الاثنين، 7 أبريل 2025
تحليل محتوى المواقع الالكترونية لحوادث انتشار السلاح بالمؤسسات التعليمية ، عباس سبتي أبريل 2025
تحليل محتوى المواقع الالكترونية لحوادث انتشار السلاح بالمؤسسات التعليمية : واقع ... تصورات
دراسة مكتبية ، إعداد الباحث/ عباس سبتي
أبريل 2025
مقدمة :
في 18/2/2025 تناقلت مواقع التواصل الاجتماعي : مشاجرة بالسواطير في إحدى مدارس الجهراء بدولة الكويت ، وقال رئيس الجمعية الكويتية ضد العنف : إننا بحاجة إلى تنظيم حملة ضد العنف بالمدارس وتفتيش حقيبة الطالب وخلوها من أي سلاح وآلة ، هذا وعلقنا على الخبر السابق بتغريدة في منصة ( إكس ) اننا بصدد إجراء دراسة حول حمل الطلبة السلاح بالمؤسسات التعليمية والحد من ظاهرة حمل السلاح بدول العالم .
استمعت إلى إذاعة بي بي سي اللندية بتاريخ 23/12/2008 خبرا عن إن ما بين 7إلى 10 آلاف بلاغا صدر من مراكز الشرطة بشان العنف بالمدارس بين طلبة المدارس أعمارهم ما بين 6-11 سنة ، وعلقت على الخبر لماذا أصبح الأطفال ميالين إلى العنف ويستخدمون الآلات الحادة والسكاكين كما جاء في بلاغات مراكز الشرطة ( راجع دراسة سبتي ، أثر مواقع التواصل الاجتماعي على طلبة المدارس والجامعات : سلبيات .. حلول ..مقترحات (ديسمبر 2013)
هناك من قسم العنف عنف فطري وعنف مكتسب ، العنف الفطري يولد مع الانسان وهو عبارة عن غريزة العدوان والعنف المكتسب يأخذه الانسان من البيئة نتيجة تأثره بالوالدين والاصدقاء أو مشاهدة أفلام العنف بالتلفاز والسينما والمواقع الالكترونية ( أسباب ظاهرة العنف في دولة الكويت ، دراسة ميدانية ، ساللم المطوع ووضحة الشلال ، مركز دراسات الخليج والجزيرة العربية ، جامعة الكويت ، 2022)
مفاهيم الدراسة : العنف ، السلاح الناري والأبيض ، المواقع الالكترونية ، الطلبة ، المؤسسات التعليمية
النتائج المتوقعة من الدراسة :
إجراء مزيد من الدراسات بشان مشكلة حمل الطلبة السلاح بالمؤسسات التعليمية .
تنمية التعاون بين الجهات الرسمية المعنية للحد من العنف المسلح بالمؤسسات التعليمية .
إنشاء المواقع الالكترونية للمؤسسات التعليمية لبيان خطورة العنف المسلح موجهة إلى الأسر والمجتمعات المدنية .
إدخال قضايا وسلبيات العنف المسلح بالمناهج التعليمية لتوعية الطلبة بخطورة المشكلة والحد منها .
إضافة لائحة مدرسية بعقوبة الطالب وتجريم والده من يحمل السلاح بنوعيه بالمدرسة
مخاطبة مراكز التدريب الحكومية والاهلية في إدراج برامج تدريب المسئولين بالمؤسسات التعليمية ليكون نواة تدريب الطلبة وأولياء الأمور والعاملين للحد من العنف بأشكاله المختلفة بالمدارس والجامعات .
تبني وزارة التربية برامج شبابية المطبقة في الولايات المتحدة وأوربا الغربية للحد من مشكلات العنف الطلابي لا سيما العنف المسلح وتعتمد هذه البرامج على تدريب الطلبة في حل مشكلات العنف من خلال فرق عمل تطوعي .
ملخص :
تهدف الدراسة تحديد حوادث العنف المسلح لطلبة المؤسسات التعليمية حسب المواقع الالكترونية واعتمدت الدراسة على المسح الاجتماعي باستخدام بطاقة تحليل المحتوى كأداة لجمع البيانات من المواقع الالكترونية التي تناولت واقع مشكلة حمل الطلبة السلاح بالمؤسسات التعليمية ، وحللت اداة تحليل المحتوى وجود سلاح بانواعه بالمدارس والجامعات وكيف تصرفت إدارات المدارس والجامعات ، وكشفت اداة الدراسة انواع السلاح الذي يحمله الطلبة مثل السكين والهراوة والساطور والخنجر والسيف والبندقية ...ألخ ، واطلع الباحث على ما جاء بالمواقع الالكترونية للحد من مشكلة حمل الطلبة السلاح من مقترحات وتصورات وأضاف الباحث بدوره من التصورات التي ميزت دراسته عن بقية الدراسات من المقترحات والحلول المطروحة بشأن حمل الطلبة السلاح في ساحة المؤسسات التعليمية .
مشكلة الدراسة :
تعد مشكلة العنف بين طلبة المؤسسات التعليمية من المشكلات التي انتشرت بدول العالم ، لها إفرازات وتداعيات مثل حمل السلاح بنوعيه : الناري والأبيض ، ومشكلة حمل الطلبة السلاح تؤجج مشكلة العنف فتحاول الدراسة عرض مشكلة حمل السلاح وتقديم التصورات والملاحظات للحد من هذه المشكلة .
