندنا دراسة هذه السلبيات خاصة العنف المدرسي والاعتداء على المعلمين ونأمل الاطلاع على مشروعنا البحثي استراتيجيات الحد من العنف بالمدارس المنشور في موقعنا المسار للبحوث التربوية والاجتماعية

............................

الأنباء 23/10/2018

توصلت إحدى معلمات الدراسات الإعلامية في مدرسة ثانوية بريطانية إلى طريقة جعلت من العملية التعليمية أكثر متعة، وساهمت بشكل فعال في تطور مستوى طلابها.

وقد شاركت المعلمة التي تدعى "آيني إف" العديد من الصور ومقاطع الفيديو على وسائل التواصل الاجتماعي لطريقتها الجديدة التي تتمثل في استخدام ملاحظات لاصقة مصورة لتقييم أداء الطلاب لواجباتهم المنزلية.

ويتميز كل ملصق تستخدمه الآنسة "آيني" بمحتوى مختلف تقوم من خلاله بتهنئة الطلاب على أدائهم المميز، وتشجيعهم على بذل المزيد من الجهد إن كان أداؤهم متواضعاً.

وقالت الآنسة آيني معلقة على تجربتها: " أُعد ملاحظاتي بشكل مسبق وأختار صوراً مميزة ذات طابع فكاهي من الإنترنت، ومن ثم أدوّن عليها تقييمي، قبل أن أطبعها على ورق لاصق. أنا سعيدة للغاية لأن الفكرة لاقت استحساناً كبيراً من طلابي."
تعليق :

أظن ان استخدام مواقع التواصل الاجتماعي بين المعلم والطالب فكرة جيدة ولكن تحتاج العملية إلى إعداد مسبق مع الهدف من تطبيق فكرة التواصل مع الطلبة وكذلك تقييم الطالب بشكل مباشر في حل الواجبات المنزلية فقط أما بقية عملية التقييم تحتاج إلى إعداد خطط أخرى .

.................

القبس 19/10/2018

منصور الشمري – القبس الإلكتروني

جريمة بشعة وقعت في أحد المجمعات التجارية راح ضحيتها مواطن من مواليد ١٩٩٧، وتخللها عدد من الاصابات بين فريقين الأول يبلغ عددهم 4 أشخاص مواطنين وكلهم بالغين من مواليد التسعينات والفريق الآخر وعددهم تسعة من مواليد الألفينات وجميعهم قصر.
وقالت المصادر أن من بين المتشاجرين عسكريين أحدهم يعمل بوزارة الداخلية ادارة المباحث، والاخر بالأدلة الجنائية وأن المقتول والذي كشفت التحقيقات المبدئية أنه قتل علي يد صاحبه والذي طعنه بالخطأ وقطع بلعومه في طعنة نافذة.
وقالت مصادر امنية لـ «القبس الإلكتروني» أن التحقيقات الأولية والتي لا تزال جارية أثبتت أن هناك عددا من المهاجمين في حالة سكر بين، وأن هناك معرفة سابقة بين المتشاجرين وأن أحدهم أشعل شرارة الشجار عندما تقدم لأحدهم وبادره بعبارة «ليش تخز»، لتنشب معركة وتنتج عنها حالة وفاة وعدد من الإصابات.
وقالت المصادر أنه تم ضبط جميع المتهمين وتم حجز الجميع بالإدارة العامة للمباحث الجنائية ولا تزال التحقيقات متواصلة.

تعليق:

لا بد من حل قضية " ليش تخز أو تخزني " من قبل الجهات المعنية حيث أنها قضية متعلقة بالعنف المدرسي والعنف المجتمعي ، وآن الأوان أن تضع هذه الجهات لا سيما وزارة التربية خططاً لعلاج هذه القضية خاصة وقضية العنف المدرسي عامة ، هذا ولدينا مشروع بحثي بعنوان : استراتيجيات الحد من العنف والتسلط  بالمدارس وهو منشور في موقعنا : المسار للبحوث التربوية والاجتماعية / قضايا تربوية

 تغريد :

  لا بد إيجاد حلا لقضية " ليش تخز " أو قضية العنف من قبل الجهات المعنية لا سيما وزارة التربية مع إنا قدمنا مشروع بحثي بعنوان : استراتيجيات الحد من العنف والتسلط إلى وزارة التربية في 13/1/2018  وننتظر الرد .