أهداف الدراسة :
معرفة مدى انتشار حمل الطلبة للسلاح بالمؤسسات التعليمية
معرفة أنواع السلاح التي يحملها الطلبة
معرفة أسباب حمل الطلبة للسلاح
معرفة التصورات للحد من مشكلة حمل السلاح
اهمية الدراسة :
إبراز مشكلة حمل السلاح في المؤسسات التعليمية والحد منها لتنبيه مسئولي التربية بالمؤسسات التعليمية بأهمية حل مشكلة العنف وحمل السلاح لدى الطلبة .
حدود الدراسة : تحليل محتوى المواقع الالكترونية بشأن حمل واستخدام الطلبة السلاح بالمؤسسات التعليمية : المدارس والجامعات .
تساؤلات الدراسة :
هل توجد مشكلة حمل السلاح بالمؤسسات التعليمية ؟
ما أنواع السلاح الذي يحمله الطلبة بالمؤسسات التعليمية ؟
ما أسباب حمل الطلبة السلاح بالمؤسسات التعليمية ؟
ما التصورات للحد من مشكلة حمل الطلبة السلاح ومشكلة العنف بالمؤسسات التعليمية ؟
عينة الدراسة :
تشتمل الدراسة على المواقع الالكترونية التي نشرت حوادث وأخبار حمل الطلبة السلاح بالمواقع الالكترونية في المؤسسات التعليمية حتى عام 2025 م
منهج الدراسة : اعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي التحليلي الذي يتفق مع هذه الدراسة في تحليل محتوى ما جاء في المواقع الالكترونية بشان حوادث العنف باستخدام السلاح بانواعه .
الجانب النظري :
اطلع الباحث على المواقع الالكترونية العربية عن واقع ما تشهده هذه المواقع من اخبار وحوادث حمل السلاح كما يأتي :
دولة الكويت :
النائب العام : نؤيد تجريم حيازة الأفراد الآلات الخطيرة في المجمعات والمرافق للحد من جرائم الاعتداء على النفس
أسلحة قاتلة تستخدم يوميا في الحياة اليومية غير مجرمة قانونا واستخدامها في أماكن غير مبررة يمثل خطرا على حياة الناس وأصبحت هذه الاسلحة سببا لارتكاب المراهقين والشباب جرائم العنف ، استخدام السكين أو " الرنج " والسيف والخنجر أو حملها في اماكن عامة يدعو إلى تجريم صاحبها في هذه الأماكن كما أقرت اللجنة التشريعية بمجلس الأمة بتجريم حمل الاسلحة البيضاء في اماكن معينة
تعريف السلاح الابيض : كل أداة قاطعة أو ثاقبة أو مهشمة أو راضة كالسيف الخنجر والرمح وغيرها ، وصدر المشرع الانجليزي إلى أن السلاح الابيض يعد محرما في الأماكن العامة عام 1953 هي العصا والمطرقة والسكين والقبضات الحديدية . ( جريدة الجريدة 8/1/2019 )
تحت عنوان : مسئول أمني .. حيازة السلاح غير المرخص تنطوي على مخاطر متنوعة
أشار الديحاني خلال حلقة نقاشية بعنوان : مخاطر السلاح وحيازته بطرق غير مشروعة ، في مقر كلية الأمن الوطني أن أكثر من 65% الاحصائيات تشير إلى أسباب ظاهرة العنف في المجتمع بسبب انتشار السلاح ( وكالة الأنباء الكويتية ، 1/4/2015 ) .
أقول : صحيح ان عقد هذه الحلقة النقاشية جاء بعد تسليط الضوء على القانون رقم 6 لسنة 2015 الخاص بجمع الأسلحة والذخائر والمفرقات غير المرخصة ، وتزامنا مع الحملة الوطنية لجمع الأسلحة غير المرخصة ، لا بد من توعية طلبة المؤسسات التعليمية المراهقين والشباب بمخاطر السلاح الناري والأبيض على حياة المجتمع والأفراد ، وعلى المتدربين بهذه الحلقة توعية الطلبة بالمؤسسات التعليمية وأهمية دور الطلبة في الحد من العنف المسلح بهذه المؤسسات ، مع تشكيل فرق عمل طلابية بشكل دائم بالمدارس تقوم بدورها في توعية الطلبة بمخاطر الالعاب الالكترونية العنيفة .
المملكة العربية السعودية :
السلاح الأبيض يغذي العنف بالمدارس
حذر عدد من الاختصاصيين من تفشي حمل السلاح الأبيض في المدارس، لافتين إلى أنه يؤدي إلى تغذية العنف بين الطلاب ووقوع جرائم لأسباب تافهة.
وشددوا على أهمية أن تتعاون الأسرة مع المدرسة لتطويق هذه المشكلة، بتكثيف الرقابة على الطلاب وتوعيتهم حول المخاطر المترتبة عنها. ( موقع عكاظ ، أبها ، 4/5/2015 )
تنامي ظاهرة السلاح الأبيض بين المراهقين
حذرت د. غادة الطريف بجامعة الرياض من انتشار السلاج الأبيض بين المراهقين لا سيما السكاكين والساطور والخنجر وامواس حلاقة وهي ادوات اعتداء بينهم في الملاعب والمدارس وأسباب هذا العنف المسلح ترجع إلى تأثر الطلبة بالالعاب الالكترونية وأفلام العنف ( مجلة الرياض ، 4/12/2007 ، عدد 14407) .
التربية تواجه سلاح المدارس
تنفذ وزارة التربية والتعليم حزمة من البرامج والخطط لمواجهة حمل السلاح أو الأدوات الحادة داخل المدارس الأهلية والحكومية، وحلها بأسلوب تربوي، وذلك بعد رصدها حالات إطلاق نار وحمل للسلاح داخل بعض المدارس
وضعت الوزارة خطة إعلامية موجهة للطلبة والأولياء الأمور لعلاج مشكلة حمل السلاح داخل المدارس وبيان خطورة حمل السلاح وما يترتب عليه من المخاطر على الفرد والمجتمع وضرورة تفعيل برامج رعاية السلوك في المدرسة وتطبيق قواعد السلوك وتتضمن الخطة اهمية دور الصحافة المدرسية والحث على كتابة مقالات وبحوث يقوم بها الطلبة بشأن سلبيات حمل السلاح ورسائل توعية لأولياء الأمور عبر الواتساب ودور المعلمين بتوعية الطلبة ( موقع مكة الالكتروني ، 15/3/2014 )
دولة الإمارات العربية :
مشاجرات السلاح الابيض سلوك أسود
أصبحت المشاجرات تمثل ظهرة سلبية بالامارات ادت إلى وفيات وإصابات بليغة ، ومطالبة بشريعات جديدة للحد منها ومنها الحلول من الاسرة والمدرسة وفرض رسوم مالية على ولي الامر إذا كان ولده من عناصر المشاجرات ، وأسباب المشاجرات مشاهدة الأفلام العنيفة وممارسة الالعاب الالكترونية العنيفة ومرافقة رفقاء السوء وضعف الرقابة في البيت والمدرسة ومن الحلول تقنين عمليات البيع والشراء للاسلحة
وزارة التربية شددت على أن مشاكل المراهقين تكاد تكون عامة إلا أن المبادرة في إيجاد برامج «ترويض» لانفعالات ومشاعر الغضب والانتقام والتقليد لدى الطلبة والمراهقين يجب أن تتماشى مع جهود الدولة للتنمية البشرية ( موقع مركز الاتحاد للأخبار ، 15/6/2015 )
التصدي للظواهر الخطرة :
عادت بنا جريمة طعن الشاب بالسواطير والسيوف التي وقعت في دبي قبل أيام، خطوة إلى الوراء بعد أن اهتزت مشاعر المجتمع للتفاصيل المرعبة التي أقدم على القيام بها من تجرأ على أمن الناس، ولجأ إلى شريعة الغاب متخذاً التهديد بالحرق والاعتداء على حرمة المنزل وسيلة في بلد يحترم القانون ويوفر له السبل والتسهيلات كافة، بل ويجند المخلصين للحفاظ على الأمن وراحة الناس ( موقع الخليج الالكتروني ، الشارقة ، 13/4/2013 )
دولة قطر :
شملت جرائم الاحداث المرتكبة ضد الأشخاص ( المشاجرات ) تمثل 46% من عدد الحالات التي تصل الإدارة، تليها جرائم السرقة بنسبة 32% وغالبيتها من الذكور، وسجّلت الجرائم الأخلاقية نسبة 2% فقط، حيث لم تُسجّل الإحصائية أي قضية مخدرات متهم فيها أحداث.( موقع شبكة محامو قطر ، 8/1/2012 ) أقول : المشاجرات تستخدم فيها الأيدي والأرجل وأي سلاح أبيض .
مملكة البحرين :
اجمالي عدد القضايا بنيابة الأحداث لعام 2017 بلغ 1880 قضية اتهم في ارتكابها 2071 حدثا شكلت جرائم المرور نسبة 55% منها وجرائم الاعتداء على النفس نسبة 19% ثم الاعتداء على المال 10% وجرائم التدخين ورمي المخلفات بنسبة 7% وجرائم المخدرات والخمور بنسبة 3% وجرائم الاساءة عبر وسائل التواصل الاجتماعي بنسبة 3% وجرائم العرض والسمعة بنسبة 2،5% . أقول : تعني الاعتداء على النفس بأعضاء الجسم وسلاح أبيض .
سلطنة عمان :
الحدث الجانح في القانون العماني
بقلم / المحامية منال بنت محمد بن سعيد المقبالية
يعرف الحدث الجانح : كل من بلغ التاسعة ولم يكمل الثامنة عشرة من عمره وارتكب فعلا يعاقب عليه القانون ، لذا وبسبب طبيعة التكوين العقلي والجسدي للحدث الذي لم يكتمل بعد ، يستلزم كعاملته معاملة خاصة ، تستهدف التأهيل والإصلاح ، فلا يجوز معاملة الحدث الجانح كالمجرم البالغ .