...........................زز

جريدة الشاهد 16/10/2018

أكدت المنظمة العالمية لاستثمار أوقات الفراغ بالعلوم والتكنولوجيا (ملست) أهمية الأنشطة اللاصفية لصقل علوم ومعارف وامكانات الطلاب والطالبات وربطهم بالواقع والتطورات التقنية والتكنولوجية المعاصرة.
وقال المدير الاقليمي (لملست آسيا) داود الأحمد لوكالة الأنباء الكويتية (كونا) اليوم الثلاثاء ان مكتب المنظمة في الكويت عقد اليوم الثلاثاء ندوة تثقيفية بعنوان (هجرة الطيور) تحضيرا لانطلاق فعاليات المعرض العلمي الكويتي الفرنسي ال13.
وأوضح الاحمد ان المعرض سيقام بالتعاون مع التوجيه الفني العام للعلوم بوزارة التربية والسفارة الفرنسية لدى الكويت وبدعم من مؤسسة الكويت للتقدم العلمي خلال الفترة من 26 الى 28 نوفمبر المقبل.
وذكر ان الموجهة الفنية الاولى للعلوم الدكتورة ألطاف الفهد قدمت الندوة بمشاركة 84 معلما ومعلمة يمثلون مجموعة من مدارس المرحلة المتوسطة المشاركة في الفعاليات.
وقال انه سيتم اختيار 36 مدرسة متوسطة للمشاركة في فعاليات المعرض بواقع 6 مدارس متوسطة من كل منطقة تعليمية على أن يمثل كل مدرسة طالبان أو طالبتان بمشروع علمي عن هجرة الطيور.
وافاد الأحمد بأن المعرض سيتناول هذا العام مشروعات علمية وبحثية في مجال هجرة الطيور مبينا أن الندوة التثقيفية شهدت أيضا كلمة لخبير الطيور ورئيس فريق عدسة البيئة راشد الحجي عن هجرات ومسارات الطيور واسبابها وتحدياتها.
ولفت الى ان الدكتورة الفهد قدمت عرضا تناول انشطة وبحوث الطلاب اضافة الى خطة العمل التي سيتم تنفيذها على مستوى مدارس المرحلة المتوسطة للاشتراك في المعرض.
وبين ان مشاركة المدارس بمشروعات علمية ينمي مهارات الطلاب ويكسبهم المعلومات اللاصفية الصحيحة دعما ومواكبة لمحور العملية التعليمية لاكسابهم القيم والخبرات مع توظيفها في أي موضوع علمي وعملي.
واضاف ان الطلبة المشاركين سيقومون بتقديم أعمالهم بأنفسهم خلال الفعاليات الأمر الذي يمنحهم القدرة على التعبير والخطابة.
ووصف المعرض بأنه عبارة عن مشروع ثقافي سنوي يناقش قضايا علمية تهم المتعلمين وتظهر مواهبهم وقدراتهم وتحفزهم على التنافس الشريف للوصول الى المعرفة بأسلوب علمي قائم على البحث والتحليل والاستكشاف والتجريب.
وأشار الى ان المعرض سوف يتناول موضوعات عصرية أكثر عمقا تساعد المتعلمين على فهم عالمهم وابراز ابداعاتهم والاستفادة من خبرات أقرانهم طلاب المدارس المشاركة.
وثمن الاحمد اهتمام وزارة التربية ممثلة في التوجيه الفني العام للعلوم وكذلك مؤسسة الكويت للتقدم العلمي التي تواصل دعمها لكل ما هو محقق ومحفز للطلبة في كافة المراحل.

تعليق:

في الحقيقة لدي بعض التساؤلات أوجهها إلى مسئولي وزارة التربية  :

هل توجد أنشطة لاصفية لطلبة المدارس في المناهج ؟

ما هي هذه الأنشطة ؟

هل يستعين الطلبة بشبكة الانترنت في إثراء معلوماته عن المواد الدراسية والأنشطة الصفية واللاصفية ؟

هل يقوم ( يختبر ) الطلبة في الأنشطة اللاصفية وتحسب درجات التقويم في تقويم الطالب ؟

هل تترك للطالب حرية التعلم الذاتي بشأن موضوعات الأنشطة الصفية واللاصفية سواء كتبة مقالة أو مسرحية إجراء دراسة أو شرح درس بدلاً من المعلم بالصف ؟