جاء في قانون مساءلة الحداث بتنظيم الجرائم الواقعة من فئة الأحداث وحددت الإجراءات المتبعة في مساءلة الأحداث والتقاضي وتدابير الإصلاح ( موقع الصحوة ، 28/10/2021)
جمهورية العراق :
يهدف البحث الى الكشف عن واقع جرائم الأحداث وبيان حجمها وتوزيعها في العراق, معتمدا على طرقة الأطوال المتساوية, وبأستخدام المنهج الوصفي والتحليلي والأسلوب الكمي لبيان مدى تباين التوزيع. وتوصل البحث الى جريمة الإرهاب هي الجريمة الأكثر ارتكابا من قبل الأحداث, أذ بلغ عدد المجرمين من الإرهابين (681) مجرم, تلتها جريمة السرقة بواقع (601) مجرم, لتكون جريمة المخدرات أقلها نصيبا بعدد (146) مجرم, لتتصدر الفئة العمرية (12-14) بمجموع قدره (1453) مجرم وبنسبة بلغت (64.9%), لتسجل الفئة العمرية ( 17 – 15 سنة ) بمجموع (486) وبنسبة بلغت ( 21.7% ) مجرم, في حين أحتلت الفئة العمرية (9-11) المرتبة الأخيرة وبمجموع (300) مجرم, وبنسبة بلغت (13.4%), وجاءت العلاقة عكسية بين المستوى التعليمي للأحداث ومعدلات الجريمة, أذ بلغ عدد المجرمين الأميين (1028) مجرم مقابل (54) مجرم حصلوا على تعليم أعدادي, وتبين أن جرائم الأحداث بحسب البيئة حضرية أكثر مما هي ريفية, أذ بلغ عددها في حضر منطقة البحث ( 1553 ) مجرم, مقابل (686) مجرم في ريفها, كما أن عدد الجرائم المرتكبة من قبل الذكور أكثر الإناث, اذ بلغ عدد المجرمين الذكور (2130 ) مجرم, مقابل (109) مجرمة من الإناث . تستخدم في جرائم الإرهاب كل انواع الأسلحة النارية والبيضاء .
جرائم الأحداث في المؤسسات الإصلاحية بالعراق : سرقة ، لواط ، شروع بالقتل ، قتل عمد ، تسول ، ضرب بالسكين، تزوير ، خطف، قيادة سيارة بدون ترخيص ، مشاجرة ، حيازة أسلحة غير مرخصة ، تجاوز الحدود الدولية ، البغاء
يرتكب الحدث والشاب كل الجرائم التالية :
السرقة ، الإيذاء ، القتل ، الفحشاء ، الخطف ، الاغتصاب ، الدعارة ، التسول ، التشرد ، ترويج المخدرات
الفئة العمرية بين 15و18 عددهم بنسبة 80%
الفئة العمرية 10-15 عددهم بنسبة 20%
تدابير إصلاحية : وسائل تربية وإصلاح وتقويم
تاديب وإصلاح
إيداع في معهد إصلاحي
جمهورية لبنان
جاء في موقع سكاي نيوز / عربية
لبنان ..السلاح المنفلت في أيدي المراهقين والشباب
كتب إكرام صعب ، بيروت
الأسلحة منتشرة في كافة مناطق لبنان ، من أساببها : أحقية المرور ، خلاف حول الميراث ، دخول الاسلحة عبر المعابر غير الشرعية / سوريا ، تركيا ،، تجارة السلاح ( 12/10/2022)
جمهورية مصر العربية :
العدوان على المؤسسات التعليمية (السلاح الأبيض والواقع الأسود )
في يوم السبت أقيمت صلاة الجنازة على فتى تلقى طعنات بالسكين من قبل طلبة المدرسة وقبلها بأيام سقط طالب مطعونا بالسكين و.. لماذا أصبحت المؤسسة التعليمية مكانا للمجرمين والمشردين وباعة المخدرات وتعاطي الطلبة السموم البيضاء وأصبح ولي الأمر خائفا لإرسال طفله إلى المدرسة خوفا أن يعود جثة هامدة (موقع وجدة ستي ، مصر ، 6/11/2006)
"جنون التلامذة".. "دماء ومطاوي ومواد حارقة" تشعل العام الدراسي.. وخبير اجتماعي يفسر الظاهرة
بدأ العام الدراسي الجديد، مشتعلاً للغاية بين الطلبة، بعد تكرار وقائع العنف التي استعان فيها تلاميذ في سن الطفولة بأسلحة بيضاء، مرتكبين جرائم مؤسفة انتهت في عدد من الحالات إلى سقوط ضحايا لم تتفتح حتى زهرة شبابهم بعد، وهو ما يعد مؤشرًا خطيرًا داخل المجتمعات الطلابية التي يغلب عليها سن المراهقة والتهور.
أن من أبرز الأسباب التي أدت إلى تزايد حدة العنف، التقدم التكنولوجي وحيازة كل طالب على هاتف محمول مزود بالإنترنت والسوشيال ميديا والألعاب، حيث تركز الأخيرة على القتال والصراع والعنف والأسلحة، وعندما يدخل الطالب على لعبة فيها منافسة ويحقق درجات من التقدم ثم يتراجع ويتعرض للهزيمة، يتولد لديه توتر نفسي ورغبة في الانتقام في أي موقف عابر، وانتشار جماعات " الشلة بالمدرسة تنافس جماعة أخرى .
هذا وقدم الموقع بعض الحلول منها متابعة الاختصايين النفسيين والاجتماعيين الطلبة متابعة دقيقة ومعرفة مشكلاتهم النفسية والاجتماعية ، لمعرفة أسباب العنف وحمل السلاح وتخصيص دروس توعية وإرشاد عن قيم التساامح والمحبة ، وتقديم وسائل الإعلام برامج توعية للطلبة وأولياء الأمور عن مخاطر اللعنف وحمل السلاح . ( موقع بوابة الأهرام ، 17/10/2019 )
ليبيا
مخاطر حمل السلاح في المدارس
نقصد بمفهوم حمل السلاح في هذا الشأن أو اشتباك بالأيدي وقد يتطور الأمر إلى استخدامها بهدف الانتقام وإلحاق الأذى بمن يعتبرونهم خصوماً وهنا تكمن الخطورة.