..........................ز

الوطن 15/10/2018

تفاعلا مع موجة التحذيرات الالكترونية من انتشار “قلم بوسكين القاتل” في الاسواق المحلية واستباقا لدخوله المدارس، وجهة وزارة التربية الإدارات المدرسية إلى التشدد في عملية التفتيش على الطلبة وعدم السماح لأي طالب بدخول المدرسة في حال وجد لديه ما يسمى بـ «قلم بوسكين» وحذرت «التربية» من التهاون في هذا الجانب حرصا على سلامة ابنائنا الطلبة وهيئاتنا التعليمية.
واستنفرت وزارة التربية على جبهات عدة لمنع وصول وانتشار القلم بين الطلبة، حيث شددت على ضرورة تفتيش الطلبة قبل دخولهم الى المدارس وإبلاغ وزارة الداخلية وادارة حماية المستهلك عن المكتبات والأسواق التي تبيع القلم.
وشدد وكيل وزارة التربية بالإنابة يوسف النجار، في تعميم على جميع مديري المدارس والمديرين المساعدين، على ضرورة تفتيش الطلبة وتكثيف حملات المشرفين في المدارس والإدارات التربوية منعا لتداول القلم حرصا على سلامة الطلبة .

تعليق:

للأسف لقد سمعنا خبر " قلم بو سكين " من مصدر الداخلية  في 14/10/2018 بإحدى الصحف المحلية وعلقنا أن الأطفال والمراهقين نتيجة تأثرهم بثقافة مواقع الانترنت خاصة التي تعرض الألعاب العنيفة لا يتقيدون أو لا يحترمون القانون وبالتالي طالبنا كثيرا بدراسة نفسية جيل الانترنت ، ونضيف هنا أن على المدارس أن تكثف عمليات التفتيش من بداية السنة الدراسية وإلى نهايتها كي تضمن خلو الطلبة من إدخال أية آلة حادة أو ما يسمى " الأقلام السكاكين " من أجل استخدامها بعض الطلبة ضد زملائهم بالمدرسة وخارجها بعد الدوام المدرسي ، وأظن أن الداخلية والتربية كجهات رسمية تستطيع معرفة مصدر " قلم بوسكين " ومن يبيعه أو تفتيش المسافرين الذين يدخلون مطار الكويت تفتيشا دقيقا في حال اعتراف الطلبة بإدخال " قلم بوسكين " إلى الكويت ، وكذلك على هذه الجهات توعية الطلبة من خلال تدريب الطلبة على التدخل في العنف ورفض لكل مظاهر العنف التقليدي والالكتروني هذا ولدينا مشروع بحثي عن " استراتيجيات الحد من العنف في المدارس " وقدمنا هذا المشروع إلى مكتب الوكيل المساعد للشئون الطلابية والأنشطة في 13/1/2018 وتشكلت لجنة لدراسة المشروع وإلى الآن لم نحصل على الرد . 

...................ز

جريدة الشاهد 14/10/2018

كتب محسن الهيلم:

انتشرت مؤخراً سكاكين على شكل أقلام، يستخدمها المراهقون في أعمال عنف أثناء المشاجرات بالمجمعات التجارية، ويعتقد أنها دخلت الى البلاد بطريقة غير مشروعة.
وأكد مصدر امني ان هذه السكاكين تشكل خطراً حقيقياً على أرواح الأبرياء، لاسيما أن حاملها يستطيع ان يدخل بها الى المجمعات التجارية لاستخدامها خلال المشاجرات.
وأشار المصدر الى ان هذه الأقلام تعتبر سلاحاً خطراً قد يستخدم في قضايا السلب والسرقة كما انها تشكل خطراً على فئة الشباب، حيث يستخدمها البعض خلال المشاجرات، مشدداً على ان هناك إجراءات ستتخذ ضد مستخدمي «الأقلام السكاكين».

 تعليق:

للأسف نحن نعيش في عصر الانترنت الذي فصل جيل الأطفال والشباب عن جيل الكبار ( المسئولين ) وبالتالي أن تأثر الأطفال والمراهقين بثقافة الانترنت جعلهم لا يفهمون لغة التهديد بالقانون ، هذا وقد اقترحنا بدراسة نفسية جيل الانترنت سواء في موقعنا المسار للبحوث التربوية والاجتماعية كذلك لنا محاضرات في اليوتيوب عن جيل الانترنت ( 22 حلقة ) نأمل أن يطلع عليها مسئولي التربية والداخلية حول كيفية التعامل مع هذا الجيل .

....................ز

القبس 14/10/2018

أميرة بن طرف
في خطوة تعد الاولى من نوعها، تبنت جامعة الكويت رسميا لائحة الغش والعقوبات المتبعة في وزارة التربية، وتصل الى حرمان الطالب من اداء الاختبار، حيث اعلنت مساعدة نائب مدير الجامعة للشؤون العلمية د. رواء الجارالله، تبني عقوبات الغش على هامش اعلانها بدء تسجيل اختبارات القدرات الاكاديمية.
وتأتي خطوة الجامعة استمرارا لخطوات المؤسسات التعليمية المختلفة لمكافحة النجاح الوهمي، ومحاربة الغشاشين، التي بدأها وزير التربية وزير التعليم العالي في «التربية»، بعد ان اثبتت اللائحة نجاحها في مكافحة الغش، وعبرت العقوبات جميع العقبات التي واجهتها من رفض بعض الاصوات الشعبية او الطلابية، وتحصنت قضائيا.