اصطحاب بعض الطلاب لآلات حادة يخفونها في جيوبهم أو حملهم لسلاح ناري قبلهم داخل المدارس أو خارجها , ضد الغير (من زملائهم) إما بهدف اللهو أو العبث , أو الفضول لمعرفة مكنون تلك الأسلحة أو استخدامها كنوع من التهديد لمن يدخلون معهم من زملائهم في مشاجرات ( موقع وزارة الداخلية ، 30/10/2015)
تونس
القصرين ..إلقاء القبض على الجاني وشريكه ..يعتدي على طفل ال4 سنين ويهشم رأسه بحجر
موقع الشروق 13/3/2025
الجزائر
ظاهرة العنف واستعمال السلاح :
أصبحت ظاهرة العنف واستعمال الأسلحة البيضاء في الاعتداءات والمشاجرات، تميز أغلب الولايات، منها المناطق الشرقية، وتعرف تناميا خلال السنوات الأخيرة، وعادة ما تنتهي بجرائم خطيرة رغم التواجد الأمني.وتتجلى مظاهر العنف بقسنطينة في عدة مناطق، يكون مرتكبوها من الشباب والقُصّر، ولم تسلم حتى المؤسسات التربوية من العنف، فقد عرف محيط مؤسسة تربوية مشاجرة بين تلميذين في العقلة، انتهى بجريمة قتل ( موقع الخير ، 22/1/2022)
المغرب
إشهار أسلحة بيضاء يوقف 6 تلميذات في بلفاع
تفاعلت اعلت مصالح الدرك الملكي بالمركز الترابي لبلفاع، نواحي اشتوكة آيت باها، بجدية وسرعة، مع شريط فيديو تداولته مواقع التواصل الاجتماعي على نطاق واسع، الأربعاء، يوثق لخمس تلميذات يستعرضن أسلحة بيضاء مختلفة الأشكال والأحجام، كما أنه مقرون بتعليق يحمل سبابا وألفاظا نابية، يرجح أنها موجهة لزميلات لهن في منطقة ماسة، غرب الإقليم ، وتم نقلهن إلى مقر المركز القضائي ( موقع هسبريس ،29/4/2021)
دراسات سابقة :
وكتبنا مقالة بعنوان : العنف بالمدارس مرة اخرى وركزنا على أسباب العنف :
من خلال المقابلات الشخصية مع قياديي التربية والداخلية عن أسباب العنف المدرسي وهي أسباب تقليدية منها إلقاء اللوم على الوالدين على معيار الموروثات الثقافية " من طقك طق " وازمة كورونا وسن التشريعات ودور المدرسة والأسرة والمجتمع وإشراك المراهقين بالأنشطة المختلفة وعقد ندوات واستدعاء أولياء الأمور لحضورها لذا علينا أن ندرس دور الأجهزة المحمولة في ازدياد العنف الالكتروني وعقد دورات دورية للطلبة ولأولياء الأمور وأهمية دور الرفقاء في الحد من مشكلة العنف
أخيرا ذكرنا في تعليق لنا إنا كباحثين نقترح بناء برامج شبابية التي تطبق في أمريكا وأوربا للحد من مشكلات العنف الطلابي والتسلط عبر الانترنت واستهتار الشباب اطلع على موقعنا الالكتروني : المسار للبحوث التربوية والاجتماعية ، وهذه البرامج تعتمد على تدريب الطلبة في حل مشكلات العنف التقليدي والالكتروني ولنا دراسة استراتيجيات الحد من العنف والتسلط بالمدارس و مقترح تفعيل دور رجل الشرطة بالمدارس مارس 2017 و دور المارة في فض النزاع بين الأفراد لا سيما دور الطلبة الزملاء في الحد من العنف الطلابي و دراسة " ليش خزييتني " أسباب ... حلول ، يوليو 2022
ترجمنا مقالة : طلبة المرحلة الثانوية يحملون السلاح ( نوفمبر 2016 ) بالولايات المتحدة ، وهي منشورة في موقعنا المسار للبحوث التربوية والاجتماعية تحت قضايا تربوية ، حيث ان في عام 2015 ذكر ان واحد من أصل أربعة طلبة ذكور بالمرحلة الثانوية يحملون السلاح ( بندقية ، سكينة ، هراوة ) في حادثة او مناسبة ، استعرضت المقالة أسباب قتل الطلبة حمل السلاح ، وتختلف نسب حمل السلاح بين الذكور والإناث من الطلبة فنسبة الذكور ثلاثة أضعاف نسبة الإناث ( 24% مقابل 8% ) والذكور من الطلبة البيض اكثر من الذكور من أصل أسباني وبعدها الطلبة السود ، قضية حمل الطلبة السلاح لم تحل بالولايات المتحدة على الرغم من اهتمام الساسة والنواب فيها وتوجد عوامل لعدم حل القضية منها باعة السلاح وتراخيص حمل السلم وتاثر طلبة المدارس بأفلام العنف وممارسة الالعاب الالكترونية العنيفة وعدم الشعور بالأمان من اللصوص والمجرمين وقطاع الطرق ..
دراسة ( 2018 ، نيابة الأحداث ) بشان أسباب جنوح الأحداث في دولة الكويت منها أن 11% من الأحداث اعتاد حمل السلاح بمختلف انواعه وبقية الأسباب : وقت الفراغ وإهمال وقلة اهتمام الوالدين للحدث وخلافات عائلية وهروب من المنزل والفخر والانتقام .
كشفت دراسة ( الصالح ، عامر علي ، 2019 ) تحليل لأشكال المعالجات الصحفية اليومية الكويتية لظاهرة حمل السلاح في المجتمع الكويتي. وعرضت الدراسة إطارا مفاهيمياً تضمن تعريف العنف، والعنف المسلح. واعتمدت الدراسة على المنهج المسح الاجتماعي. وتمثلت أدوات الدراسة في استمارة تحليل المحتوي. وتم تطبيقها على عينة قوامها(1121) من المواد الصحفية المتعلقة بموضوع ظاهرة حمل السلاح من صحف (الرأي العام، والسياسية، والقبس). وجاءت نتائج الدراسة مؤكدة على أن أسلوب السرد احتلت صحيفة الرأي العام المرتبة الأولى باستخدام هذا الأسلوب في معالجتها للمواد الصحفية المتعلقة بظاهرة حمل السلاح وبنسبة (50.7%)، تلتها صحيفة القبس بنسبة (32.05%)، وأخيرا صحيفة السياسية بنسبة (26.2%). وأوصت الدراسة بزيادة الاهتمام بالإعلام الأمني على مستوى الصحافة المحلية كاملة، لإبراز دوره المهم في مكافحة حمل السلاح وذلك بتخصيص مساحة اكبر من الصفحات الأولى والأخيرة ( موقع المنظومة ، 21/2/2015 )
دراسة ( 2021، عيال ، هيثم ممدوح ) هدفت الدراسة التعرف على العلاقة بين اتجاهات المواطنين نحو مشكلة استخدام السلاح وحدوث الجريمة في الاردن ، تم استخدام المنهج ً الوصفي التحليلي من خالل استبانة تم توزيعها على أفراد عينة الدراسة والذين بلغ عددهم ) 700 ، واستخدمت الاستبانة كأداة لجمع البيانات، وبعد إجراء المعالجة الإحصائية توصلت الدراسة إلى عدد من النتائج كان من أبرزها توجد علاقة ذات دلالة احصائية عند مستوى دلالة( 0.05)0.05 استخدام السالح وحدوث الجريمة في المجتمع الاردني ولا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة ( 0.05) بين إجابات أفراد العينة البحثية نحو مشكلة استخدام السلاح وعلاقة بحدوث الجريمة في الاردن والتي تعزى لخصائصهم الديموغرافية والتعليمية كما أوصت الدراسة بضرورة الأخذ بأسلوب التوجيه والإصالح وإعادة التأهيل الاجتماعي لنزلاء المؤسسات العقابية وتجاوز النظرة العقابية لإعطاء فرصة للمحكوم عليهم بما يمكنهم من الاندماج في المجتمع وعدم ارتكاب الجريمة
يبدو أن ضحايا التنمر هم أكثر عرضة لإحضار سلاح إلى المدرسة ، كما تشير دراسة جديدة في مجلة طب الأطفال ، استخدم مؤلفو الدراسة بيانات مراكز السيطرة على الأمراض من أكثر من 15000 طالب ووجدوا أن 20 بالمائة من طلاب المدارس الثانوية الذين شملهم الاستطلاع كانوا أهدافًا للتنمر خلال العام الماضي. وجد الباحثون أيضًا أن 4 بالمائة من جميع الطلاب اعترفوا بإحضار سلاح إلى المدرسة في الشهر الماضي. تشير بيانات مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها حول التنمر في المدارس على مستوى البلاد إلى أنه من المرجح أن يكون أكثر من 200000 ضحية للتنمر قد حملوا مسدسًا أو سكينًا إلى المدرسة في الأيام الثلاثين الماضية.
وقال المؤلفون إن التنمر لم يكن وحده هو الذي دفع الطلاب إلى العنف، بل إن هناك ثلاثة عوامل ربطت الضحايا بشكل مباشر باحتمالية أعلى لإحضار سلاح إلى المدرسة: المشاركة في المعارك الجسدية في المدرسة، أو التغيب عن المدرسة بسبب الشعور بعدم الأمان، أو التهديدات الجسدية السابقة أو الإصابات من قبل زميل في الفصل. وإذا عانى ضحية التنمر من كل عوامل الخطر الثلاثة الإضافية هذه، فإن انتشار حمل السلاح ارتفع من 5 في المائة إلى 46 في المائة.
قال الدكتور أندرو أديسمان، المؤلف المشارك في الدراسة، وأستاذ طب الأطفال في كلية هوفسترا نورثويل للطب، وهو أيضًا رئيس قسم طب الأطفال التنموي والسلوكي في مركز ستيفن وأليكساندرا كوهين الطبي للأطفال في نيويورك: "أردنا أن ننظر إلى أولئك الذين يجلبون الأسلحة إلى ما يفترض أنه مكان آمن". ( دراسة ABC ، 2017 )
الجانب التطبيقي :
خطوات الدراسة وإجراءاتها :
اختيار عينة الدراسة : المواقع الالكترونية العربية والأجنبية في محرك البحث : غوغل
بناء أداة الدراسة
الأداة هي : بطاقة تحليل المحتوى وتتضمن الأسئلة التالية :
هل توجد مشكلة حمل السلاح لدى الطلبة في المواقع الالكترونية ؟
ما نوع السلاح الذي يحمله الطلبة ؟
ما أسباب حمل الطلبة السلاح بالمؤسسات التعليمية ؟
ما التصورات للحد من مشكلة حمل الطلبة السلاح بالمؤسسات التعليمية ؟
ثبات وصدق الأداة : عرض الأداة على محكمين متخصصين وتم إجراء التعديلات على الأداة
نتائج اداة تحليل المحتوى :
واقع حمل الطلبة السلاح بالمؤسسات التعليمية :
بعد تحليل بطاقة تحليل المحتوى لهذه الدراسة فقد رصد الباحث المواقع الالكترونية التي تناولت واقع العنف المسلح بين الطلبة مثل مواقع التواصل الاجتماعي ، منصة إكس ( تويتر ) موقع إذاعة لندن البريطانية ( بي بي سي ، وكالة الأنباء الكويتية ( كونا ) ، موقع المحامي محمد المرجاح ، موقع محامو الكويت ، موقع جريدة الراي ، موقع سبر ، موقع جريدة الجريدة ، موقع جريدة الأنباء الكويتية ، موقع جريدة القبس الكويتية ، جريدة النهار الكويتية ، موقع مكة الالكتروني ، موقع مركز الاتحاد للأخبار ، موقع الخليج الالكتروني ، موقع وجدة ستي ، موقع بوابة الأهرام ، موقع الباحث : المسار للبحوث التربوية والاجتماعية ، موقع المنظومة ، موقع المجلة العربية للنشر العلمي ، موقع ABC .