تعليق:

أظن أننا نحتاج إلى توعية الطلبة منذ الصغر بأضرار الغش في الامتحان ، وقد اتبعت جامعة الكويت لائحة الغش والعقوبات المتعبة لوزارة التربية وهذا أمر غير مقبول في نظرنا حتى وإن نجحت وزارة التربية في تطبيق اللائحة في الظاهر مع ان ذلك يقلل من أعداد الطلبة في الغش لشدة العقوبات ولكن لا يوعي الطلبة في أضرار الغش ، ومع ذلك قدمنا مقترحنا قبل سنوات وذلك بتغيير درجات تقويم الطالب بحيث تكون ثلث الدرجة للاختبار وثلثين لمجهود الطالب راجع المقترح المنشور في موقعنا المسار للبحوث التربوية والاجتماعية تحت قضايا تربوية .

 تغريد :

لا أظن ان تنجح الجامعة في الحد من الغش بالامتحان ولو وصل الأمر إلى حرمان الطالب من أداء الامتحان كما في لائحة وزارة التربية المطبقة على طلبة المدارس ، هذا ولدينا مقترح للحد من الغش في موقعنا المسار للبحوث التربوية والاجتماعية / قضايا تربوية

...............زز

القبس 11/10/2018

خالد الحطاب|
نفذت فرق الرقابة والتفتيش في الهيئة العامة للبيئة حملة على المدخنين في كليتَي الحقوق والعلوم الاجتماعية في الشويخ بعد تلقيها مجموعة من البلاغات من الطلبة المتضررين من ظاهرة التدخين في الصرح الأكاديمي.
وأسفرت الحملة عن تسجيل مخالفات بحق مجموعة طلاب كسروا قانون البيئة وجرى تغريم كل مدخن منهم 50 ديناراً للتدخين في الأماكن العامة .

تعليق:

للأسف نحتاج إلى توعية طلبة الجامعات و المدارس وأطفال الرياض باحترام القانون وتدريبهم في كيفية توجيه ونصح زملائهم عندما ينتهكون القانون ، وقد تكون هذه التوعية على شكل مقرر " احترام القانون " أو إدخال موضوعات متعلقة باحترام القانون في المواد الأدبية بالمناهج التعليمية أو تنظيم المحاضرات والندوات وورش العمل وتنظيم المسابقات لأفضل طالب يحترم القانون وإجراء التمثيليات والمسرحيات بهذا الشأن بالجامعات والمدارس ورياض الأطفال ... ما رأيكم ؟   

..........................................زز

الأنباء 9/10/2018

تعرَّض معلم في إحدى المدارس التابعة لتعليم الرس في المملكة العربية السعودية، أمس الأحد، إلى اعتداء من قبل طالب وشقيقه، وذلك تزامنًا مع اليوم العالمي للمعلم.

وبحسب صحيفة “سبق” المحليَّة، فإن طالبًا وبمعاونة أخيه اعتدى بالضرب على معلم بالمدرسة، وذلك بعد محاولة المعلم التفاهم مع الطالب بشأن بعض السلوكيات التي صدرت منه ولإثارته فوضى في الدرس، فنشب شجار بينهما، انتهى بجرح المعلم بآلة حادة.

وفي التفاصيل، قال المعلم “إنه كان يحاول التفاهم مع أحد الطلاب إما بالانضباط أو إخراجه للإدارة للنظر في أمره، وفجأة نهض أخوه وتدخَّل، فتشجع الطالب واعتدى عليه، فنشبت معركة تعدَّدت أطرافها، وفوجئ بأحدهم يوجه له طعنة بآلة حادّة، فمنعها وأصيب بيده اليسرى”، مضيفًا أنه بعد ذلك تناول مكنسة وهددهم بها.

ووجه المعلم اتهامًا لثلاثة طلاب، مشدّدًا على ضرورة ضبطهم، خاصة بعد أن قام أحدهم بمسكه وسحبه أرضًا خارج الفصل، فيما توجَّه لمركز الشرطة مسجلًا قضية.

تعليق:

للأسف يتبين أن إدارة المدرسة لم تنصف المعلم بعد اعتداء طالب وأخوه عليه فذهب إلى مركز الشرطة لتحرير قضية بحق الطالبين وبالتالي نرى أن مسلسل اعتداء الطلبة على المعلمين مستمر ولا تستطيع  إدارات المدارس من الحد من هذا الاعتداء وكذلك اعتداء الطلبة على بعضهم بعض ولذلك قدمنا مشروع بحثي إلى مكتب الوكيل المساعد للشئون الطلبة والأنشطة في 13/1/2018 وإلى الآن لم أتلق أي رد مع العلم أن الوكيل قد  شكل لجنة لدراسة هذا المشروع البحثي ، على أي حال هذا المشروع منشور في موقعنا المسار للبحوث التربوية والاجتماعية / قضايا تربوية وغيره من المواقع الالكترونية

..............

الأنباء 6/10/2018

تحت عنوان " يا ألطاف الله " قرأت هذه العبارة :

 " تمثال " اللاعنف " يظهر في مدينة بيروت وهو أحدى النسخ الموزعة على مدن في جميع دول العالم يرمز لإلغاء العنف وحماية حقوق الإنسان " . جاء التعليق : مع ذلك يزداد العنف . أبو اللطف

تعليق :

 تركز هذه العبارة على العنف العام الذي يعاني منه العالم بسبب النزاعات والحروب الداخلية والإقليمية والدولية ، وبالتالي يتساءل المرء ما دور الهيئات الدولية والحقوقية في العالم مع أنها ترفع صوتها وتستنكر ولو ظاهرياً هذه النزاعات ؟ أقول : طالما هناك بعض الدول العظمى تتحكم في هذه الهيئات فان قضية العنف لا تحل ، وأخيرا استدامة هذه القضية تترك آثاراً سلبية على كافة الناس لا سيما على طلبة المدارس .

................زز

 القبس 4/10/2018

(رويترز) – أشارت دراسة عن طلاب المدارس الثانوية في الولايات المتحدة، إلى أن الشبان الذين ينامون قليلا، ربما يميلون لممارسة سلوكيات خطيرة مثل التدخين، من أولئك الذين يحصلون على قسط أوفر من الراحة أثناء الليل.
ووجدت الدراسة أن نحو سبعة من كل عشرة تلاميذ أمريكيين في المدارس الثانوية ينامون أقل من ثماني ساعات يوميا، أي أقل من المدة المثالية للصحة النفسية والبدنية للمراهقين التي تتراوح بين 8 و10 ساعات.
وبالمقارنة بالمراهقين الذين ينامون ثماني ساعات على الأقل، اتضح أن التلاميذ الذين ينامون أقل من ست ساعات أكثر عرضة بمرتين لتناول المشروبات الكحولية، وأكثر عرضة مرتين تقريبا للتدخين، وأكثر من مرتين لتعاطي أنواع أخرى من المخدرات، أو ممارسة أنشطة ضارة.
كما أظهرت الدراسة أن التلاميذ الذين ينامون أقل من ست ساعات، أكثر عرضة ثلاث مرات للانخراط في أنشطة مدمرة للذات، أو لمحاولة الانتحار، أو الانتحار فعلا بالمقارنة بمن ينامون ثماني ساعات أو أكثر.
ورغم أن الدراسة ليست مصممة لإثبات ما إذا كان عدد ساعات النوم يؤثر على سلوك المراهقين أو كيف يحدث ذلك، قال معد الدراسة ماتيو
ويفر من مستشفى بريجهام آند ويمن وكلية الطب بجامعة هارفارد في بوسطن، إنه «يبدو من المحتمل أن عدم كفاية ساعات النوم يؤدي إلى تغيرات في المخ تزيد من السلوك الخط».
واضاف أن أحد التفسيرات هو «أن عدم كفاية النوم، وقلة جودته يرتبطان بقلة نشاط قشرة الفص الجبهي المسؤولة عن المهام التنفيذية والتفكير المنطقي».
وأضاف «أجزاء المخ المرتبطة بالمكافأة تتأثر كذلك مما قد يؤدي إلى المزيد من القرارات الانفعالية المتهورة».
وفحص فريق الدراسة نحو 68 ألف استبيان ملأها تلاميذ المرحلة الثانوية بين عامي 2007 و2015.
وأظهرت الدراسة أن الشبان الذين يحصلون على أدنى مستوي من ساعات النوم – أقل من ست ساعات – سجلوا أعلى معدلات السلوك غير الآمن. لكن الباحثين وجدوا كذلك مخاطر لدى من ينامون ما بين ست وسبع ساعات.
فالشبان الذين ينامون سبع ساعات أكثر عرضة بنسبة 28 بالمئة لتناول الخمور و13 بالمئة للتدخين و17 بالمئة لتجربة أنواع مخدرات غير الماريجوانا بالمقارنة بمن ينامون ثماني ساعات.