أنواع السلاح التي يستخدمها الطلبة بالمؤسسات التعليمية :
رصد الباحث انواع السلاح في المواقع الالكترونية وهي ما يلي :
السكين ، الهراوة ( العجرة ) ، الساطور ، الآلة الحادة ، البندقية ، الكتر ، الخنجر ، السيف ، الرنج البوكس ، الرمح ، الذخائر ، المفرقعات ، القلم السكين ، العصا ، الأمواس ، الشفرات ، القبضة الحديدية ، الدرنفيس ( المفك) ، المطاعة ، المقص ، فرجار الهندسة ، رذاذ الفلفل ، مسدس الصعق الكهربائي ، السلاسل ، المواد الكيميائية .
أسباب حمل الطلبة السلاح بانواعه :
تتنوع أسباب حمل الطلبة السلاح مثل عرض أجهزة الإعلام المرئية والسمعية والالكترونية شباب يحملون السلاح في ميادين الحرب وغيرها .
تأثر الطلبة بحمل السلاح بعد ممارسة الألعاب الالكترونية العنيفة عبر اجهزة الموبايل والأجهزة اللوحية
تأثر الطلبة بمشاهدة الرسوم المتحركة الحربية عبر التلفاز
مشاهدة أفلاح العنف والبوليسية بالنلفاز ودور السينما والمواقع الالكترونية
تعرض الضحية إلى التنمر والعنف فيحمل السلاح للدفاع عن النفس
تأثر الطالب بالعصابة أو الشلة بالمؤسسات التعليمية وتبني فكرة حمل السلاح
نشر صور تتضمن الإساءة الجسدية كمشاهد تمارس العنف الجسدي عليه للتباهي والضحك أو تعنيف جسدي له لكسب عطف الناس أو طلب شهرة أو إثارة رأي عام
طلب الوجاهة بحمل السلاح
عدم تسليم السلاح بسبب العناد والمكابرة
بيع السلاح على الناس لا سيما على الطلبة .
اللهو والفضول والعبث والتهديد والانتقام.
الحلول والتصورات للحد من حمل الطلبة السلاح :
رصد الباحث بعض الحلول والمقترحات والتصورات بالمواقع الالكترونية العربية مثل:
إنشاء دور لإصلاح المراهق والشاب ( الأحداث ) بعد إدانته بالجرم
تطوير وتحديث نصوص القانون مع إيضاح الجرائم حتى لا يكتنفها الغموض وموافقة الجرائم مع احكام الشريعة الاسلامية وتكثيف الدور التربوي وتحمل الأفراد المسئولية وتجنب السلوكيات الخطرة
تقنين عمليات البيع والشراء للأسلحة
ترويض انفعالات الغضب والانتقام والتقليد لدى الطلبة
توزيع نشرات في المدرسة لتوعية الطلبة بخطورة العنف واستخدام سلاح
عقد تمثيليات ومسرحيات بسلبيات العنف المدرسي
كتابة الطلبة المقالات والدراسات حول مخاطر العنف وحمل السلاح بالمدرسة
إجراء تفتيش دوري على الطلبة بشان الأدوات غير مسموح بها بالمدرسة
استدعاء ولي الأمر وأخذ تعهد منه ومن ولده بعدم حمل السلاح بالمدرسة
فصل الطالب ثلاثة أيام عن المدرسة بعد إدانته
إرسال رسائل نصية عبر واتساب إلى أولياء الأمور وأولادهم من أجل توعيتهم بمخاطر حمل السلاح
في المواقع الالكترونية الأجنبية :
رصد الباحث بعض الحلول والتصورات بهذه المواقع مثل :
انشطة لزيادة الاحترام المتبادل بين العاملين والطلبة
الاستعانة برجل الأمن متواجد بالمدرسة
تعلم علامات التحذير المبكر للعنف
تقنية الفحص البصري لاكتشاف الأسلحة الخفية
فرض بطاقة هوية شخصية للطلبة والعاملين بالمدرسة
سن قوانين التخزين الآمن ومنع وصول الطلبة إليها بالمنازل
سن قوانين المخاطر الشديدة للأشخاص في الأزمات
رفع الحد الأدنى لسن شراء السلاح إلى 21 لا سيما بالولايات المتحدة
تعزيز مناخ آمن بالمدرسة
تقوية الثقة والأمان بين الطلبة والعاملين بالمدرسة
تنفيذ برامج التدخل المبكر في الأزمات
وجود عدد كاف من مستشاري الصحة العقلية / النفسية بالمدرسة
تقديم دورات تدريبية حول الأسلحة والسلامة لدى الطلبة
استطلاع آراء الطلبة والعاملين بالمدرسة بشان خطر حمل السلاح
تطبيق نظام مراقبة بالكاميرا بالمدرسة
حمل الطلبة حقائب شفافة ، طبقت هذه الحقائب عام 1999
تدريب المعلمين على استعمال السلاح والاسعافات الأولية بالمدارس
دورا ت تدريب حول التحكم في الانفعالات وحل المشكلات وإدارة الغضب لدى الطلبة
مناهج بناء المهارات التي تعلم الأطفال مهارات مقاومة لمس الأسلحة