تعليق :

يفهم من نتائج هذه الدراسة أن قلة ساعات النوم لدى المراهقين تؤدي إلى ارتكاب سلوكيات خاطئة ومدمرة وقد يفهم أيضا أن هناك  أسباب عديدة وراء قلة النوم قد أشارت إليها الدراسات السابقة وأظن أن أكثر الأسباب التي تمنع المراهقين بالسهر ليلا  - قلة النوم - هي ممارسة الألعاب الالكترونية  نتيجة الإدمان وكذلك تحتاج بعض هذه الألعاب إلى ساعات عديدة للانتهاء منها إلى جانب تنتاب اللاعبين التوتر والقلق والإحباط وغيرها من الأمراض النفسية المصاحبة لممارسة الألعاب الالكترونية

أخيرا :

لا بد من إدخال قضايا وسلبيات إدمان استخدام الأجهزة المحمولة التي ابتلي فيها طلبة المدارس في المناهج المدرسية لجميع المراحل التعليمية اطلع على مقترحنا في موقعنا المسار للبحوث التربوية والاجتماعية

....................

الأنباء 26/9/2018

قرأت هذه الجملة في " خوش حجي " :

التربية : مقرر دراسي جديد للتوعية بخطورة المخدرات .

تعليق :

لقد نادينا كثيرا بخطورة المخدرات سواء المخدرات السموم البيضاء أو المخدرات الالكترونية واقترحنا إدخال مقرر دراسي لمكافحة المخدرات في المناهج الدراسية .

 ...............زز

القبس 22/9/2018

مي شهاب الدين – القبس الإلكتروني|

قال مدير مركز علاج الإدمان الدكتور عادل الزايد أن إدمان الألعاب الإلكترونية يعتبر ضمن أنواع الإدمان السلوكي، والذي يتدرج كما الكيميائي بمراحل عدة.

وأوضح أن هناك إيجابيات عديدة للألعاب الإلكترونية من بينها القدرة على التركيز، والتعامل مع التكنولوجيا الحديثة، والتعامل معها بطريقة ايجابية، يجب على ولي الأمر مشاركة أطفاله في اللعب، بحيث عندما يتوقف عن اللعب، يتوقف الأطفال هم أيضا.

 تعليق :

لا بد من إعطاء فكرة عامة أو نصائح لإدمان استخدام الألعاب الالكترونية لأولياء الأمور ، وللأسف هذا الخبر الذي في نظري مهم ومحوري ونحن نعيش عصر إدمان الأجهزة المحمولة لا سيما ممارسة طلبة المدارس الألعاب الالكترونية نجد أن هذا الخبر مقتضب ومختصر بحيث لا يستفيد منه أولياء الأمور الذين لا بد من توعيتهم ، ومن جهة أخرى بحكم متابعتنا لسلبيات الأجهزة المحمولة ومنها إدمان استخدام هذه الأجهزة طالبنا كثيرا إدخال مقرر دراسي عن هذه السلبيات أو إدخال قضايا متعلقة بهذه السلبيات في المواد الأدبية للمناهج المدرسية والجامعية .

تغريد:

نضم صوتنا إلى أن إدمان الألعاب الالكترونية يدخل ضمن الإدمان السلوكي ويشبه إدمان المخدرات ، لكن توعية وتنبيه طلبة المدارس بالإدمان الالكتروني ضعيفة جدا لذا نطالب بإدخال موضوعات هذا الإدمان بالمناهج المدرسية

........................

لأنباء 19/9/2018

محمد الجلاهمة

في واقعة لا تخلو من الغرابة، تقدم مواطن الى مخفر ميناء عبدالله وسجل قضية حملت عنوان اعتداء بالضرب برقم 190/2018، أما وجه الغرابة فيتمثل في أن المجني عليهم أطفال تتراوح أعمارهم بين 7 و 9 أعوام.

وللوقوف على تفاصيل القضية تحدثت زوجة المبلغ المحامية سارة سلمان وهي في نفس الوقت أم الاطفال، حيث بدأت حديثها متسائلة: هل تحولت بعض المدارس الى ساحة للعراك بين الاطفال في مرحلتي الابتدائي والمتوسط ؟ وهل سلبية بعض المدرسين والمدرسات تدفع بالتلاميذ الى الخوف من التردد على مدارسهم كل صباح؟ كيف افعل مع ابنائي الثلاثة ؟ هل ازرع في داخلهم الخوف من الآخرين؟

وتضيف: ينتابني الحزن حينما اسمع أحاديث ابنائي حول كيفية التصدي لهجوم محتمل عليهم في أي وقت وتحديدا داخل فصولهم الدراسية أو ساحات المدارس.

بهذه التساؤلات بدأت المحامية سارة سلمان حديثها لـ «الأنباء»، واعربت عن املها في ان يكون للإدارات المدرسية موقف حازم حيال ما يحدث من اعتداءات على الطلاب.

سألتها: حديثنا عن القضية الغريبة. التي تم تسجيلها من قبلك في مخفر ميناء عبدالله؟

٭ قالت ما حدث انني فوجئت بزوجي يحضر الى المنزل وبرفقته ابنائي الثلاثة واكتشفت ان اثنين منهم مصابان بطعن بالاقلام، قالوا لي ان اعتداء جماعيا وقع عليهم في مدرستهم الابتدائية الكائنة في منطقة صباح الاحمد السكنية.

ولماذا وقع الاعتداء وما اسبابه؟

٭ ليس هناك سبب واضح فأبنائي يدرسون في المرحلة الابتدائية وربما يكون هناك سبب بسيط جدا، ولكن المشكلة تكمن في ان عددا من الاطفال تجمعوا على ابنائي واعتدوا عليهم بالضرب العنيف واستخدموا الاقلام لطعنهم في أماكن متفرقة من جسدهم.

وهل بدأتِ أولى الخطوات بالتوجه الى المخفر أم توجهتِ إلى المدرسة؟

٭ حتى احفظ حق ابنائي وأمنع الاعتداء الذي يمكن ان يقع عليهم سلكت الطريقين حيث قام زوجي بالتوجه الى المخفر لتسجيل قضية بعدما توجهنا إلى المستشفى وحصلنا على تقرير طبي، والخطوة الثانية توجهت الى إدارة المدرسة للشكوى، وبصراحة وجدت سلبية شديدة جدا في التعامل مع الواقعة، أما بالنسبة للمخفر فمع الأسف طلب مني ان أراجع مع الاطفال نيابة الاحداث وتسجيل قضية واصطحبت اطفالي الصغار الى النيابة حتى يجيبوا عن اسئلة تتجاوز كثيرا ادراكهم واحتمالهم في هذا العمر.

وهل يقع مثل هذا الأمر في مدرسة ابنك الذي يدرس في المرحلة المتوسطة؟

٭ للأسف، نعم يحدث اعتداء عليه ولكن حتى الآن لم يصب وآمل ألا يصاب بمكروه.

ماذا عن القضية بعد التحقيق فيها؟

٭ اليوم، تم ارسال ابني الى الطب الشرعي.

كلمة أخيرة؟

٭ اتمنى من الادارات المدرسية الانتباه للطلاب وعدم السماح بأن يتم الاعتداء على الاطفال سواء في الفصول الدراسية او في الساحات، وآمل اتخاذ موقف حازم مع كل الطلاب المشاغبين.

تعليق :

للأسف هذه الصيحة و( الترجي ) لم تكون الأولى بشأن العنف المدرسي وأثره السلبي على طلبة المدارس ولا زلنا نحن – الميدان التربوي والاجتماعي -  نعاني من استفحال مشكلة العنف بالمدارس ، والأكثر غرابا أن تقول ولية أمر أنها وجدت سلبية من إدارة المدرسة في التعامل مع القضية ، على أي حال لا نستطيع أن نحكم على أطراف النزاع وهم تلاميذ في المرحلة الابتدائية مع أن مشكلة العنف في هذه المرحلة أصبحت ظاهرة للأسف في كافة مدارس دول العالم ، وهناك أسباب وراء استفحال هذا العنف في كافة المراحل التعليمية ، وبدورنا قدمنا مشروع بحثي بعنوان : استراتيجيات الحد من العنف والتسلط بالمدارس ويتكون المشروع من عشر استراتيجيات للحد من العنف التقليدي والالكتروني ( التسلط ) بالمدارس ، وقدمت المشروع إلى مكتب الوكيل المساعد للشئون الطلابية والأنشطة في 13/1/2018 وكلمت شخصيا عبر الهاتف الوكيل المساعد أ . فيصل المقصيد بعد شهر من تقديم المشروع له ، قال أن المشروع حول إلى لجنة لدراسته وإلى الآن لم أحصل على الرد للأسف ، وهذا المشروع البحثي منشور في موقعنا المسار للبحوث التربوية والاجتماعية تحت قضايا تربوية . 