برنامج إعادة شراء الأسلحة من الناس لاسيما من الطلبة
بناء مبادرة إنشاء مدارس ومنازل اكثر أمنا : برنامج Sandy Hook Promise
تمكين الطلبة في الحفاظ على أمن المدارس بأنفسهم
إشراك المجتمعات المدنية في صنع قرار منع السلاح بالمدارس
تركيب اجهزة الكشف عن المعادن بالمدارس
تطبيق نظام دعم السلوك الإيجابي على مستوى المدرسة
إنشاء نظام الإبلاغ عن الحوادث والسلامة في الأسرة ، المدرسة ، المجتمع
تصورات الباحث :
يقترح الباحث تشكيل لجنة عليا تتبع مكتب مجلس الوزراء من اجل الحد من انتشار العنف والسلاح بالمؤسسات التعليمية ، وتتكون من الجهات والمؤسسات التي تهتم بشئون الطلبة والشباب ، تقوم هذه اللجنة بالمهام :
وضع أهداف لتحقيق الحد من انتشار العنف المسلح
تشكيل فرق عمل تقوم بالمهام التالية : المحاضرات والندوات وورش العمل ، عقد دورات تدريب في المؤسسات التعليمية والمجتمع المدني بشأن تنمية ثقافة الحوار والتفاهم لدى الطلبة وإدارة الغضب وكيفية التفاوض والتوسط وإدارة فن النقاش وتبادل الرأي واحترام الرأي الآخر ، إجراء مزيد من الدراسات لتقديم المقترحات والتصورات للحد من انتشار السلاح بالمؤسسات التعليمية ، إنشاء مواقع التواصل الاجتماعي لمخاطبة الطلبة والأسر والمجتمع عن مخاطر حمل السلاح بالمدارس والجامعات والمجتمع ، عقد التمثيليات والمسرحيات في المؤسسات التعليمية والمجتمع لتوعية الطلبة والناس بمخاطر انتشار السلاح بالمدارس والمجتمعات المدنية
المصادر والمراجع :
سهام الفريح ، الجريمة بين الأحداث ، أسبابها وسبل علاجها ، حلقة نقاشية نظمتها الجمعية الوطنية لحماية الطفل في فندق كورت يارد الراية ، قاعة 4، مملكة البحرين ، 7/4/2018
أحمد ، رعد مفيد ، جريمة الأحداث وانتشارها المكاني في العراق ، مجلة كلية التربية ، جامعة واسط ، العراق ، أكتوبر 2020
مصطفى ، عدنان ياسين ، وحمزة ، كريم محمد ، أطفال في نزاع القانون ، دراسة تقويمية لمؤسسات إصلاح الأحداث في أقليم كردستان ، جمهورية العراق ، 2011
الحنيص ، د.عبدالجبار ، قانون الأحداث الجانحين ، الجامعة الافتراضية السورية ، 2018
سبتي ، عباس ، استراتيجيات الحد من العنف والتسلط بالمدارس ، 2017
سبتي ، عباس ، مقترح تفعيل دور رجل الشرطة بالمدارس ، مارس 2017
سبتي ، عباس ، دور المارة في فض النزاع بين الأفراد لا سيما دور الطلبة في الحد من العنف الطلابي ، ديسمبر 2017
سبتي ، عباس , دراسة " ليش خزيتني " : أسباب ... حلول ، يوليو 2022
نيابة الأحداث ، أسباب جنوح الأحداث في دولة الكويت تحت إشراف المستشار مبارك عدنان الرفاعي مع فريق عمل ، 2018
الصالح ، عامر علي ، دراسة ظاهرة حمل السلاح في المجتمع الكويتي : دراسة تحليلية لأشكال المعالجات الصحفية بالصحف اليومية الكويتية ، مجلة دراسات تربوية واجتماعية ، مج 25، عدد6 ، مصر يونيو 2019 ، موقع المنظومة
عيال ، هيثم ممدوح والقيسي ، سليم ، العلاقات بين اتجاهات المواطنين نحو مشكلة استخدام السلاح وحدوث الجريمة في الأردن ، المجلة العربية للنشر العلمي ، العدد 38، 2 كانون الأول 2021
Bullied kids are more likely to bring weapons to school, study says
The research was published today in the journal Pediatrics.
ByABC News
November 28, 2017, 12:49 AM.
Bender, K. (2010). Why do some maltreated youth become juvenile offenders? Children & Youth Services Review, 32(3), 466–473. https://doi.org/10.1016/j.childyouth.2009.10.022
Esselmont, C. (2014). Carrying a weapon to school: The roles of bullying victimization and perceived safety. Deviant Behavior, 35(3), 215–232. https://doi.org/10.1080/01639625.2013.834767
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)