تغريد:

حدثنا كثيرا وقدمنا مقترحات ومنها مشروع بحثي بشأن استراتيجيات الحد من العنف والتسلط بالمدارس وقدمت المشروع إلى مكتب الوكيل المساعد للشئون الطلابية والأنشطة في  2018/1/13 ولم أحصل على الرد إلى الآن علما بأنني كلمت الوكيل المساعد وقال توجد لجنة لدراسة المشروع فمتى تنتهي اللجنة من عملها ؟ أفيدونا

........................

الأنباء 17/9/2018

أضاف تطبيق بث فيديوهات للأطفال "يوتيوب كيدز" التابع لموقع بث الفيديوهات "يوتيوب" خاصية جديدة تتيح للآباء انتقاء ملفات الفيديو والقنوات التي يمكن لأطفالهم الدخول إليها ومشاهدتها عبر الموقع.

وقد تم توفير الخاصية الجديدة للأجهزة الذكية التي تعمل بنظام "أندرويد" أو بنظام "آي.أو.إس" في كل أنحاء العالم.

ولتفعيل الخاصية الجديدة يقوم المستخدم بفتح إعدادات يوتيوب وتفعيل خيار "المحتوى المسموح به فقط"، حيث يمكنه بدء اختيار الفيديوهات والقنوات التي يريد لأطفاله مشاهدتها من خلال النقر على زر "زائد" ، ولن يتمكن الأطفال من البحث عن المحتوى على الموقع إذا تم تفعيل هذه الخاصية.

يواجه تطبيق "يوتيوب كيدز" انتقادات حادة منذ تشرين ثان/نوفمبر الماضي عندما نشرت صحيفة "نيويورك تايمز" تقريرا عن فشل مرشحات التطبيق في منع الكثير من الفيديوهات غير المناسبة من الظهور أمام الأطفال.

ومن بين الفيديوهات المسيئة التي ظهرت "ميكي ماوس" في بحيرة من الدماء على سبيل المثال.

وفي تشرين ثان/نوفمبر الماضي قامت شركة "يوتيوب" بعدة خطوات لحماية الأطفال من المحتوى السيء بما في ذلك تطبيق أشد صرامة للقواعد الاجتماعية ومنع ظهور التعليقات غير المناسبة على الفيديوهات.

وتتيح الخاصية الجديدة المعروفة باسم "القائمة البيضاء" للآباء سيطرة أكبر على محتوى "يوتيوب كيدز".

كانت شركة "يوتيوب" قد ذكرت في البداية أنها ستطلق هذه الخاصية في نيسان/أبريل الماضي.

في الوقت نفسه، فإن موقع "يوتيوب" أطلق تجربة جديدة للأطفال في سن من 8 إلى 12 عاما تشمل محتوى إضافي مثل الموسيقى الشعبية وألعاب الفيديو.

في الوقت نفسه فإن الوضع الافتراضي لتطبيق "يوتيوب كيدز" هو إصدار "يانجر" (الأصغر) والذي يتضمن أغان وفيديوهات تعليمية مناسبة، لكن يمكن للآباء اختيار إصدار "أكبر" (أولدر) عندما يقومون بإعداد حساب جديد أو تحديث حساب موجود.

وأشار موقع "سي نت دوت كوم" المتخصص في موضوعات التكنولوجيا إلى أنه يمكن للآباء المبادلة بين إصداري "يانجر" و"أولدر".

كما يمكن لهم تغيير إعدادات المحتوى المختار في أي وقت.

واعترف موقع "يوتيوب" بأن خاصيتي القائمة البيضاء وإصداري "يانجر" و"أولدر" لن يكونوا على المستوى الممتاز فى البداية .

تعليق:

نحن مع تخصيص تطبيقات وبرامج تعليمية خاصة بطلبة المدارس الأطفال والمراهقين وتخدم أهداف المناهج المدرسية ولكن يتبين أن توعية الوالدين وحثهم على متابعة أطفالهم دراسيا والكترونيا مهمة قبل تنزيل هذه البرامج التعليمية في موقع يوتيوب وغيره من المواقع الاجتماعية  ، كذلك توعية الطلبة بسلبيات مواقع الانترنت المسيئة للأهداف التعليمية من خلال إدخال هذه القضايا في المناهج المدرسية ، ولا ننسى تعاون الوزارات التعليمية بدول العالم بحجب المواقع المشبوهة وتبادل تجارب توعية طلبة المدارس بين هذه الدول لخلق جيل لا يتأثر بسلبيات مواقع الانترنت والحد من السلوكيات المسيئة  التي يتعلمها الكثير من الطلبة من هذه المواقع وهي منافية لقيم الدين والمجتمع .